بسم الله
والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آلهِ وصحبهِ وسلّم
أشهدُ أن لا إله إلاّ الله، وأشهدُ أنَّ محمّداً رسول الله
لا إلهَ إلاّ اللهُ وحده، صدقَ وعدَه، ونَصَرَ عبده، وهَزَمَ الأحزاب وحدَه
والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آلهِ وصحبهِ وسلّم
أشهدُ أن لا إله إلاّ الله، وأشهدُ أنَّ محمّداً رسول الله
لا إلهَ إلاّ اللهُ وحده، صدقَ وعدَه، ونَصَرَ عبده، وهَزَمَ الأحزاب وحدَه
بداية أشكر الأخوات والإخوة القائمين على هذه المبادرة الطيّبة من أمّة محمّدٍ (صلّى اللهُ عليه وسلّم) ، وهذه هي أولى بشائر الخير، لأنَّ الخير فيه وفي أمّتهِ إلى يوم الدين، وكم أشعرُ بالسعادة وأنا أرى أخواتٍ لنا وإخوة يدعونَ إلى نُصرة الحبيب، سواءً بالكتابة، أم بالدعوة إلى الكتابة
الإخوة الأحباب
لستُ أشكّ لحظةً في أنّ أولئك الذين حاولوا الإساءة إلى شخصِ رسول الله لا يعرفون من هو محمّد (صلّى اللهُ عليه وسلّم)، أو يجهلون قيمته عند أمّته، بل هم يعرفونه أكثرَ من بعض المسلمين، ولا أظنّهم يقصدون الإساءة إليه لمجرّد الإساءة إلى شخصه (عليه السلام)، ولكنّهم يسعون إلى ما هو أبعد من ذلك، عن طريق جرّ المسلمين إلى ردّاتِ افعالٍ غير محسوبة، فينجحوا في إظهار المسلمين بالصورة التي يريدونها هم، وباختصار؛ هم يريدون أن يجعلوا لأنفسهم حجّة بالإعتداء على المسلمين على اعتبار أنّ المسلمين يتعاملون معهم بهمجيّة ووحشيّة، ولكنّهم خابوا وخسروا - هذه المرّة، وكلّ مرّة - فقد أدرك المسلمون نواياهم، وها هم يقارعون الحجّة بالحجّة، والرسالة بالرسالة، بكلّ أدبٍ تعلّموهُ من سيّد الخلق (عليهِ وعلى آله السلام)، فكانت النتيجة أن انقلب سحرهم عليهم، ورُدَّ كيدهم إلى نحرهم.
إخوتي الكرام،
ربّما لا أجيدُ كتابة الخاطرة، ولكنّي أشكركم من كلّ قلبي، وأنتم تتعاملون مع هذا الحَدث بفيضٍ من الأخلاقِ العالية التي نبعت من تعاليم المصطفى (صلّى اللهُ عليه وسلّم)، وها أنتم تثبتون ذلك من خلال هذه المبادرة الطيّبة التي تجعل من الأدب أسمى رسالة يمكن للمسلم أن يوصلها إلى العالم كلّه لتعكس صورته.
شكراً لكم، ولإدارة هذا الملتقى الأغرّ، ولكلّ من شارك حتّى لو بكلمة، وتقبّلوا فائق الإحترام والتقدير.
الإخوة الأحباب
لستُ أشكّ لحظةً في أنّ أولئك الذين حاولوا الإساءة إلى شخصِ رسول الله لا يعرفون من هو محمّد (صلّى اللهُ عليه وسلّم)، أو يجهلون قيمته عند أمّته، بل هم يعرفونه أكثرَ من بعض المسلمين، ولا أظنّهم يقصدون الإساءة إليه لمجرّد الإساءة إلى شخصه (عليه السلام)، ولكنّهم يسعون إلى ما هو أبعد من ذلك، عن طريق جرّ المسلمين إلى ردّاتِ افعالٍ غير محسوبة، فينجحوا في إظهار المسلمين بالصورة التي يريدونها هم، وباختصار؛ هم يريدون أن يجعلوا لأنفسهم حجّة بالإعتداء على المسلمين على اعتبار أنّ المسلمين يتعاملون معهم بهمجيّة ووحشيّة، ولكنّهم خابوا وخسروا - هذه المرّة، وكلّ مرّة - فقد أدرك المسلمون نواياهم، وها هم يقارعون الحجّة بالحجّة، والرسالة بالرسالة، بكلّ أدبٍ تعلّموهُ من سيّد الخلق (عليهِ وعلى آله السلام)، فكانت النتيجة أن انقلب سحرهم عليهم، ورُدَّ كيدهم إلى نحرهم.
إخوتي الكرام،
ربّما لا أجيدُ كتابة الخاطرة، ولكنّي أشكركم من كلّ قلبي، وأنتم تتعاملون مع هذا الحَدث بفيضٍ من الأخلاقِ العالية التي نبعت من تعاليم المصطفى (صلّى اللهُ عليه وسلّم)، وها أنتم تثبتون ذلك من خلال هذه المبادرة الطيّبة التي تجعل من الأدب أسمى رسالة يمكن للمسلم أن يوصلها إلى العالم كلّه لتعكس صورته.
شكراً لكم، ولإدارة هذا الملتقى الأغرّ، ولكلّ من شارك حتّى لو بكلمة، وتقبّلوا فائق الإحترام والتقدير.
تعليق