بين الارض .........والحلم؟؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مالكة حبرشيد
    رئيس ملتقى فرعي
    • 28-03-2011
    • 4544

    بين الارض .........والحلم؟؟؟؟


    يحملني الغروبُ إليكَ
    رمادا يتناثرُه التيهُ
    على جدارِ صمتك
    يضع أوزارَه
    وما قصم ظهرَ المسافاتِ
    من غيابٍ
    على شاشة الأفق
    يرسم خارطةَ وعدٍ
    أثقلتْهُ القيودُ
    فخرَّ راكعا
    عند أقدام الاستسلام
    أوتارُ الريح
    تعزفُ سمفونية انتهاء
    القلبُ طائرٌ مذبوح
    يرقصُ في جوفِ الفراغ

    يا كلي البعيد
    ها أنا بين الغَمامِ
    أبحثُ في ركامِ المدى
    عن زاوية تحفظُ عبقَ الحلم
    تُخبئ جدائلَ فرحةٍ
    قصَّها الوجعُ
    حزنًا على عمرٍ ضاعَ
    بين الرغبةِ في الذهاب
    وقوةِ الجاذبية نحو الإياب

    أنا الآن بين الأرضِ والسماء
    أُقشّرُ الحروفَ
    لأبلغَ لبَّ الحكاية
    أتسلقَ قمةَ لُغزِك
    المفتوحِ على لا نهائية
    التأويل والتهويل
    علِّي أستشرفُ أمسًا
    يستدرجُ الزمنَ
    إلى رابيةِ الوعد!

    لا شعرَ يسترُ عورةَ الامتداد
    بعدما لَمَّ الجَزرُ تلابيبَ البلاغة
    كشفَ عجزَ القريحة
    عن مجاراةِ سلسبيل القحط
    لا نثرَ يُغذي جوعَ الانحسار
    وقد صار الورقُ
    متيمًا بالمداد
    اليراعُ فارسًا مهزوما
    على أعتابِ اللحن

    تدفق الحلمُ مرارا
    مثل الندى المندوف
    لكن الشفةَ ما قاربتْهُ... ولا
    انتابتها رغبةُ الارتواء
    حتى توزعتهُ غربانُ الوقت
    لحمًا ميتا ..
    عافته طيورُ التوحش
    ما دُفن كما شهداءِ العشق
    في صحراءِ الصمت

    الليلُ حزينٌ ...حزين
    الظهيرةُ حملتْ بياضَها
    كفنًا لفجرٍ توفته المنيةُ
    قبل الشروقِ بكثير
    يحنُّ الوجعُ اليومَ
    إلى أغنيةٍ على صدرِها
    لفظَ الصبرُ آخرَ نفسٍ
    بين نوتاتها
    دفن الجسدُ جذوته
    ويظل الفؤادُ يرددُ تراتيلَ
    ترفعُ العشقَ نحو السماء
    مهما وزعَ الليلُ نجومه
    على لحظاتِ الأرق
    ليدخلنا بحرَ اللهيب

    يا قبيلة...
    ولّتْ غدرَها مشرقَ الروح
    لتمتصَ ريقَ الشوقِ
    كيف أحاكيك بصيغة الآني
    وقد حكمتِ بغيابي
    مذ دخلتُ لا نهائيةَ الوجع
    حيث الصراعُ قائمٌ
    بين المداعبةِ والخنقِ
    هناك قضيتُ أحلامي
    أتقلبُ على جمرِ السعير
    وأنا أرددُ شهادتي المرفوضةَ
    بصوتٍ خفيض
    كيما أغيضُ الفوضى من حولي
    بما يعجُ به القلبُ من حنينٍ
    كيما تلمعُ عيناي
    وسطَ الظلام الكاسح
    فتسقطني رصاصةٌ طائشة
    كسقط المتاع
    ترى .....
    متى يعطي القدرُ إشارته
    لأربك رمالَ الصحراء
    أقدّ شوكَ الورد
    بمقص الود
    ليخرج النهرُ من كآبته
    تفرد الطيورُ المسجونة أجنحتها
    وقد أطلق المدى أسرابه
    حضنا ودودا يحتويها ؟
  • حكيم الراجي
    أديب وكاتب
    • 03-11-2010
    • 2623

    #2
    بين الأرض والحلم
    طبقات ذنوب زاهرة تصّعد إلى الرجاء
    بين الأرض والحلم ..
    أباطيل شمخت دواليبها كفوهات المخاض
    بين الأرض والحلم ..
    بضع صرخات نافقة لا تغطيها الوجوه
    بين الأرض والحلم ..
    جدك وجدي وسبعة أظهر ينتحبون ...!


    أستاذتي الغالية / مالكة حبرشيد
    لم أجد ما يشفي تيهي إلا أن أردف حرفي الباهت خلف حرفك القاني عسى أن يستعر ..
    ولك الصولة الفضلى ..
    محبتي وأكثر ...
    [flash= http://www.almolltaqa.com/upload//up....gif]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

    أكتب الشعر لا ليقرأه المهووسون بالجمال
    بل أكتب لأوثق انهيارات القُبــــح ..



    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #3
      تطل من كوة بالذاكرة
      وجوه
      أكثرها حميم
      وكتاب تهالك حزنا
      حين كاشفته بصخرة
      تتبادل موقعها
      ما بين كتفيّ
      و قدميّ
      أبى إلا الغرق في بئري
      رغم حاجتي
      لصك براءة كلما ..
      داعبت الشكوكُ قلب حبيبتي !

      الأشجار التي تلقي بها ذاكرتي
      مشلولةُ اليدين و القدمين
      و الفراشاتُ التي حلقت في هشيمها
      لم تكن سوى أنفاسٍ ضالة
      تعلقتْ بالريح
      في رحلةٍ أخيرة قبل الغياب
      صوب معنى لحقيقة غامضة
      كانت دائما تنسحب في قوقعةِ أسطورة

      لم يكن أبو العلا ء* ..
      في تلك الأسطورة
      حارسَ البحر
      بل كان البحرَ
      فعشقتُه جنيةٌ أطلقَها من جنبِه
      وبنات جنونه
      إذا ضحكتْ
      دخلت النجوم في رقصة غجرية
      وغيرت مواقعها
      إذا غضبت
      يتلوى البحر و يتمزق
      إذا نامت يركض الكون كخيول مجنحة
      لتحديد مواطن السراب
      إذا صحت ينقلب البحر فيأخذ لون الفجر
      و يلبس قلب الصيادين !

      في مساء متعب
      دنا صبي تعانقه بلاهته
      من فمه تتدلى حبال اللعاب
      حين أبصرها
      تجلى
      وغنى
      غمس بهجته في بسمة البحر
      فالتقمه العي
      مات
      فناحت القرى على الولي
      وفي الطين دفنت رأسها
      بسرها المفضوح : الجنية قتلت الطفل
      كما استباحت البحر !
      فإياكن و ليالي القمر
      وشجون العذارى
      أوهام الخنّاقات حين يستأجرن أطفالا للنكاية
      ويرمين البحر بمخلفات قلوبهن !


      هل أفتح لها الطريق ..
      و قد رأيتِ غيضها ..
      وكيف تموتُ بسمتي قبل بعثها ؟
      أبو العلاء .. لم يغاضب القرى
      لم يغرق الصيادين في شجونه
      بل يضحك كلما هزمته الوحشة
      ولا يجد إلا الصدى
      رعد الشكوك !


      كنت هنا ما بين الأرض و الأبجدية

      التي كانت تمنحك نفسها عن طيب خاطر
      و تتقافز كلماتها بين اليراع و الأحلام
      حين يكون بين الشفاه

      أو بين شفاه الأنامل



      رائعة كما دائما أستاذة

      سعدت بتلك و بما حملت من خصوصية تتسمين بها

      و تحلقين بنا عبر ثناياها الملونة !


      تقديري و احترامي



      sigpic

      تعليق

      • محمد مثقال الخضور
        مشرف
        مستشار قصيدة النثر
        • 24-08-2010
        • 5517

        #4
        وتسحبين القارئ معك
        إلى هناك
        إلى ما بين السماء والأرض
        الأرض والحلم
        صخرة وغمامة تحدان هذا الأفق العصي على الفهم
        العصي على النسيان

        أنت كما أنت دائما أستاذة مالكة
        تمتلكين القارئ لحظة القراءة
        وزمنا بعدها

        مودتي وتقديري

        تعليق

        • آمال محمد
          رئيس ملتقى قصيدة النثر
          • 19-08-2011
          • 4507

          #5
          .
          .

          لغتك الخاصة حاضرة

          بفرادتها

          بقوتها

          تقولك وأنت عارجة بين السماء والأرض

          وعباءة الشعر تغطيك بعفوية وجمالية ساحرة

          ياااا لروحك المحلقة ...


          مالكة
          دمت وهاجة

          تعليق

          • ميساء عباس
            رئيس ملتقى القصة
            • 21-09-2009
            • 4186

            #6
            يا كلي البعيد
            ها أنا بين الغَمامِ
            أبحثُ في ركامِ المدى
            عن زاوية تحفظُ عبقَ الحلم
            تُخبئ جدائلَ فرحةٍ
            قصَّها الوجعُ

            كنت على الأرض جميلة
            وفي السماء أجمل
            ومابينهما قصيدة حلقت عاليا
            وقشرت لب الغيوم
            وأمطرتني فرحا
            بك..
            وبحرفك الجميل الرائع
            لك أجمل التحايا
            ومحبتي
            ميسـاء العباس
            مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
            https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

            تعليق

            • ظميان غدير
              مـُستقيل !!
              • 01-12-2007
              • 5369

              #7
              شاعرية متدفقة كجدول رقراق

              امتعت وأبدعت وحلقت بنا بين السماء والارض
              كنت طائرة الشعر التي تقلع وتهبط بنا في عوالم الروعة
              رغم حزن الكلمات وأساها
              تحيتي لك استاذة مالكة
              نادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
              قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
              إني أنادي أخي في إسمكم شبه
              ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا

              صالح طه .....ظميان غدير

              تعليق

              • المختار محمد الدرعي
                مستشار أدبي. نائب رئيس ملتقى الترجمة
                • 15-04-2011
                • 4257

                #8
                صرنا نترقب قصائدك بشغف أستاذة مالكة
                كي نتمتع بروعة الكلمة و جمال المعنى
                لا حرمنا من هذا الإبداع المتجدد و العطاء
                الغزير
                فائق ودي و تقديري
                [youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
                الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف



                تعليق

                • عبير هلال
                  أميرة الرومانسية
                  • 23-06-2007
                  • 6758

                  #9
                  الرائعة مالكة


                  كنتُ هنا لأطرب على ابداع نثرته هنا..


                  ما أجملك..!! كل مرة أراك تزدادين بهاءً


                  وروعة ..



                  شاعرتنا الدافئة القلب والقلم



                  محبتي لك وورودي



                  وأمنياتي لك بالمزيد من التألق
                  sigpic

                  تعليق

                  • د. محمد أحمد الأسطل
                    عضو الملتقى
                    • 20-09-2010
                    • 3741

                    #10
                    في هذا المساء صرت قبيلة
                    في هذا المساء فتشت عنك
                    وجدتك تلويحات رئتين
                    وجدتك كحفنة هواء
                    ما عاد البحر يتسع لإيقاع الماء
                    ورائحة العشب تملأ الزمن الوسادة

                    لا شيء يمضي كالغناء
                    سأصمت الآن لأقرأ مرة أخرى
                    تقديري سيدتي الشاعرة وسلة زنابق
                    قد أكونُ احتمالاتٍ رطبة
                    موقعي على الفيس بوك https://www.facebook.com/doctorastal
                    موقع قصيدة النثر العربية https://www.facebook.com/groups/doctorastal/
                    Green Moon-مجلة فنون https://www.facebook.com/green.moon.artline

                    تعليق

                    • مالكة حبرشيد
                      رئيس ملتقى فرعي
                      • 28-03-2011
                      • 4544

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة
                      بين الأرض والحلم
                      طبقات ذنوب زاهرة تصّعد إلى الرجاء
                      بين الأرض والحلم ..
                      أباطيل شمخت دواليبها كفوهات المخاض
                      بين الأرض والحلم ..
                      بضع صرخات نافقة لا تغطيها الوجوه
                      بين الأرض والحلم ..
                      جدك وجدي وسبعة أظهر ينتحبون ...!


                      أستاذتي الغالية / مالكة حبرشيد
                      لم أجد ما يشفي تيهي إلا أن أردف حرفي الباهت خلف حرفك القاني عسى أن يستعر ..
                      ولك الصولة الفضلى ..
                      محبتي وأكثر ...
                      مرحبا استاذ حكيم
                      اضافتك اثرت النص وزادت المكان القا
                      وزادتني فخرا بكلماتي التي استفزت استاذي
                      لينثر هنا بعضا منه
                      شكرا ايها الحكيم
                      مودتي وكل التقدير

                      تعليق

                      • ماجدة الهاني
                        أديبة وكاتبة
                        • 30-03-2012
                        • 40

                        #12
                        اختي العزيزة مالكة حبرشيد
                        لحروفك الزهو والألق
                        تنساب في الروح لتحلق بنا في فضاء إبداعك
                        دائما حرفك الشفيف يحمل من عبق الياسمين وضوعه

                        مميزة دوما

                        تعليق

                        • مالكة حبرشيد
                          رئيس ملتقى فرعي
                          • 28-03-2011
                          • 4544

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                          تطل من كوة بالذاكرة
                          وجوه
                          أكثرها حميم
                          وكتاب تهالك حزنا
                          حين كاشفته بصخرة
                          تتبادل موقعها
                          ما بين كتفيّ
                          و قدميّ
                          أبى إلا الغرق في بئري
                          رغم حاجتي
                          لصك براءة كلما ..
                          داعبت الشكوكُ قلب حبيبتي !

                          الأشجار التي تلقي بها ذاكرتي
                          مشلولةُ اليدين و القدمين
                          و الفراشاتُ التي حلقت في هشيمها
                          لم تكن سوى أنفاسٍ ضالة
                          تعلقتْ بالريح
                          في رحلةٍ أخيرة قبل الغياب
                          صوب معنى لحقيقة غامضة
                          كانت دائما تنسحب في قوقعةِ أسطورة

                          لم يكن أبو العلا ء* ..
                          في تلك الأسطورة
                          حارسَ البحر
                          بل كان البحرَ
                          فعشقتُه جنيةٌ أطلقَها من جنبِه
                          وبنات جنونه
                          إذا ضحكتْ
                          دخلت النجوم في رقصة غجرية
                          وغيرت مواقعها
                          إذا غضبت
                          يتلوى البحر و يتمزق
                          إذا نامت يركض الكون كخيول مجنحة
                          لتحديد مواطن السراب
                          إذا صحت ينقلب البحر فيأخذ لون الفجر
                          و يلبس قلب الصيادين !

                          في مساء متعب
                          دنا صبي تعانقه بلاهته
                          من فمه تتدلى حبال اللعاب
                          حين أبصرها
                          تجلى
                          وغنى
                          غمس بهجته في بسمة البحر
                          فالتقمه العي
                          مات
                          فناحت القرى على الولي
                          وفي الطين دفنت رأسها
                          بسرها المفضوح : الجنية قتلت الطفل
                          كما استباحت البحر !
                          فإياكن و ليالي القمر
                          وشجون العذارى
                          أوهام الخنّاقات حين يستأجرن أطفالا للنكاية
                          ويرمين البحر بمخلفات قلوبهن !


                          هل أفتح لها الطريق ..
                          و قد رأيتِ غيضها ..
                          وكيف تموتُ بسمتي قبل بعثها ؟
                          أبو العلاء .. لم يغاضب القرى
                          لم يغرق الصيادين في شجونه
                          بل يضحك كلما هزمته الوحشة
                          ولا يجد إلا الصدى
                          رعد الشكوك !


                          كنت هنا ما بين الأرض و الأبجدية

                          التي كانت تمنحك نفسها عن طيب خاطر
                          و تتقافز كلماتها بين اليراع و الأحلام
                          حين يكون بين الشفاه

                          أو بين شفاه الأنامل



                          رائعة كما دائما أستاذة

                          سعدت بتلك و بما حملت من خصوصية تتسمين بها

                          و تحلقين بنا عبر ثناياها الملونة !


                          تقديري و احترامي


                          مرحبا بالربيع بين حروفي المتواضعة
                          مرورك زاد المكان القا
                          وما نثرته جعلني اعتز اكثر بكلماتي التي
                          استطاعت ان تستفزك لتنثر كل هذا الجمال
                          شكرا استاذ ربيع
                          مودتي وكل التقدير ايها الكبير

                          تعليق

                          • مالكة حبرشيد
                            رئيس ملتقى فرعي
                            • 28-03-2011
                            • 4544

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
                            وتسحبين القارئ معك
                            إلى هناك
                            إلى ما بين السماء والأرض
                            الأرض والحلم
                            صخرة وغمامة تحدان هذا الأفق العصي على الفهم
                            العصي على النسيان

                            أنت كما أنت دائما أستاذة مالكة
                            تمتلكين القارئ لحظة القراءة
                            وزمنا بعدها

                            مودتي وتقديري
                            مرحبا بالشاعر الكبير بين حروفي
                            مرورك يمنحني شحنة قوية
                            من اجل الاستمرار
                            ومن اجل كلمة ارقى
                            شكرا استاذ محمد مودتي وكل التقدير

                            تعليق

                            • مالكة حبرشيد
                              رئيس ملتقى فرعي
                              • 28-03-2011
                              • 4544

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
                              .
                              .

                              لغتك الخاصة حاضرة

                              بفرادتها

                              بقوتها

                              تقولك وأنت عارجة بين السماء والأرض

                              وعباءة الشعر تغطيك بعفوية وجمالية ساحرة

                              ياااا لروحك المحلقة ...


                              مالكة
                              دمت وهاجة
                              افرح كثيرا حين اقرا ردود
                              الشاعرة الجميلة امال محمد
                              فيها دائما شيئا يدفع نحو التجديد
                              شكرا امال على المرور والتفاعل
                              لا حرمت هذه الطلة

                              تعليق

                              يعمل...
                              X