الرائعه بلقيس الجميله
اسمحي لأختك أن تساعدك في بعض السطور الرائعه هنا
حتى تكون القراءة لما بحت به أكثر سهولة :
الحقيقه أنتي رائعه استاذه بلقيس وكم تمنييت البقاء طويلاً مع هذه الأشراقات الجميله التي خطها قلمك الراقي
كوني بخير ...وأتحفينا شدواً ونغماً .تحياتي وأكثر .
اسمحي لأختك أن تساعدك في بعض السطور الرائعه هنا
حتى تكون القراءة لما بحت به أكثر سهولة :
.........……...............................
أنا وروحي الغائبة الوعي عنهم وعني
ها أنا من جديد .... أكتبني ...
أبعثر الاحرف المبتورة .... أرميها ... بأحاسيس متبلدة ....
لتهرب قطرات الحبر من بين أناملٍ متراجفة
ليحين وقت تبعثر الاحرف فوق أسطر من مشاعر محرمة ..........
لأبتعد عن غيبوبة الحياة
ولأتشبث بالروح التي يهواها جسدي ..
مجنونة أيتها الكلمات أنتِ ... مترنحة من سكرة البعد عن حاظري (حاضري )...
مشتاقة لماضي لم يكن سوى حلم مضى ...
قيل : وما المستقبل سوى رؤيا ضبابية تربكنا \
تعلقت هذه الجملة بأطراف فكري وتمسكت بعقلي الغائب عني
عندما أستوعبتها درابين(تقصدين دروب غاليتي ...أظنها كلمه من عامية العراق الحبيب ) فلسفتي الغبية ...
ولأقل : المستقبل يشدني لمجهول مشوش مجرد أفكار متمردة
تتدجرح بخشونة فوق زجاج خيبات امل....
فلِما علينا أن نخنق أنفاس رغباتنا كلما أراد أن يتنفس غرور من يحبنا ؟؟؟
ولِما أنا ناسية الارادة وبكل مرة اجدد عهد أستسلامي لحزني .....؟
فلسفة أم مشاعر لاتفهم .... تجمعني بقلمي حول طاولة الاعتراف في ليلة عقيمة الأمان لا شئ سوى لحاف الخوف يلف رقبتي ليخنق الخيال الجامح بداخلي وكأن حرارة الصيف لاتكفي لتذوب الجليد الذي يكسوا قلبي
بحاجة لكَ أيها القلم الاسمر .. بأن تشد على يدي بقوة وتسرقني بعيدا عن متاهاتي العقلية وعن تلك الأحاسيس الفوضوية التي تعتريني..... لمنفذ يتنفس الاوكسجين و يحترم مبدأ عتق انسانة منكسرة ... فرغم هذه الخربشات التي تؤمن بفشل رسم ملامحي ككاتبة لكني بها أجدني......( بل أنتي رااااااااااااااائعه أيتها القديره )
فريح العاطفة ترميني هناك مرة وهنا مرات عده
والغرف الصغيرة التي سكنتها محبرتي غير مرتبة الاثاث ابدا
وغير مرتبة الاحاسيس ابدا
لا تملك ما يتمناه العقل الصغير الذي سكن هذا الشئ المستدير المتراكم فوق رقبتي(أعجبتني هذه الصورة حد الجمال )
ولاتتناسب مطلقا مع محيط جسدي أو حتى محيط ذاكرتي.
إذن !!!! دعوني اتنفس الأمنيات من شق مفتاح أعمى سكن باب عمري رغم اختناقهُ مني
ومن كثر الرغبات المصلوبة بصدري ... لأتوشح بوشاح البراءة ... المتمزق من كثر عصياني لحبي ..... وألتفافه حول عظمي وجلدي ليشنق غصه تتدلى كل ليلة من عامود صبري(وهنا صورة في قمة الابداع أيضا) فلعلني أمسح به مرآة ملامحي الصادقة ولو لمرة بعمري لاراها... لاستوعبها واعزيها ...ولأمرغه بعدها بتراب كذبي ...
مللت من هذا كله وشاخ الصبر مني فـلست ما تمنته روحاً تسكنني
فأناملي تمنت التحليق فوق اوتار السطر بحريه.
اممم ... وهاهي قصة الصمود الوهميه تبتدأ لتنتهي عند نفس الفاصل الذي فصلني عن أنسانة تكلمني كلما صمتوا من هم حولي أذهلتني تلك الورود التي ينثروها فوق أوردتي تتفتح وتتفتح لكي تذبل ورقة بعد ورقة ...كأنها قصة قَلبـ♡ــي? !!! فكلما تفتحت زهرة بغصني ذبل معها ألف شئ جميل منه دواخلي تجملت ...
أنا وروحي الغائبة الوعي عنهم وعني
ها أنا من جديد .... أكتبني ...
أبعثر الاحرف المبتورة .... أرميها ... بأحاسيس متبلدة ....
لتهرب قطرات الحبر من بين أناملٍ متراجفة
ليحين وقت تبعثر الاحرف فوق أسطر من مشاعر محرمة ..........
لأبتعد عن غيبوبة الحياة
ولأتشبث بالروح التي يهواها جسدي ..
مجنونة أيتها الكلمات أنتِ ... مترنحة من سكرة البعد عن حاظري (حاضري )...
مشتاقة لماضي لم يكن سوى حلم مضى ...
قيل : وما المستقبل سوى رؤيا ضبابية تربكنا \
تعلقت هذه الجملة بأطراف فكري وتمسكت بعقلي الغائب عني
عندما أستوعبتها درابين(تقصدين دروب غاليتي ...أظنها كلمه من عامية العراق الحبيب ) فلسفتي الغبية ...
ولأقل : المستقبل يشدني لمجهول مشوش مجرد أفكار متمردة
تتدجرح بخشونة فوق زجاج خيبات امل....
فلِما علينا أن نخنق أنفاس رغباتنا كلما أراد أن يتنفس غرور من يحبنا ؟؟؟
ولِما أنا ناسية الارادة وبكل مرة اجدد عهد أستسلامي لحزني .....؟
فلسفة أم مشاعر لاتفهم .... تجمعني بقلمي حول طاولة الاعتراف في ليلة عقيمة الأمان لا شئ سوى لحاف الخوف يلف رقبتي ليخنق الخيال الجامح بداخلي وكأن حرارة الصيف لاتكفي لتذوب الجليد الذي يكسوا قلبي
بحاجة لكَ أيها القلم الاسمر .. بأن تشد على يدي بقوة وتسرقني بعيدا عن متاهاتي العقلية وعن تلك الأحاسيس الفوضوية التي تعتريني..... لمنفذ يتنفس الاوكسجين و يحترم مبدأ عتق انسانة منكسرة ... فرغم هذه الخربشات التي تؤمن بفشل رسم ملامحي ككاتبة لكني بها أجدني......( بل أنتي رااااااااااااااائعه أيتها القديره )
فريح العاطفة ترميني هناك مرة وهنا مرات عده
والغرف الصغيرة التي سكنتها محبرتي غير مرتبة الاثاث ابدا
وغير مرتبة الاحاسيس ابدا
لا تملك ما يتمناه العقل الصغير الذي سكن هذا الشئ المستدير المتراكم فوق رقبتي(أعجبتني هذه الصورة حد الجمال )
ولاتتناسب مطلقا مع محيط جسدي أو حتى محيط ذاكرتي.
إذن !!!! دعوني اتنفس الأمنيات من شق مفتاح أعمى سكن باب عمري رغم اختناقهُ مني
ومن كثر الرغبات المصلوبة بصدري ... لأتوشح بوشاح البراءة ... المتمزق من كثر عصياني لحبي ..... وألتفافه حول عظمي وجلدي ليشنق غصه تتدلى كل ليلة من عامود صبري(وهنا صورة في قمة الابداع أيضا) فلعلني أمسح به مرآة ملامحي الصادقة ولو لمرة بعمري لاراها... لاستوعبها واعزيها ...ولأمرغه بعدها بتراب كذبي ...
مللت من هذا كله وشاخ الصبر مني فـلست ما تمنته روحاً تسكنني
فأناملي تمنت التحليق فوق اوتار السطر بحريه.
اممم ... وهاهي قصة الصمود الوهميه تبتدأ لتنتهي عند نفس الفاصل الذي فصلني عن أنسانة تكلمني كلما صمتوا من هم حولي أذهلتني تلك الورود التي ينثروها فوق أوردتي تتفتح وتتفتح لكي تذبل ورقة بعد ورقة ...كأنها قصة قَلبـ♡ــي? !!! فكلما تفتحت زهرة بغصني ذبل معها ألف شئ جميل منه دواخلي تجملت ...
الحقيقه أنتي رائعه استاذه بلقيس وكم تمنييت البقاء طويلاً مع هذه الأشراقات الجميله التي خطها قلمك الراقي
كوني بخير ...وأتحفينا شدواً ونغماً .تحياتي وأكثر .
تعليق