كلمات........ ! / ريما ريماوي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • منار يوسف
    مستشار الساخر
    همس الأمواج
    • 03-12-2010
    • 4240

    #46
    المبدعة ريما
    استطعت بخفة أن تأخذينا إلى عالم الشبكة الحافل بالألغاز
    الذي نكتشف فيه كل يوم ما لم يخطر على بال
    كانت قصتك شيقة جدا و شدتنا للنهاية
    و قد شعرنا أن بطلتك هي واحدة منا
    شعرنا بها و بإحساسها و كان الإنتقال بين المشاهد سلسا و حيويا
    ربما توقعت خاتمة مختلفة
    و هنا تكمن مقدرة و ذكاء القاص على مفاجئة القاريء بخاتمة غير متوقعة
    كنت رائعة و مميزة
    ارتجفت قليلا من بعض المشاهد العنيفة
    لكنها جاءت واقعية ,, لأن صاحبها مريض و مثل هذا السلوك الوحشي متوقع منه
    أحب دائما قصصك و أستمتع بقراءتها
    محبتي الكبيرة لك

    http://www.youtube.com/watch?v=bW7ASs8G2EY

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #47
      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالكريم قاسم مشاهدة المشاركة
      بكل فخر اقول راقت لي واعجبتني جدا. تميزت بالبساطة والعمق والكاتبة اثرت النص بنكهات موسيقية معبرة اضفت على الاحداث شيئا من الواقعية والرمزية معا وهذا يدل على قدرة الكاتبة على الربط المتقن للاحداث وحسن تصوير المشاهد
      . ارفع قبعتي احتراما لهذا القلم . كوني بالف خير

      وأنا فخورة بك وبإعجابك الأستاذ القدير عبد الكريم قاسم..

      ردك هنا كالوسام عطر مسيرتي القصصية كلها...

      لكم أسعد بوجودك القريب مني... عافاك الله ورعاك...

      كن بخير وصحة وعافية... احترامي ومودتي وتقديري..

      وأعذب التحايا مرفقة بزهرة الفل الشذية...


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • اعنيبة محمد
        • 13-05-2013
        • 7

        #48
        هي فعلا كلمات، لكنها ليست كالكلمات...تلك التي حاكها من خيوط حريرية لهدف في نفس يعقوب.
        فالحذر،الحذر، إذ ليس كل ما يلمع ذهب. شكرا على النص إنه ممتع.

        تعليق

        • اعنيبة محمد
          • 13-05-2013
          • 7

          #49
          هي فعلا كلمات، لكنها ليست كالكلمات...تلك التي حاكها من خيوط حريرية لهدف في نفس يعقوب.
          فالحذر،الحذر، إذ ليس كل ما يلمع ذهب. شكرا على النص إنه ممتع.

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #50
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة
            أهلا أختي ريما
            هذا نص لم يكتب بقلم بل صور بكاميرا حاذقة تفننت في رصد لحضات الضعف في المرأة...و أساليب الذئاب للإيقاع بالضحية...و لحضة سقوط الأقنعة. كاميرا أخدتنا بقوة إلى حد انقطاع الأنفاس.
            تحياتي أختي ريما
            أهلا بك ومرحبا الأستاذ محمد الشرادي ..

            سعيدة برد قامة أدبية عميقة مثل حضرتك...

            شكرا جزيلا لك، تحيتي وتقديري.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • نزار ب. الزين
              أديب وكاتب
              • 14-10-2007
              • 641

              #51
              كلمات

              المبدعة ريما
              السادية مرض خطير و لكنه لحسن الحظ نادر
              يحول المصاب به إلى وحش آدمي
              يتلذذ بالعنف و تعذيب الآخرين
              و بطل قصتك من هذه الفئة
              أجدت تصوير أساليبه و ممارسته
              كما أجدت تصوير تهور الفتاة
              و اندفاعها معه إلى حتفها
              و تعتبر القصة من صنف القصص البوليسية
              التي قليلا ما يكتبها الأدباء العرب
              و التي خضت غمارها بجرأة و حنكة
              إبداع رائع أهنئك عليه
              مع ودي و وردي
              نزار
              التعديل الأخير تم بواسطة نزار ب. الزين; الساعة 02-06-2013, 07:31. سبب آخر: تصويب خطأ إملائي

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #52
                المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة
                المبدعة ريما
                استطعت بخفة أن تأخذينا إلى عالم الشبكة الحافل بالألغاز
                الذي نكتشف فيه كل يوم ما لم يخطر على بال
                كانت قصتك شيقة جدا و شدتنا للنهاية
                و قد شعرنا أن بطلتك هي واحدة منا
                شعرنا بها و بإحساسها و كان الإنتقال بين المشاهد سلسا و حيويا
                ربما توقعت خاتمة مختلفة
                و هنا تكمن مقدرة و ذكاء القاص على مفاجئة القاريء بخاتمة غير متوقعة
                كنت رائعة و مميزة
                ارتجفت قليلا من بعض المشاهد العنيفة
                لكنها جاءت واقعية ,, لأن صاحبها مريض و مثل هذا السلوك الوحشي متوقع منه
                أحب دائما قصصك و أستمتع بقراءتها
                محبتي الكبيرة لك

                http://www.youtube.com/watch?v=bW7ASs8G2EY
                الغالية الرائعة منار ..

                لكم اسعد بحضورك الوارف...

                وانت تطوقين عنقي بما تقدمينه لي..

                شكرا على اليوتيوب الرائع... وشكرا على ردك العذب.

                سعيدة بك وبإعجابك... كوني بخير وصحة وعافية.


                محبتي واحترامي وتقديري.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • ربيعة الابراهيمي
                  أديب وكاتب
                  • 27-10-2008
                  • 313

                  #53
                  ريما يسرني معانقة نصك اليوم أعترف لك أنني أمام قاصة مبدعة أخذتني بين حروفها أسافر بين أحداث هذه القصة الجميلة والمحزنة
                  تصفقاتي لك
                  دمت مبدعة

                  أحلق عاليا كطائر حر يأبى الأسرفي أيدي البشر

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة اعنيبة محمد مشاهدة المشاركة
                    هي فعلا كلمات، لكنها ليست كالكلمات...تلك التي حاكها من خيوط حريرية لهدف في نفس يعقوب.
                    فالحذر،الحذر، إذ ليس كل ما يلمع ذهب. شكرا على النص إنه ممتع.
                    اهلا بك ومرحبا الأستاذ اعنيبة...

                    نورتني بحضورك الآثر...

                    كن بخير وصحة وعافية..

                    تحيتي وتقديري.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة نزار ب. الزين مشاهدة المشاركة
                      المبدعة ريما
                      السادية مرض خطير و لكنه لحسن الحظ نادر
                      يحول المصاب به إلى وحش آدمي
                      يتلذذ بالعنف و تعذيب الآخرين
                      و بطل قصتك من هذه الفئة
                      أجدت تصوير أساليبه و ممارسته
                      كما أجدت تصوير تهور الفتاة
                      و اندفاعها معه إلى حتفها
                      و تعتبر القصة من صنف القصص البوليسية
                      التي قليلا ما يكتبها الأدباء العرب
                      و التي خضت غمارها بجرأة و حنكة
                      إبداع رائع أهنئك عليه
                      مع ودي و وردي
                      نزار
                      أهلا وسهلا الأستاذ نزار الزين،

                      لكم أسعدني حضورك الوارف وتعليقك الآثر..

                      كن بخير وصحة وعافية...

                      مودتي واحترامي وتقديري.


                      تحيتي.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة ربيعة الابراهيمي مشاهدة المشاركة
                        ريما يسرني معانقة نصك اليوم أعترف لك أنني أمام قاصة مبدعة أخذتني بين حروفها أسافر بين أحداث هذه القصة الجميلة والمحزنة
                        تصفقاتي لك
                        دمت مبدعة

                        سررت بحضورك وردك الغالية الكاتبة المبدعة ربيعة...

                        كوني بخير وصحة وعافية.

                        مودتي وتقديري.

                        تحيتي.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • عبد الاله اغتامي
                          نسيم غربي
                          • 12-05-2013
                          • 1191

                          #57
                          قصة مثيرة ومشوقة ، تركت نهايتها مفتوحة رغم أنك وضعت الأصبع على الداء الذي تشكله خطورة الشبكة العنكبوتية على البسطاء . أبدعت أستاذة ريما بأسلوبك الجميل ، فكان للقصة طعم مميز حببها أكثر إلى المتلقي. شكرا على الإبداع ...تحياتي...
                          sigpic
                          طرب الصبا وأطل صبح أجمل*** بصفائه وزها الشباب الأكمل
                          متلهفا لقطاف ورد عاطر ***عشق الندى وسقاه ماء سلسل
                          عزف الهوى لربيعه فاستسلمت*** لعبيره قطرات طل تهطل
                          سعد اليمام بقربه مستلهما ****لنشيده نغمات وجد تهدل

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة عبد الاله اغتامي مشاهدة المشاركة
                            قصة مثيرة ومشوقة ، تركت نهايتها مفتوحة رغم أنك وضعت الأصبع على الداء الذي تشكله خطورة الشبكة العنكبوتية على البسطاء . أبدعت أستاذة ريما بأسلوبك الجميل ، فكان للقصة طعم مميز حببها أكثر إلى المتلقي. شكرا على الإبداع ...تحياتي...
                            أهلا وسهلا ومرحبا الأستاذ عبد الإله اغتامي..

                            شكرا على كرم الحضور والرد القيم الذي أسعدتني به،

                            كن بخير وصحة وعافية...

                            مودتي واحترامي وتقديري.


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #59
                              الأستاذ سالم وريوش الحميد،ورأيه بقصة كلمات... مع شكري واحترامي وتقديري.

                              المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة
                              نص الكاتبة المبدعة ريما ريماوي كلمات
                              المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة
                              بعد أن تعددت المدارس الفنية والأدبية واختلفت الأساليب والطرق يبقى سؤال يدور في ذاكرتنا
                              ما الذي نريده من الكاتب ..؟
                              الإمتاع أم المضمون أو بمعنى آخر الشكل الجمالي أم الفكرة أم لكليهما نحتاج؟
                              هذا التساؤل ظل مرتبطا ارتباطا وثيقا بأي عمل نقدي يحاول تقييم أي جنس أدبي .. وهو قديم قدم الأداب والفنون ..
                              ويأتي الجواب واضحا فالنص الذي لا يوفر الإمتاع لا يحقق تمييزا..
                              وكذلك فالنص إذا ما توفر فيه عنصر الإمتاع ولكنه كان خاليا من المضمون سوف يكون تأثيره كمن يبني صروحا من وهم تزول ما أن يزول المؤثر
                              و بطبيعة الحال لن تركد مثل هذه الأعمال في الذاكرة طويلا ..
                              ما يسعى إليه الكاتب في كتاباته هو أن يوصل الفكرة عن طريق السرد .. فهناك هدف يمكن أن تصل إليه عبر مسالك و طرق عدة بعضها طويل والبعض الآخر قصير بعضهم يصل إليه بأدوات مبسطة والأخر بأدوات أكثر تعقيدا .. لذا فأن كل كاتب له أسلوبه السردي الذي يميزه عن غيره ربما يكون ذلك إطارا لجميع أعماله
                              وضمن هذا السياق وبمسار سردي ثابت سارت كاتبتنا المبدعة ريما ريماوي عليه و أخذت تشكل أعمالها بأسلوب شائق له عشاقه ومحبيه، أسهمت في إغناء ذائقتنا بإعمال رائعة.
                              وكم اقترحت عليها أن تغير أسلوبها السردي وأدوات قصها كونها متمكنة من لغتها لكي تواكب حركة التغيير المستمر في الحركة الأدبية ضمن مسارات الحداثة أو ما بعد الحداثة لكنها كانت واثقة من قدراتها وإمكانياتها بأنها ستحقق شيئا من خلال هذا النمط الإبداعي الذي دأبت عليه، ورغم عدم اقتناعي آنذاك بما كانت تقول .. إلا أن ثمة شيئا غير مسار تفكيري وهي أن الكاتبة ريما تحقق في كتاباتها تفاعلا مع عدد كبير من القراء، ولأن كتاباتها تحقق غاياتها في الإمتاع والهدف الإنساني النبيل الذي تحاول أن تشكل أبطالها عليه لذا فأن أي محاولة لتغيير أسلوبها قد يضعف عطاءها ..
                              رغم أن حلولها فردية تأملية تنزع إلى نزعات مثالية لكن ما هو خاص يمكن أن يكون عاما.
                              كيف يجب أن يكون الأسلوب السردي للكاتب؟
                              يتمخض عن مثل هذا السؤال أسئلة أخرى
                              ألازلنا نحتاج إلى قراءة نصوص تكتب بأسلوب سردي مبسط غير مركب؟ تعتمد مضمونا واضحا بلا تشعبات ولا تشفير، وغير خاضعة لمتطلبات الحداثة لتيارات فنية وأدبية مختلقة كالدادائية، والسريالية، والانطباعية.. أقول نعم نحن بحاجة لمثل هذا الأدب رغم أن الكثير من النقاد نأوا بأقلامهم عن تناول تلك النصوص بل اعتبروا إن القيم الجمالية للنص باستخدام الطرح المباشر لا تحرك منظومة العقل البشري لذا كانت دراساتهم تتناول الأعمال الأكثر تعقيدا ، بل ظنوا أن الإبهار والدهشة تأتي من خلال فرض عالم غرائبي على النص
                              بشخوصه وعوالمه و هيكلية بنائه.. مما جعل الكثير من الأدباء يبتعدون عن كتابة النصوص البسيطة بتركيبتها وبشخوصها. ليسقط البعض منهم في فخ الحداثة دون دراية منهم ومعرفة.
                              كان هذا واحد من الأسباب التي رشحت بها نص الكاتبة ريما للغرفة الصوتية .. لأنه نص اكتملت كل أركان نجاحه .. فهو نص ماتع ومتماسك ومتمكن، بلا إسهاب ، ولغته سليمة ونهايته صادمة . وهي من شرائط القصة القصيرة.
                              ملخص النص:
                              فتاة تجد نفسها منقادة لشاب يحادثها على النت يحاول أن يكلمها بكلام منعم ليجذبها إليه.. ويطلب منها أن تلتقي به وبعد صراع مع إرادتها تستلم لرغباته وتذهب إليه,, لتلقي حتفها هناك
                              ويظهر أنه سفاح قاتل ..
                              كلمات هو عنوان النص .. شمولية هذا العنوان تضعنا أمام حقيقة.. أن لهذه الكلمات وقع السحر على النفس فبإمكانها أن تملأ نفوسنا بالفرح ، وبإمكانها أن تكون سببا في سعادتنا
                              وبإمكانها أيضا أن تكون سببا في تعاسة الإنسان وملء القلوب بالغل والحقد على الآخرين..
                              تتأثر النفس بشكل طردي مع توافق قناعات متبادلة.
                              البطلة كانت تعيش فراغا نفسيا وعاطفيا.. أضاع عليها قدرتها على اتخاذ قرار سليم .. فهي انقادت بشكل غريب تحت سطوة تأثير تلك الكلمات عليها، تقودها رغبة عمياء دون خوف من مصير مجهول قد ينتظرها آثرت أن تكون طوع أمر صديقها منذ أول لقاء لها به لم يبذل أي جهد سوى إغراقها بسحر حديثه المعسول، وبتلك الأغنية التي كانت لازمة البداية والنهاية راح يسحرها.. حيث جاءت وكأنها جزء من النص .. أو كأن النص محاكاة لتلك الكلمات المغناة
                              ...
                              ماذا أرادت أن تطرحه الكاتبة ...؟
                              قبل أن نحاول معرفة قصدية الكاتبة علينا أن نوضح نقطتين مهمتين قد تتبادر لذهن الجميع
                              1. هل هناك مثل هؤلاء السفاحين ..؟
                              قد يرى الكثير أن مثل هذه الجرائم المدبرة بإتقان قد تكون شاذة ولا تشكل ظاهره رغم حدوثها ليأتي الجواب من بطون التأريخ والذي له شواهد فهناك سفاح الإسكندرية وريا وسكينة والسفاح السوداني في جامعة صنعاء وأبو طبر العراقي الذي أرعب بغداد في فترة السبعينات ،
                              2. هل توجد امرأة بهذا المستوى من السذاجة ..؟
                              أن المرأة بطبيعتها في مجتمعاتنا ..
                              تكون أكثر حذرا وخوفا من النساء الأخريات في المجتمعات الأكثر انفتاحا فلا تنقاد مثل هذا الانقياد الأعمى دون معرفة مسبقة بالشخص الذي تنوي أقامة علاقة معه. لكن الحقيقة أن هذا العالم الافتراضي قد يخلق مثل هذه العلاقات أو علاقات أخرى أكثر عمقا قد تصل إلى حد
                              الاستغلال .. لأن تأثير الكلمة على الإنسان كبير و قد يخفي كثير من العيوب لأنه عالم غير مرئي وأن ظاهر الكلام هو غير ما هو مخفي فبالمخفي تحدد النوايا.
                              ما أرادت الكاتبة أن تقوله أن هذا العالم الافتراضي رغم جماله وسحره ومقدار ما يمنحنا الفائدة إلا أنه عالم خادع لا يمكن الوثوق به ..


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              • حسن لختام
                                أديب وكاتب
                                • 26-08-2011
                                • 2603

                                #60
                                قصة ممتعة وشيّقة،لغة بسيطة سلسلة بعيدة عن التنميق والتصنّع، حدث متنام ومتسارع ومحبوك، يؤدي بنا إلى نهاية تراجيدية صادمة..استمتعت هنا..أشكرك، أيتها الرائعة ريما ريماوي
                                محبتي الخالصة

                                تعليق

                                يعمل...
                                X