دهشة .....!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    دهشة .....!

    حين كانت الكاميرا تدنو وئيدا
    من ملامح وجهه
    النظارات على عينيه
    و تمشط شعره الأسود .. لم يزل
    وهو مطروح على الترويللي .

    كانت نوبة ضحك تسقطها أرضا
    وهي تردد : " تمثيلية .. تمثيلية .. يا خسارة الدم ".
    نظراتنا تحتك
    تتساءل
    تستنطق ملامحها الغائرة في الحزن !

    sigpic
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    حين كانت الكاميرا تدنو وئيدا
    من ملامح وجهه
    النظارات على عينيه
    و تمشط شعره الأسود .. لم يزل
    وهو مطروح على الترويللي .

    كانت نوبة ضحك تسقطها أرضا
    وهي تردد : " تمثيلية .. تمثيلية .. يا خسارة الدم ".
    نظراتنا تحتك
    تتساءل
    تستنطق ملامحها الغائرة في الحزن !
    ربيع الغالي
    هل كانت غير مصدقة
    أم أنها لا تريد أن تصدق
    لم أفهم معنى كلمة ( الترويلي )
    هل هي كلمة عامية أم مصطلح
    لكن الواضح أنها كانت حزينة
    معذرة منك ربيعي لو لم أستطع الدخول عميقا
    العيب في قراءتي مؤكد
    تحياتي لك سيدي الكريم
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
      ربيع الغالي
      هل كانت غير مصدقة
      أم أنها لا تريد أن تصدق
      لم أفهم معنى كلمة ( الترويلي )
      هل هي كلمة عامية أم مصطلح
      لكن الواضح أنها كانت حزينة
      معذرة منك ربيعي لو لم أستطع الدخول عميقا
      العيب في قراءتي مؤكد
      تحياتي لك سيدي الكريم
      بعد قراءتك فعلا .. أحسست أن حبرها خسارة
      و أنني فشلت في كتابة ما أود كتابته
      كانت لمسة من عين تلك السيدة الطيبة
      كشفت بها حدود المؤامرة
      حين رأت الشعر و الثياب حتى الصبغة التي كانوا يستعملونها لإخفاء الشيب
      كانت موجودة .. فما يعني هذا إلا أن ما يحدث مسرحية هزلية
      و أننا كشعب مضحوك علينا

      لا عليك عائدة
      لن أحذفها .. يكفي أن عليها توقيعك !

      تقديري و احترامي
      sigpic

      تعليق

      • فارس رمضان
        أديب وكاتب
        • 13-06-2011
        • 749

        #4




        أنا أيضا رأيت المشهد
        رأيته خلف القضبان
        كانت تحميه الغيلان
        والغول الأصغر يلقنه شهادة
        أما الشعب فيستحلفهم
        بروح كل شهيد
        وقد كان الفصل الأول
        أما الثاني
        لما أذاعوا خبر وفاته
        وقد كانت أكبر كذبة
        الترويللي أستاذة عائدة هو سرير متحرك لنقل المرضى.
        لكن أستحلفك بالله أستاذي أن تجيب على سؤالي
        ما معني ردك للأستاذة عائدة أنك فشلت في كتابة ما كنت تود تكتبه؟
        لم كنت تود أن تحذفها؟
        والله ما أريد إلا أن أستفيد وقد يستفيد غيري.
        دمت رائعا
        كل الود
        تحيتي

        تعليق

        • تاقي أبو محمد
          أديب وكاتب
          • 22-12-2008
          • 3460

          #5
          نص بلغ بنا حد الدهشة، أسهبت في شرحه فاتضح المعنى..السؤال متى ستنتهي عذه المسرية التي أصلحت مكشوفة للجميع، مودتي وتقديري لقلمك المدهش، محبتي ياربيعي.


          [frame="10 98"]
          [/frame]
          [frame="10 98"]التوقيع

          طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
          لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




          [/frame]

          [frame="10 98"]
          [/frame]

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #6
            جميل النص .. وفعلا كله تمثيل بتمثيل..
            وراحت على الشعب المسكين،
            الله اعلم باي منتجعات هم يقيمون.

            نص جميل، بوركت استاذي.

            تحيتي وتقديري.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • بيان محمد خير الدرع
              أديب وكاتب
              • 01-03-2010
              • 851

              #7
              أستاذنا القدير .. رائعة من روائعك كما عودتنا ..
              المعضلة في أن خشبة المسرح قد تهتكت .. و تعب الممثلون .. و أصيب جمهور المتفرجين بالإعياء .. وقد خارت قواه
              و المخرجون صامدون مصرون على السيناريو عينه .. بلمح البصر يرممون عتبة المسرح .. يأتون بممثلين جدد ..
              و يبقى السيناريو عينه ..
              تحياتي .. للإبداع
              خالص مودتي

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة




                أنا أيضا رأيت المشهد
                رأيته خلف القضبان
                كانت تحميه الغيلان
                والغول الأصغر يلقنه شهادة
                أما الشعب فيستحلفهم
                بروح كل شهيد
                وقد كان الفصل الأول
                أما الثاني
                لما أذاعوا خبر وفاته
                وقد كانت أكبر كذبة
                الترويللي أستاذة عائدة هو سرير متحرك لنقل المرضى.
                لكن أستحلفك بالله أستاذي أن تجيب على سؤالي
                ما معني ردك للأستاذة عائدة أنك فشلت في كتابة ما كنت تود تكتبه؟
                لم كنت تود أن تحذفها؟
                والله ما أريد إلا أن أستفيد وقد يستفيد غيري.
                دمت رائعا
                كل الود
                تحيتي
                كان المسيطر أثناء الكتابة فارس صديقي
                تلك النظرة / اللمسة من إنسانة عادية طيبة
                رأيت فيها ربما ما تعالينا عليه ربما لأننا رأينا الحلم يتحقق
                فلا تهم الرتوش ( و لم تكن رتوشا للأسف )
                بل كانت لب الحقيقة و نحن لا أقول لا ندري ( بل نتعالى )
                بعد قراءة عائدة أحسست ان المشهد ينقصه الكثير
                ليكون جميلا و مطلوبا .. أما على تلك الصورة فلا أظن أنه يحمل أي دهشة
                حين عدت الكتابة القصة منذ أربع سنوات
                حاولت التجريب و إقناع نفسي بالاختلاف
                و اني سوف أحقق شيئا ذا قيمة يلتفت إليه
                و لكن بعد الطباعة و الاقتناع بها
                و صمت الكيان الأدبي بمصرنا الطيبة
                أحسست اني أغني وحدي .. لكنني مازلت ( يكفي أنني مازلت هنا و لم أنته )

                شكرا فارس على أنك هنا .. قليلون هم من ينحتون فينا .. و أنت واحد من هؤلاء !

                محبتي
                sigpic

                تعليق

                • م. زياد صيدم
                  كاتب وقاص
                  • 16-05-2007
                  • 3505

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                  حين كانت الكاميرا تدنو وئيدا
                  من ملامح وجهه
                  النظارات على عينيه
                  و تمشط شعره الأسود .. لم يزل
                  وهو مطروح على الترويللي .

                  كانت نوبة ضحك تسقطها أرضا
                  وهي تردد : " تمثيلية .. تمثيلية .. يا خسارة الدم ".
                  نظراتنا تحتك
                  تتساءل
                  تستنطق ملامحها الغائرة في الحزن !
                  =============================

                  ** الاديب المتميز ربيع المنبر..

                  لم تجد من محاكمة زعيم الفساد ما شفى غليلها بعد.. لكنها اغفلت مشاهد قادمة اكثر رعبا ! نتمنى ان تبقى على حاضرها تولول زمنها الماضى وتلف مستقبلها بلثام سميك يحجب البصر والبصيرة !!

                  تحياتى العطرة
                  أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                  http://zsaidam.maktoobblog.com

                  تعليق

                  • عبدالرحيم التدلاوي
                    أديب وكاتب
                    • 18-09-2010
                    • 8473

                    #10
                    لم اكن لاستمتع بالنص استمتاعا كاملا لولا تدخلك شارحا..
                    و هكذا انقل الدهشة من الخاص الى العام..فاقرا دهشتنا جميعا من شذاجتنا و سرعة تصديقنا لكل ما يقدم لنا..
                    بحثنا عن الخلاص قد يكون من ضمن عناصر اخرى ساهمت في تكوين هذه الشذاجة..
                    مودتي

                    تعليق

                    • فوزي سليم بيترو
                      مستشار أدبي
                      • 03-06-2009
                      • 10949

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                      لم اكن لاستمتع بالنص استمتاعا كاملا لولا تدخلك شارحا..
                      و هكذا انقل الدهشة من الخاص الى العام..فاقرا دهشتنا جميعا من شذاجتنا و سرعة تصديقنا لكل ما يقدم لنا..
                      بحثنا عن الخلاص قد يكون من ضمن عناصر اخرى ساهمت في تكوين هذه الشذاجة..
                      مودتي
                      أتفق مع أخي عبد الرحيم التدلاوي في أن تدخل كاتب
                      النص شارحا نصّه . يرفع من درجة استمتعاع المتلقي .
                      مع أن هذا الأمر قد يضر في حق القاريء أن تكون
                      له رؤية خاصة ، ويحرم النص من رؤاه المتعددة .


                      تحياتي لأخي التدلاوي وأخي ربيع
                      فوزي بيترو

                      تعليق

                      • خديجة بن عادل
                        أديب وكاتب
                        • 17-04-2011
                        • 2899

                        #12
                        كان لها الأحرى أن تقول '' اختشي على دمك ''
                        في الحقيقة قاصنا الكريم ربيع عبد الرحمن
                        لو بقي الإنسان فينا يتأمل ما يحيط به يزهد الخروج ويحكم غلق أبوابه
                        أصبحت الأمور مفزعة جدا
                        قصة ذات فكرة جميلة جدا والمؤلم ربما قد يقرأ تشابك العيون بأمر ثاني
                        ربما يجعل من حسرتها مفهوم على مبادلته احساسه
                        تحيتي واحترامي .
                        http://douja74.blogspot.com


                        تعليق

                        يعمل...
                        X