تفاحَةُ حُلمي

**رويدة الخزرجي** · 23-09-2012, 19:25

المشاركة الأصلية بواسطة د. محمد أحمد الأسطل مشاهدة المشاركة

أنا أغرق في هزّ الظلال
أغرق في حفيف المساء
ونشوة الليل ترفعني على كتف الغياب
تحت أنفاسي خطوات الرصيف
تحت أنفاسي سفر
سفرٌ بلاحقائب وزجل
سفر كالفراشات اللآئي ثملن وكسرن الشفق
رحماك ربي
كيما أشدُّ الرحال على وتر
------
أبدعت سيدتي
رائع ما قرأت لك
محبتي وصفصاف

إذا كان يحق لي أن أن أدعي بأن صفحتي كانت بستانا
فلا بد من الشكر الجزيل لبذرات الورد التي بذرتها هنا أستاذ محمد
تقديري العالي لك أخي.

**رويدة الخزرجي** · 24-09-2012, 17:38

المشاركة الأصلية بواسطة مهيار الفراتي مشاهدة المشاركة

لحلمك تفاحة الخيال
لحروفك قامات الضوء
و لنا أن نستظل بجمال بوحك الرقيق
محاولة حدائية ناجحة تلعب على حبل العادي دون الوقوع فيه
و تقف على رأسها فوق وسادة الموروث دون أن تسقط في التقرير
و قدرة على التفكيك و التركيب باحتراف
الأستاذة رويدا أبدعت شكرا لك .

أخي الأستاذ مهيار كنتَ "مخياراً " معي لو صحت اللغة
من القلب شاكرة لهذه القراءة الجميلة.

**رويدة الخزرجي** · 24-09-2012, 17:52

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة

أستاذتي العزيزة
رويدة الخزرجي

كنا ننتظر هذه العودة الميمونة منذ زمن
وها أنت تجيئين حاملة شعلة الجمال

اللغة الرائقة الرائعة الرصينة
والصور المبتكرة الجميلة
والتحليق

سيزداد قسم قصيدة النثر بهاءً بحضورك سيدتي

لك الشكر والتقدير

أخي الأستاذ محمد هذه الكلمات تصعب علي الأمر
وتجعل مهمتي تجاه قصيدة النثر على وجه الخصوص أعقد!
سيما وهي ليست من اختصاصي
أقرّ أني لا أجري وراءها ولا أتحين الفرص لقدومها
تأتي بإرادتها فأرّحب كثيراً.

**رويدة الخزرجي** · 24-09-2012, 17:56

المشاركة الأصلية بواسطة الهام ابراهيم مشاهدة المشاركة

أحرك مؤشري جيئة وذهابا كي اعود منذ السطر الأول في جمالك المكون في هذه الرقعة وانتقي منه ما احب من حرق متألق
لكني وجدتني اخذتني الدهشة كالفراش الذي يمر للوهلة الاولى على رياض من يانع الزهر فلا يعود يغادرها
جميل هذا الذي جاد به يراعك ومتألق بغبار النجم
اخذتنا حقا الى في رحلة عرض لصور جميلة ومبتكرة واستخدام جديد للمعاني
دمت متألقة يا حفيدة الشعر في ارض البيان

إذن ما أسعدني ببشرى عدم مغادرة فراشة مثلكِ لمتصفحي!
عزيزتي الهام راقني مروركِ كثيرا لك كل الشكر والود.

تفاحَةُ حُلمي

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث