منذُ ذَات لقاءْ ،
و أنا معَلقٌ بكِ ،
كنتُ آملُ حينها أن أبصُمَ بين راحًتيكْ كيمَلاً من تحايا
تعَرِجُ بكِ على غير أذى
و تختزل لكِ من جميل فرحتي بلقاءك
ما يكفي لنكْس كبير الخذَل و الخِراصْ
و لكني اكتفيتُ بنظرة مني تدينُ لكِ بحلولي في قدح
مزاجُهُ غرامك ولا غير..!
عند اللقاء
حاولتُ جاهداً أن أرتب لكِ من دحنوني ولكَةً معْجبٍ بكِ
أخالف فيها ما تعارف من الهوى ،
ولكني اخترت الخلوة في شقة غمزتكِ
التي تُفْرِقُ موت الشمال
و تسقي فرحتي بك و الله
و ما كنت ارجوا وقتها اكثر من غمزة ثانية
أعقر بها بياض غضكِ المغري
و غرزة فرحي بلقياكْ
عند اللقاء
علمتُ أنك ذات العَيْبَة التي اتقيَّتُ بها حين اجتماعنا
مَفْجَعَةَ ذاكرةِ لا تكاد تتركني،
و أنكِ ذات الشببْ الذي يفرك روحي
إن انا فتشت عنك بداخلي لحظة ظلالة ،
و حين رفعت شغمةَ رأسي لأكتحل بك
لمحتُكِ وطنًا يتهاوى ..
من على ذؤابتي
و أدركتُ حينها أنني
مُبَجلْ ،
مفردْ
يعاني ويلْ حَمْلَ جمالك بين صممْ الزَرّْ ..!
و قطْعَ مرضَعَ المقل
ولم أعدْ أرى غير عقلك وهو يَسُدُ عرائش النظمْ و القوافي
يكتب مَرْجَحَ لقاءنا
بين
الريب في وصلك
و الجزم في حبك
و ادركتُ أيضا أنني نصف ظل
حين انبرى يبحث عن شقه فيك
انقسم بذاته إلى أثلاث و أثمان ..!
و أنا معَلقٌ بكِ ،
كنتُ آملُ حينها أن أبصُمَ بين راحًتيكْ كيمَلاً من تحايا
تعَرِجُ بكِ على غير أذى
و تختزل لكِ من جميل فرحتي بلقاءك
ما يكفي لنكْس كبير الخذَل و الخِراصْ
و لكني اكتفيتُ بنظرة مني تدينُ لكِ بحلولي في قدح
مزاجُهُ غرامك ولا غير..!
عند اللقاء
حاولتُ جاهداً أن أرتب لكِ من دحنوني ولكَةً معْجبٍ بكِ
أخالف فيها ما تعارف من الهوى ،
ولكني اخترت الخلوة في شقة غمزتكِ
التي تُفْرِقُ موت الشمال
و تسقي فرحتي بك و الله
و ما كنت ارجوا وقتها اكثر من غمزة ثانية
أعقر بها بياض غضكِ المغري
و غرزة فرحي بلقياكْ
عند اللقاء
علمتُ أنك ذات العَيْبَة التي اتقيَّتُ بها حين اجتماعنا
مَفْجَعَةَ ذاكرةِ لا تكاد تتركني،
و أنكِ ذات الشببْ الذي يفرك روحي
إن انا فتشت عنك بداخلي لحظة ظلالة ،
و حين رفعت شغمةَ رأسي لأكتحل بك
لمحتُكِ وطنًا يتهاوى ..
من على ذؤابتي
و أدركتُ حينها أنني
مُبَجلْ ،
مفردْ
يعاني ويلْ حَمْلَ جمالك بين صممْ الزَرّْ ..!
و قطْعَ مرضَعَ المقل
ولم أعدْ أرى غير عقلك وهو يَسُدُ عرائش النظمْ و القوافي
يكتب مَرْجَحَ لقاءنا
بين
الريب في وصلك
و الجزم في حبك
و ادركتُ أيضا أنني نصف ظل
حين انبرى يبحث عن شقه فيك
انقسم بذاته إلى أثلاث و أثمان ..!
تعليق