كلمات........ ! / ريما ريماوي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
    يالله..أستمتعت هنا ..حضر القص ومتعة القراءة..
    كنت رائعة هنا،أختي الجميلة ريما ريماوي
    يسعدك ربي الاخ الأستاذ المبدع حسن الختام ..

    سعيدة جدا برأيك وإعجابك،

    الله يسعدك ويحفظك.

    مودتي واحترامي وتقديري.

    تحيتي.

    اترك تعليق:


  • ماجدة الهاني
    رد
    قصة جميلة تثير الرعب
    كنت معك أختي ريما بكل جوارحي
    سلمت سيدتي وسلم الفكر الثاقب

    اترك تعليق:


  • حسن لختام
    رد
    يالله..أستمتعت هنا ..حضر القص ومتعة القراءة..
    كنت رائعة هنا،أختي الجميلة ريما ريماوي

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    جميلة القصة ريما ..
    تحكي واقعا رهيبا قد يحدث خاصة للمراهقات اللواتي يقعن سريعا في حبال الشبكة الحريرية ..شبكة الكلمات .
    في رأيي لو أخذت البيتين الأوّلين فقط من الأغنية في أول النص و الأخيرين فقط في آخر النص لكان أجمل..
    جرّبي و إلا فلا تهتمي ..فهذا مجرد رأي شخصي .
    أيضا هل نقول قهوة أم مقهى ؟ في اللهجة الدارجة نحن أيضا نقول القهوة لكن الفصحى أعتقد مقهى هي الأصح .
    لم أحب عبارة ..كالمسيرة لا المخيّرة ..أقلقتني لا أدري لماذا هههه ..
    يسعدني أن أقرأ لك دائما.
    مودة و تقدير.
    أهلا بك ومرحبا أديبتنا المبدعة آسيا رحاحلة،

    صرت أنتظر وجودك في متصفحاتي على أحر من الجمر،

    لأنها دليل صحي تماما، ولأن ملاحظاتك مركزة ومفيدة...

    تم التعديل على ضوئها، إن شاء الله وفقت بها أكثر...

    كوني بخير أستاذتي الغالية...

    مودتي واحترامي وتقديري.

    تحيتي.

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د.أحمد الريماوي مشاهدة المشاركة
    انسيابية النص جعلت أعصابي تهرول قبل عيوني لالتقاط البعد الجمالي الذي تشظى بهذه الخاتمة المؤثرة.
    رغم وجود شامتين على خد النص، الأولى:"لم تأتي"،والصواب:"لم تأتِ"، والشامة الثانية:"نَفْس مدينتي..."، والصواب:"مدينتي نفسها"، لأن النفس تتقدم الكائنات الحية فقط.

    تحية ريماوية
    أهلا وسهلا بك ومرحبا الأستاذ الدكتور أحمد الريماوي.

    سعدت بمصافحتك الأولى في متصفحي.. وردك الجميل بخصوصها.

    فيما يتعلق بالشامتين، عادة الشامة يتغزل بها،

    لكنني مثلك لا أحبها ..

    بالنسبة للأولى أميل إلى كيفية كتابتي أنا، لأن الأصل

    فيها تأتين وجزمت بحذف حرف النون من آخرها لتصبح

    لم تأتي، وتم التعديل حسب ما أشرت في الملاحظة الثانية.

    كن بخير وصحة وعافية، وأهلا وسهلا بك عندنا...

    مودتي واحترامي وتقديري.

    تحيتي.

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة
    قصة مؤثرة صيغت بأسلوب بلاغي؛ ووضعت في إطار واقعي أماط اللثام عن الوجه المتخفي لثعابين الشر في باحة الإنسان .
    دمت أديبة متميزة

    الاستاذ المبدع البكري مصطفى...

    شكرا على ردك القيم العميق...

    لكم اسعدني وشرفني حضورك في متصفحي.

    كن بخير وصحة وعافية.

    مودتي واحترامي وتقديري.

    تحيتي.

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    يا الله يا ريما .......ما هذا الفيلم المريع؟
    ما هذه الحقيقة المرعبة ؟
    اصبت بالذعر وانا اقرا لكن للاسف هذا لم يعد غريبا
    في زمن فتح ابوابه على كل الجهات
    لتعصف الريح بكل الفضائل
    رائعة عزيزتي ريما ...رائعة حد الرعب
    أهلا بك الغالية مليكة..

    نعم لا شيء في عالم النت صار غريبا،

    أردت هنا التركيز على العبرة والمغزى،

    شكرا جزيلا على حضورك الجميل وردك الآثر.

    كوني بخير وصحة وعافية.

    مودتي وتقديري.

    تحيتي.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    جميلة القصة ريما ..
    تحكي واقعا رهيبا قد يحدث خاصة للمراهقات اللواتي يقعن سريعا في حبال الشبكة الحريرية ..شبكة الكلمات .
    في رأيي لو أخذت البيتين الأوّلين فقط من الأغنية في أول النص و الأخيرين فقط في آخر النص لكان أجمل..
    جرّبي و إلا فلا تهتمي ..فهذا مجرد رأي شخصي .
    أيضا هل نقول قهوة أم مقهى ؟ في اللهجة الدارجة نحن أيضا نقول القهوة لكن الفصحى أعتقد مقهى هي الأصح .
    لم أحب عبارة ..كالمسيرة لا المخيّرة ..أقلقتني لا أدري لماذا هههه ..
    يسعدني أن أقرأ لك دائما.
    مودة و تقدير.

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    قوية بمقياس ريختر
    لغتها منسابة ومتدفقة
    و سليمة
    و ليس بها لفظ نشاز
    و البناء أحببت لو أخذت كل فقرة رقما أو فاصل صامت
    و ليس عنونة

    لكن هكذا شئت و على احترام اختيارك
    مبروك هذا العمل
    أضيفه إلي ما سبق ( بين يدي الرحمن )
    لأقول ريما قادمة بقوة !!

    تحياتي
    قمة غايتنا رضاءك عن العمل أستاذنا الكبير ربيع،
    شكرا لك على متابعاتك المستمرة وتحفيزنا..

    عدلت فقط على كيفية العرض ودون عناوين لربما
    تروقك اكثر...

    سعيدة بحضورك الكريم وإعجابك...

    لك كل المودة والاحترام والتقدير.

    تحيتي.

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أم عفاف مشاهدة المشاركة
    ريما ،يالك من مصوّرة بارعة ،جميل ورائع .لا أملك إلا أن أقول ذلك أمام سرد منساب كالماء .
    قصّة ناضجة .استطاعت فيها الكاتبة أن تكون محايدة إلى درجة توقع بالقارء في هاوية الانجذاب إلى العلاقة غير السويّة .
    ومراوغة جميلة وقاسية كانت ضربة نهاية موفقة جدا .
    أحييك ريما .
    كنت أتمنى أن تكسّري خطّ الزمن قليلا.
    محبّتي
    أم عفاف يا لجمالك سيدتي وانت تردين ..
    سعدت بك حقّا، وأفرحني إعجابك بالقصة...
    عدلت على طريقة العرض قليلا لربما تروقك.

    كوني بخير وصحة وعافية.

    محبتي وتقديري.

    تحيتي.

    اترك تعليق:


  • د.أحمد الريماوي
    رد
    انسيابية النص جعلت أعصابي تهرول قبل عيوني لالتقاط البعد الجمالي الذي تشظى بهذه الخاتمة المؤثرة.
    رغم وجود شامتين على خد النص، الأولى:"لم تأتي"،والصواب:"لم تأتِ"، والشامة الثانية:"نَفْس مدينتي..."، والصواب:"مدينتي نفسها"، لأن النفس تتقدم الكائنات الحية فقط.

    تحية ريماوية

    اترك تعليق:


  • البكري المصطفى
    رد
    قصة مؤثرة صيغت بأسلوب بلاغي؛ ووضعت في إطار واقعي أماط اللثام عن الوجه المتخفي لثعابين الشر في باحة الإنسان .
    دمت أديبة متميزة

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    يا الله يا ريما .......ما هذا الفيلم المريع؟
    ما هذه الحقيقة المرعبة ؟
    اصبت بالذعر وانا اقرا لكن للاسف هذا لم يعد غريبا
    في زمن فتح ابوابه على كل الجهات
    لتعصف الريح بكل الفضائل
    رائعة عزيزتي ريما ...رائعة حد الرعب

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قوية بمقياس ريختر
    لغتها منسابة ومتدفقة
    و سليمة
    و ليس بها لفظ نشاز
    و البناء أحببت لو أخذت كل فقرة رقما أو فاصل صامت
    و ليس عنونة

    لكن هكذا شئت و على احترام اختيارك
    مبروك هذا العمل
    أضيفه إلي ما سبق ( بين يدي الرحمن )
    لأقول ريما قادمة بقوة !!

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • أم عفاف
    رد
    ريما ،يالك من مصوّرة بارعة ،جميل ورائع .لا أملك إلا أن أقول ذلك أمام سرد منساب كالماء .
    قصّة ناضجة .استطاعت فيها الكاتبة أن تكون محايدة إلى درجة توقع بالقارء في هاوية الانجذاب إلى العلاقة غير السويّة .
    ومراوغة جميلة وقاسية كانت ضربة نهاية موفقة جدا .
    أحييك ريما .
    كنت أتمنى أن تكسّري خطّ الزمن قليلا.
    محبّتي

    اترك تعليق:

يعمل...
X