غالية العزيزة ..
ما أروعك ..في الشعر وفي النثر وفي الوجدانيات
وفي الوطنيات ..
يا عزيزتي لا تعتبي ولا تزعلي ..ولا تغضبي ..
ممن تجاهل
او تناسى
او نسيّ
فالجرح جرحنا
والوطن وطننا
والشهيد ..أخانا
والجريح قريبنا
والأسير أبناً عزيزاً ..
هذا زمان العجائب..
تعرفي ...!!
مع أن الوقت غير مناسب ولا التوقيت مناسب
إلا أنني لا أدري لماذا خطر لي أن أروي لك نكتة ..
علّكِ تبتسمين قليلاً وتهوّني عليكِ ..
يقولون ..وعلى ذمة الراوي :
أنه في أحد الدول العربية من زمان ...طبعاً
كانت هناك جلسة عاصفة للبرلمان وخلافات وتقاذفات بالكلام
ونقاشات حادة ..وبين سخونة الأجواء والصراخ
كان أحد النواب جالساً صامتاً ساهماً متفكراً كأنهُ ليس في المكان ..
فانتبه له أحد النواب وسألهُ : ماذا بك يا سيادة النائب حائراً
هل يقلقك شيئ ما ...
فتنهّد الآخ النائب وهز رأسهُ بكل جدية وقال : يا أخي ..والله شيء بيجنن
شيء بحيّر ..انا مش قادر أفهم ولا أستوعب ..( هذه الطاولة المستديرة الكبيرة التي يصل قطرها
إلى ثلاث أمتار ..كيف أدخلوها من هذا الباب الذي لا يتعدى عرضة متراً واحداً ....!!!!) ههههه
إضحكي يا غالية وقولي ...( عجبي ....من بعض الإخوان ) !!!!!!!!!!!!!!!
ما أروعك ..في الشعر وفي النثر وفي الوجدانيات
وفي الوطنيات ..
يا عزيزتي لا تعتبي ولا تزعلي ..ولا تغضبي ..
ممن تجاهل
او تناسى
او نسيّ
فالجرح جرحنا
والوطن وطننا
والشهيد ..أخانا
والجريح قريبنا
والأسير أبناً عزيزاً ..
هذا زمان العجائب..
تعرفي ...!!
مع أن الوقت غير مناسب ولا التوقيت مناسب
إلا أنني لا أدري لماذا خطر لي أن أروي لك نكتة ..
علّكِ تبتسمين قليلاً وتهوّني عليكِ ..
يقولون ..وعلى ذمة الراوي :
أنه في أحد الدول العربية من زمان ...طبعاً
كانت هناك جلسة عاصفة للبرلمان وخلافات وتقاذفات بالكلام
ونقاشات حادة ..وبين سخونة الأجواء والصراخ
كان أحد النواب جالساً صامتاً ساهماً متفكراً كأنهُ ليس في المكان ..
فانتبه له أحد النواب وسألهُ : ماذا بك يا سيادة النائب حائراً
هل يقلقك شيئ ما ...
فتنهّد الآخ النائب وهز رأسهُ بكل جدية وقال : يا أخي ..والله شيء بيجنن
شيء بحيّر ..انا مش قادر أفهم ولا أستوعب ..( هذه الطاولة المستديرة الكبيرة التي يصل قطرها
إلى ثلاث أمتار ..كيف أدخلوها من هذا الباب الذي لا يتعدى عرضة متراً واحداً ....!!!!) ههههه
إضحكي يا غالية وقولي ...( عجبي ....من بعض الإخوان ) !!!!!!!!!!!!!!!
تعليق