نسيم الذكرى ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حامد العزازمه
    أديب وكاتب
    • 13-08-2012
    • 530

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة مباركة بشير أحمد مشاهدة المشاركة
    نهضتُ مشمراً ساقي إليكم
    فأعثرني الزمانُ وما أقالا

    وما زالَ الزمانُ وأن أبينا
    لهُ القولُ الأخيرُ ولن يزالا
    ........
    حروف رصينة ،تنم عن موهبة ثمينة.
    لك الشكر، ولقلمك الآسر تحية إعجاب.
    تقديري.
    الأخت الفاضلة الشاعرة مباركة بشير أحمد
    مررت فتضوّع القصيد بأريج ثنائك ..
    أشكر لك كرم الحضور
    تقبلي خالص مودتي

    تعليق

    • حامد العزازمه
      أديب وكاتب
      • 13-08-2012
      • 530

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد تمار مشاهدة المشاركة
      أحامدُ جدْ بواحدة وأخرى
      فخيرُ الشعر أصدقهُ مقالا
      أراكَ ملكتَ ناصيَة القوافي
      وطوّعَ سيفُ حكمتِك المُحالا
      كأنّ بيوتَ شعرك نبعُ شهدٍ
      نقيمُ بها فنأبى الإرتحالا
      تراودُك القصائدُ راغباتٍ
      فتغشاهنّ فجرًا أو زوالا
      وتومئُ للقريض بطرفِ عينٍ
      فيقبلُ منهُ ما عنّا تعالى

      محبتي يا ابا عاصم..
      ألا من مُبلغٌ عنّي مقالا
      لغيثٍ جادَ لي وُدّاً فسالا

      أميرِ الشعرِ ذي رأيٍّ سديدٍ
      وفيِّ العهدِ محمودٍ خصالا

      يكيلُ ليَ المديحَ بلا حسابٍ
      كنهرٍ فاضَ لا يخشى زوالا

      أيا تمّارُ لا تجهدْ خيولي
      فتصرفُها جنوباً أو شمالا

      تواضعُكَ الجميلُ يذيبُ قلبي
      إذا ما داعبَ الزّيفُ الرجالا


      مودتي خالصة أيها الأمير


      التعديل الأخير تم بواسطة حامد العزازمه; الساعة 01-10-2012, 18:38.

      تعليق

      • حامد العزازمه
        أديب وكاتب
        • 13-08-2012
        • 530

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة خالدالبار مشاهدة المشاركة
        ماذا نقول ...؟بعد شيخينا ....
        محمدتمار وأحمد غدير
        الشاعر الرائع جدا ...حامد العزازمة
        حفظه الله
        أريج حروفك الرند
        مثبت
        خالدالبار
        الأخ الحبيب والرائع جدا جدا
        البار خالد البار
        أسعدني للغاية مرورك الجميل
        فشكرا على كرم الحضور
        أخرى على عنايتك الطيبة بالنص
        خالص مودتي

        تعليق

        • خالد شوملي
          أديب وكاتب
          • 24-07-2009
          • 3142

          #19
          أخي الراقي
          حامد العزازمه


          تقديري الكبير وإعجابي الشديد بما تكتب.

          محبتي

          خالد شوملي
          متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
          www.khaledshomali.org

          تعليق

          • منيره الفهري
            مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
            • 21-12-2010
            • 9870

            #20
            أين تراك ركنت الذكريات
            أين تراك خبأت حكايانا؟
            أمازال صوت المطر يشجيك
            و الفجر يناديني فيك
            و البحر يغرق النسيان عشقا؟

            يا ويلي من الذكرى و من نسيمها


            الشاعر الكبير

            حامد العزازمه

            سعدت بقراءة هذا القصيد الجميل

            تعليق

            • حامد العزازمه
              أديب وكاتب
              • 13-08-2012
              • 530

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة خالد البهكلي مشاهدة المشاركة
              أخي الشاعر حامد العزازمة
              بوركت وبورك هذا الحرف
              لله درك من شاعر شاعر
              طب حرفا
              ولك ودي
              الأخ الحبيب الشاعر خالد البهكلي
              شرفتني وشرفت القصيد بحضورك الكريم
              بوركت أخا قريبا
              خالص مودتي

              تعليق

              • حامد العزازمه
                أديب وكاتب
                • 13-08-2012
                • 530

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
                يالَهذا الموج المتدفق من بحر زمان
                أيا بَحّاراً أضناهُ صلفُ الشطآن ..
                كيف جمعتَ الجِراح ..
                فجاءت وشاحاً من الورد
                نهرُ أناقاتٍ
                دروباً من الحريرِ
                والعسجد ..!!
                **
                استاذ حامد أعذر قلمي وحروفي لو وقفت حائرة
                أمام هذا الشلالُ الهادرُ بالجمال ..
                تحياتي وقافلة من عبير .
                الرائعة نجاح عيسى
                يا لرقّة قلمك وصلابته
                تنسجين من لهب الشمس وشاحا يصافح البحر بردا وسلاما
                وتصوغين رفّة الحلم ثورة لا تعرف الاستسلام
                ما أجمل قصائدي وهي تتشح ببردة حروفك
                كوني كما أنت
                واقبلي خالص مودتي

                تعليق

                • ظميان غدير
                  مـُستقيل !!
                  • 01-12-2007
                  • 5369

                  #23
                  الشاعر القدير
                  حامد العزازمة

                  نهضتُ مشمراً ساقي إليكم
                  فأعثرني الزمانُ وما أقالا

                  وما زالَ الزمانُ وأن أبينا
                  لهُ القولُ الأخيرُ ولن يزالا

                  في قصيدتك هذه استطعت ان تجمع بين الغزل ورقة الخطاب للمحبوبة
                  وبين الحكمة وجعلت من العتاب والرقة ذريعة لك لتصل لمدن الحكمة
                  تحيتي
                  نادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
                  قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
                  إني أنادي أخي في إسمكم شبه
                  ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا

                  صالح طه .....ظميان غدير

                  تعليق

                  • البتول العاذرية
                    أديب وكاتب
                    • 27-09-2012
                    • 1129

                    #24
                    لله درك من قلم سكب الشجن والجمال مداداً ذهبي البوح حلق بالحرف أعلى القمم وسقى الذائقة العطشى أعذب وبل لغة فاخر وخيال خلاق وتوظيف للصنعة ولا أروع ومعاني غاية في الجزالة والبهاء سعدنا بصحبة هكذا نص نابض بالحسن وإن توشحه الأسى فما زاده إلا غلالة زاهية الألوان من بديع الجمال دام نبضك
                    لتحكي بصمتك بلغة الحرف
                    لتترك أثرها على الأسوار
                    على ذوب جليد الأنهار
                    على الأغصان والأزهار
                    لتكن بصمتك حرف يُسمع الأصم ويُري الأعمى

                    تعليق

                    • محمد تمار
                      شاعر الجنوب
                      • 30-01-2010
                      • 1089

                      #25
                      أتذكرُ أم سلوتَ هوىً مُحالا
                      وماءَ المزنِ فوق الوردِ سالا

                      هيّج الشاعر ذلك المنظر الطبيعي الخلاّب الذي تمثّل
                      في انسياب ماء المزن على خدود الورد فتذكر أيّام الوصل
                      الجميلة فانغمست نفسه تنهل من ذلك النبع وترقص جذلى
                      كورقة يداعبها النسيم..لكنّ فرحته لم تدم طويلا فسرعان ما
                      غصّ حين تذكّر بُعد المحبوب فعصفت بنفسه ريح الهجر
                      لتضطرب كالغزالة التي جفّلها الخطر..
                      فجاء تساؤله الجميل ليعكس صورة نفسه المضطربة حيال محبوبه..
                      أتذكر أم سلوت هوى محالا؟؟؟
                      استهلال موفق على طريقة الكبار بالخطاب في مقام التكلم
                      الذي يعدّه الزمخشريّ والسكاكي التفاتا..
                      كقول امرئ القيس: تطاول ليلك بالإثمد
                      ونام الخليّ ولم ترقد
                      أقول : استهلال يرغّب القارئ في مواصلة القراءة
                      للاطّلاع على قصّة عشق تبدو محيّرة..
                      يشرع الشاعر بعده في تصوير حاله ويقرّ لمحبوبه
                      يأنّه لم يسل يوما إنّما هي صروف الدهر تمرجحه
                      كما يفعل الخريف بأوراق الشجر
                      و ما بكَ سلوةٌ لكنّ دهراً
                      يريكَ بكلّ يومِ فيهِ حالا

                      بل يقرّ لها بأنّها أوثقته برباط حبّ أبديّ
                      تملّك تفكيره فأصبح
                      لا يستطيع منه فكاكا..
                      و قد أوثقتِني برقيقِ همسٍ
                      وها أنا لا أُطيقُ بهِ اتنقالا

                      وقفتِ كزهرةٍ في روضِ قلبي
                      فأدركتُ الجلالةَ والجمالا

                      وأنّى له الفكاك وقد أصبحت زهرة يعبق به فؤاده..
                      لنجد أنفسنا أمام بيته الرائع..
                      فنمضي ثمّ نمضي ثمّ نمضي
                      نسيماً هبّ لا يبغي مآلا

                      لخّص هذا البيت القصة كاملة وأثبت لنا أنّ شاعرنا
                      يمتلك ذائقة رائعة وشاعرية مرهفة فلو بحثت في كل
                      قواميس اللغة عن مفردات للشطر الأول لن تجد أجمل
                      من تكرار فعل نمضي الذي ينقلنا مع الشاعر فوق بساط
                      هواه نرافقه في رحلته الطويلة التي يجوب فيها ربوع
                      الكون لحشد متعاطفين متميّزين يباهي بهم ويفتخر أمام
                      محبوبته..
                      فبردُ الغيمِ يلمسنا برفقٍ
                      وظهرُ الغيبِ يطرحنا سؤالا

                      وشمسٌ في المغيبِ بكت علينا
                      وأحرقَ نفسَهُ شفقٌ فزالا

                      وهذا البدرُ أنحلَهُ اضطرابٌ
                      أصابَ قلوبَنا فغدا هلالا

                      عسى تدري (الغزالةُ) من بكاها
                      غداةَ بُكايَ أياما طوالا


                      فتعلمَ أنّ هذا الكونَ يهوى
                      هوايَ لها ويشتاقُ الوصالا

                      ورغم التعثّر والمعاناة ورغم صروف الدهر
                      المضنية إلاّ أنّ الشاعر يعود ويغلب الرجاء
                      ويرفض الرضوخ..
                      وما أنا يائسٌ من لطفِ ربي
                      إذا وصلَ الكريمُ لنا حبالا

                      ولا أنا راضخٌ للهجرِ حكماً
                      ولو شطّ الفراقُ بنا وطالا

                      ثمّ يفصح في الأخير لمحبوبته بأنّه لم يأل جهدا
                      في وصلها لكنّ الزمان كان له بالمرصاد وما
                      يزال ولك أن تتصور نفسية الشاعر هنا وهو
                      يقدم لحبيبته مبرّرا مقنعا شافيا..
                      لا شكّ أنّ الاختمار الشعري والشعوري يبلغ
                      ذروته وهذا ما يميط اللثام عن قصة نظم
                      هذين البيتين الرائعين اللذين ترصعا بجوهر الحكمة
                      نهضتُ مشمراً ساقي إليكم
                      فأعثرني الزمانُ وما أقالا

                      وما زالَ الزمانُ وأن أبينا
                      لهُ القولُ الأخيرُ ولن يزالا

                      ليقرّ لها أخيرا في لمسة رائعة تبيّن معدن وفائه
                      وإخلاصه النادر في زماننا هذا بأنّه حتى وإن لم تنصفهما الدنيا وفرّقت بينهما
                      فما زالت هناك فرصة لاجتماعهما في الدار الآخرة..
                      وإنْ ما الدهرُ أمعنَ فيّ طعناً
                      وأوسعني هموماً واعتلالا

                      سأجعلُ من نهايتهِ مراماً
                      ومن يومِ النشورِ لنا منالا

                      فكان البيت الأخير جوابا لتساؤل البيت الأول
                      فوُفّق الشاعر في النهاية كما وُفّق في البداية
                      رغم ما تحمله النهاية من حزن وألم..
                      أخي الفاضل حامد العزازمة..
                      كان لا بدّ من تسليط بعض الضوء على هذه الجوهرة
                      لا لتبيان حسنها فالشمس لا تحتاج الى دليل بل للقيام
                      بأدنى الواجب فعذرا إن لم أوفّها حقّها..
                      شكرا لك بحجم حروفك الجميلة..
                      التعديل الأخير تم بواسطة محمد تمار; الساعة 03-10-2012, 16:15.
                      التوقيع...إذا لم أجد من يخالفني الرأي..خالفت رأي نفسي ليستقيم رأيي

                      تعليق

                      • حامد العزازمه
                        أديب وكاتب
                        • 13-08-2012
                        • 530

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة زياد بنجر مشاهدة المشاركة

                        وردتُ بشعرِك الماءَ الزّلالا
                        و قارنتُ الحقيقة و الخيالا
                        و عانقتُ الرّؤى أرجاً بقلبي
                        و عاتبت التمنّعَ و الدّلالا

                        شاعرنا المبدع " حامد العزازمة "
                        قصيدة جمعت أطراف الحسن من غزلٍ و عاطفة و حكمة
                        رائعة من رائع مجيد أذكرتني بالّذي مضى
                        تحيّاتي العطرة و خالص التقدير
                        سكبتَ الشعرَ فابتهجت حروفي
                        وذابت حينَ عانقتِ الجمالا
                        فأنتَ الشعرُ نخلتُهُ تسامت
                        فتمنحنا مع الرّطبِ الظلالا

                        الشاعر الكبير الأخ زياد بنجر
                        شرف لي وللقصيد أن يتضوّع بشذى قريحتك
                        رأيك شهادة أعتز بها من شاعر ينقاد له القصيد أنّى شاء
                        شكرا لكرم مرورك
                        خالص مودتي وتقديري

                        تعليق

                        • حامد العزازمه
                          أديب وكاتب
                          • 13-08-2012
                          • 530

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة
                          [CENTER]

                          اسم الله وما شاء الله مرة أخرى

                          فارس القوافي--------مذهل ليحفظك الله
                          يا لحظوة غزالك-----والملتقى --وعشاق الجمال بك







                          لي عودة مرات ومرات-----هناااااااااااااااااااااااااااا اقبل ان أتعلم



                          وبابن الأكرمين الفجر حيّا
                          وضجّ الليل في أسمال ونّ

                          على مهر أصيل من سحاب
                          همى بالغيث والدنيا تُقَنَي

                          تُخَبّي مقلةُ الشمسِ فتاها
                          بها الأهدابُ أشعاعات ضَنّ

                          فكم علّ اللظي من كأس وجدٍ
                          بنبض القلب ودّا دون منِّ


                          له البحرُ السفائن والمطايا
                          به الأصدافُ تلمحه تغنّي

                          يُكيل البدرُ نورا فوق نور
                          يباهى النور في هالات فنّ


                          فخذ وردي وعطري يا نسيماً
                          لخلٍ فاق تفكيري وظنّي

                          لسبّاك اللآلي لامعات
                          سبى الأفلاك باللحن الأغن

                          وإن بالعذل جال الريح عصفاً
                          فساهِ اْلعصف رشّ العطر مني

                          فإن كانت صروف الدهر تقسو
                          سنطوي اْلبعد في أوتار لحن
                          دعاني طائرٌ حرٌ يغنّي
                          فجئتُ عساهُ يقبلُ بعضَ لحني
                          فأسرقُ من شروقِ الشمسِ صبحاً
                          وأنسجُ من خيوطِ النورِ فنّي

                          بأيِّ يدٍ تُجازى خيرُ أختٍ
                          وقد حُجبتْ بفيضِ الجودِ عنّي

                          الغالية غالية أبو ستة
                          يا لحظوة شعري وهو ينال من جودك ما ينال
                          سيبقى مدينا لك مهما انسكب
                          شكرا لك كل حين
                          خالص مودتي وتقديري



                          تعليق

                          • حامد العزازمه
                            أديب وكاتب
                            • 13-08-2012
                            • 530

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
                            أيا حامداً أثرت فينا = بحرف رائع فاق الخيالا
                            رأيتُ رسولَ الشعرِ عند=ك حكمةً تصفو زُلالا
                            روينا منك أنغاما تسامت = أنجما ما تَرَكَتْ مجالا
                            لأنت الشاعر المرموق فينا = بحمدك لن نوفيك المقالا
                            **************

                            من الحكم التي أعجبت بها :
                            وما زال الزمان وإن أبينا = له القول الأخير ولن يزالا
                            أيوسفُ كم سُررتُ بكم ضيوفاُ
                            حللتُم غيمةً همتِ انهمالا
                            فأينعت الزهورُ بروضِ شعري
                            وغرّد فوقها الطيرُ اختيالا
                            فكن دوما هنا فالشعر يزهو
                            إذا ما رامَ قاماتٍ طِوالا

                            الأستاذ الكبير محمد فهمي يوسف
                            حقّ لي ولشعري أن يفرح بمصافحة قامة أدبية رفيعة كقامتكم
                            سررت جدا بهذا الحضور
                            فشكرا لك عليه
                            خالص مودتي وتقديري

                            تعليق

                            • حامد العزازمه
                              أديب وكاتب
                              • 13-08-2012
                              • 530

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة خالد شوملي مشاهدة المشاركة
                              أخي الراقي
                              حامد العزازمه


                              تقديري الكبير وإعجابي الشديد بما تكتب.

                              محبتي

                              خالد شوملي
                              أخي الحبيب
                              الشاعر الكبير خالد شوملي
                              يسعدني جدا مرورك بين حروفي
                              شكرا لكرم حضورك
                              خالص مودتي وتقديري

                              تعليق

                              • حامد العزازمه
                                أديب وكاتب
                                • 13-08-2012
                                • 530

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
                                أين تراك ركنت الذكريات
                                أين تراك خبأت حكايانا؟
                                أمازال صوت المطر يشجيك
                                و الفجر يناديني فيك
                                و البحر يغرق النسيان عشقا؟


                                يا ويلي من الذكرى و من نسيمها




                                الشاعر الكبير



                                حامد العزازمه



                                سعدت بقراءة هذا القصيد الجميل
                                آهٍ من الذكريات
                                وآآآآهٍ من حكاياتها
                                أراك يا منيرة
                                تسدعين الفجر والبحر
                                وفي كل فجر شرارة ذكرى
                                وفي غموض البحر ومائه الوقود

                                الأخت العزيزة منيرة الفهري
                                حقا إن مرورك زيّن القصيدة
                                وأيقظ هاجسا لم يغفُ
                                أشكرك على هذا الحضور المميز
                                واقبلي خالص مودتي وتقديري

                                التعديل الأخير تم بواسطة حامد العزازمه; الساعة 04-10-2012, 17:02.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X