القمّة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى حمزة
    أديب وكاتب
    • 17-06-2010
    • 1218

    القمّة

    القمّة
    صاحَ به الألمُ : لأقتلنّكَ !
    فَزِعَ إلى الأملِ ، واحتضنهُ ..
  • سما الروسان
    أديب وكاتب
    • 11-10-2008
    • 761

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
    القمّة
    صاحَ به الألمُ : لأقتلنّكَ !
    فَزِعَ إلى الأملِ ، واحتضنهُ ..
    بين الالم والامل حروف تتسابق لتثبيت المعنى

    هنا نقرأ حرفنة ودقة لتأليف نص ذو معنى كبير

    دمت بخير استاذ مصطفى

    تعليق

    • مصطفى حمزة
      أديب وكاتب
      • 17-06-2010
      • 1218

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
      بين الالم والامل حروف تتسابق لتثبيت المعنى

      هنا نقرأ حرفنة ودقة لتأليف نص ذو معنى كبير
      دمت بخير استاذ مصطفى
      -----------
      أسعد الله أوقاتك أختي العزيزة ، الأستاذة سما
      أعجبتني صورتك البيانيّة حين جعلتِ الألم والأمل يتسابقان نحو الهدف!
      قلم أديبة شفيفة
      أشكر مرورك والثناء
      دمتِ بألف خير

      تعليق

      • مُعاذ العُمري
        أديب وكاتب
        • 24-04-2008
        • 4593

        #4
        لا يكون الصراع محتدما، إلا على القمة
        هناك منتهى قسوة الألم وفضاء فسحة الأمل
        الحضن سينتصر،
        ولو شقَّه الألم

        صديقي القدير الأستاذ مصطفى حمزة

        تمسكنْ بالحضن ففيه الدفء ومدفنُ الألم!

        عمل مشحون


        أطيب المنى دوما

        تحية خالصة
        صفحتي على الفيسبوك

        https://www.facebook.com/muadalomari

        {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          #5
          جميل حضن الامل لانه الموصل الى قمة اللذة الدافعة للالم
          مودتي

          تعليق

          • تاقي أبو محمد
            أديب وكاتب
            • 22-12-2008
            • 3460

            #6
            أملنا في اله كبير ، فهو القادر على تضميض جراحاتنا ، وتحويل آلا منا غلى سعادة ، قال عز من قائل" وإن تكونوا تالمون ، فإنهم يا لمون كما تالمون وترجون من الله ما لا يرجون" أوجزت فأبلغت ، لك مني فائق التقدير والمودة، أستاذ مصطفى.


            [frame="10 98"]
            [/frame]
            [frame="10 98"]التوقيع

            طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
            لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




            [/frame]

            [frame="10 98"]
            [/frame]

            تعليق

            يعمل...
            X