.. بَرحَ الخَفاء ..
بَرِحَ الخفاءُ أميرَتي ..
ها أنتِ نقشٌ في الفؤادْ
أهواكِ لا أحداً سواكْ
إنِّي تعبْت ..
طالت إليكِ مسيرتي ..
و قَـد اكتأبت ..
مضنىً أتوقُ إلى رضاك ..
أسواكِ ينعمُ بالنشيدِ و أنتِ للكلماتِ زادْ
أهفو إليك ..
يا مُهرةً برُبى الجَمالْ..
لم ألقَها ..
تَعِبَ الجوادْ
أطلقتُ خيلي في المدى ..
فَمتى يُـبَـلُّ بكِ الصًّـدى ؟ ..
ظمآنُ و العنوان آلْ ..
أين الطريقُ .. حتوفُها ..
و إليَّ يا بِرْكَ الغِمادْ ..
الخوفُ طافْ
فمتى أخطُّ الإعترافْ ؟ ..
و أنا أخافْ ..
تسرينَ طيفاً في رؤايْ ..
تنأينَ في سعيي إليكْ ..
تتباعدينَ فلا عليكْ
لا أستحقُّ أميرتي ..
فأنا أخافْ ..
هلْ تذكرينْ ؟
قلتُ اقرئي القرآن مرَّة
قلتُ اقرئيهِ ألفَ مرَّة
فخُذيهِ حينَ تغرِّدينْ ..
و خذيهِ ساعةَ تُشرقينْ ..
شمساً على الأحياءِ حرَّة .
شعر
زياد بنجر
بَرِحَ الخفاءُ أميرَتي ..
ها أنتِ نقشٌ في الفؤادْ
أهواكِ لا أحداً سواكْ
إنِّي تعبْت ..
طالت إليكِ مسيرتي ..
و قَـد اكتأبت ..
مضنىً أتوقُ إلى رضاك ..
أسواكِ ينعمُ بالنشيدِ و أنتِ للكلماتِ زادْ
أهفو إليك ..
يا مُهرةً برُبى الجَمالْ..
لم ألقَها ..
تَعِبَ الجوادْ
أطلقتُ خيلي في المدى ..
فَمتى يُـبَـلُّ بكِ الصًّـدى ؟ ..
ظمآنُ و العنوان آلْ ..
أين الطريقُ .. حتوفُها ..
و إليَّ يا بِرْكَ الغِمادْ ..
الخوفُ طافْ
فمتى أخطُّ الإعترافْ ؟ ..
و أنا أخافْ ..
تسرينَ طيفاً في رؤايْ ..
تنأينَ في سعيي إليكْ ..
تتباعدينَ فلا عليكْ
لا أستحقُّ أميرتي ..
فأنا أخافْ ..
هلْ تذكرينْ ؟
قلتُ اقرئي القرآن مرَّة
قلتُ اقرئيهِ ألفَ مرَّة
فخُذيهِ حينَ تغرِّدينْ ..
و خذيهِ ساعةَ تُشرقينْ ..
شمساً على الأحياءِ حرَّة .
شعر
زياد بنجر
تعليق