جادَ الخفاءُ بما لَدَيْهِ
جادَ الخفاءُ بما لَدَيْهِ
وَ عَدا عَلَيَّ فلا عَلَيهِ
لمْ أدْرِ عَنْ أشْجَانِهِ
حَتَّى أبانَ بِأَصْغَرَيْهِ
يَغْتالُ غِرَّةَ مُؤْمِنٍ
كالَ الْمَودَّةَ كَيْلَ تَيْهِ
أَسَفي على الْعَهْدِ الْقَديمِ
فَلا هَفا شَوْقٌ إلَيْهِ
أيَّامَ أَغْدُو فِيهِما
نَهْراً يُسامِرُ ضِفَّتَيْهِ
أيَّامَ صَفْوِ لِقائِنا
يُحْيِي الْخَلِيلَ وَ سِيبَوَيْهِ
عُدْنا إِلى خَلَوَاتِنا
نَصِفُ الزَّمانَ وَ حالَتَيْهِ
شعر
زياد بنجر
جادَ الخفاءُ بما لَدَيْهِ
وَ عَدا عَلَيَّ فلا عَلَيهِ
لمْ أدْرِ عَنْ أشْجَانِهِ
حَتَّى أبانَ بِأَصْغَرَيْهِ
يَغْتالُ غِرَّةَ مُؤْمِنٍ
كالَ الْمَودَّةَ كَيْلَ تَيْهِ
أَسَفي على الْعَهْدِ الْقَديمِ
فَلا هَفا شَوْقٌ إلَيْهِ
أيَّامَ أَغْدُو فِيهِما
نَهْراً يُسامِرُ ضِفَّتَيْهِ
أيَّامَ صَفْوِ لِقائِنا
يُحْيِي الْخَلِيلَ وَ سِيبَوَيْهِ
عُدْنا إِلى خَلَوَاتِنا
نَصِفُ الزَّمانَ وَ حالَتَيْهِ
شعر
زياد بنجر
تعليق