عندما تغيب عن الحبيب دونما مبرر وكل ثانية بعمر الحب دهر !
عندما لا تهزّك شهقة صبره حين يفترش الصُبّير تحت وطأة ليل الشوق والليل في البعد مذبحة العاشقين !!
عندما تُهمل أكسجين العشق " كلمة احبك " عند تفجّر الإحساس وهو الذي لا يتنفس إلا حروف إسمك !
عندما لا تبالي بإحتياجه لأغنية تلثُم جِراحه وتفتح له صناديق الذكرى كلما هاجه الحنين هو الذي كل نبض في قلبه يغني لك !!
عندما تنسى أن الحب زهرة برية هشة يجف نسغُها حين تجافيها مواسم المطر !
فالأسطورة ليست أسطورتك !!
الحب يا سيدي هو مُتعة الإحتراق في الآخر حتى التلاشي ..
هو أن تصاب بالبعد عن حبيبك بمتلازمة الضلع المبتور فيفترسك اليتم كلما طال غيابه أكثر ...
الحب حين يقلبك الحنين على الحنين كلما إكتسحتك لواعج الشوق وترّنم الليل على تنهيداتك فتفتش عن بقعة لا ذاكرة لها عبثاً ...
هو الشغف المتأجج عندما يُباغتك في وقت تقشّف الرغبة فتعض على براجم عصب إحساسك وينأى عن جفنك الرقاد
عذاب يقرضك قرضاً ليجلو قلبك العاشق ويسمو به الى شفافية المطلق
هو نبات طفيلي يتجذر في ثنايا الروح .. يقتات من قلوبنا .. يرتوي بدمعنا ويزهر في العيون
هو لحاء الروح وترس الفؤاد حين يقهرك الحزن وتجتّرك صلصلات الظنون فتلقي كل أسئلتك في الصمت الراكد ...
هو اللامنطق .. حين تفتح مصاريع الما بعد وترخي سراج ثقتك دون أن تبالي بقشعريرة المجهول لتمضي معه فوق السياج الشائك للتضحية
هو يا سيدي مشكاة السر الالهي الذي يبلور الوجود المقدس فينا فيمحو وشاح الغيم الممتد فوق خاصرة الشمس ليبزغ النور في تخوم الأنا
عندما لا تهزّك شهقة صبره حين يفترش الصُبّير تحت وطأة ليل الشوق والليل في البعد مذبحة العاشقين !!
عندما تُهمل أكسجين العشق " كلمة احبك " عند تفجّر الإحساس وهو الذي لا يتنفس إلا حروف إسمك !
عندما لا تبالي بإحتياجه لأغنية تلثُم جِراحه وتفتح له صناديق الذكرى كلما هاجه الحنين هو الذي كل نبض في قلبه يغني لك !!
عندما تنسى أن الحب زهرة برية هشة يجف نسغُها حين تجافيها مواسم المطر !
فالأسطورة ليست أسطورتك !!
الحب يا سيدي هو مُتعة الإحتراق في الآخر حتى التلاشي ..
هو أن تصاب بالبعد عن حبيبك بمتلازمة الضلع المبتور فيفترسك اليتم كلما طال غيابه أكثر ...
الحب حين يقلبك الحنين على الحنين كلما إكتسحتك لواعج الشوق وترّنم الليل على تنهيداتك فتفتش عن بقعة لا ذاكرة لها عبثاً ...
هو الشغف المتأجج عندما يُباغتك في وقت تقشّف الرغبة فتعض على براجم عصب إحساسك وينأى عن جفنك الرقاد
عذاب يقرضك قرضاً ليجلو قلبك العاشق ويسمو به الى شفافية المطلق
هو نبات طفيلي يتجذر في ثنايا الروح .. يقتات من قلوبنا .. يرتوي بدمعنا ويزهر في العيون
هو لحاء الروح وترس الفؤاد حين يقهرك الحزن وتجتّرك صلصلات الظنون فتلقي كل أسئلتك في الصمت الراكد ...
هو اللامنطق .. حين تفتح مصاريع الما بعد وترخي سراج ثقتك دون أن تبالي بقشعريرة المجهول لتمضي معه فوق السياج الشائك للتضحية
هو يا سيدي مشكاة السر الالهي الذي يبلور الوجود المقدس فينا فيمحو وشاح الغيم الممتد فوق خاصرة الشمس ليبزغ النور في تخوم الأنا
تعليق