روحي تبحر إلى الوطن -ترجمة الفيلم التركي "قـَومُ جَدّي" Dedemin Insalari

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فيصل كريم
    مـستشار في الترجمة المرئية
    • 26-09-2011
    • 386

    روحي تبحر إلى الوطن -ترجمة الفيلم التركي "قـَومُ جَدّي" Dedemin Insalari

    بسم الله الرحمن الرحيم


    أحييكم أيها الإخوة والأخوات وأقدم لكم هذا العمل التركي الكبير، الذي يناقش قضية الحنين إلى الوطن للإنسان المهجّر من دياره وغير القادر على العودة. والعودة هي منتهى أمل المهجّر قسرا، ويظل الرابط الغريزي بينه وبين منبع الحنين قائما لا ينقطع رغم الجبروت والطغيان الذي أدى للانفصام المادي، وروح الحنين للوطن تربط ما يقطعه الواقع من وصل واتصال. أما خروج الروح من جسد الإنسان فهذا إيذان لاحتضان الحنين وربط المقطوع إلى الأبد.






    يقدم لنا المخرج التركي تشاكَان إيرماك رائعته الجديدة "قوم جدي" بعد أن قدم رائعته السابقة "أبي وإبني" الذي ترجمناه من قبل أيضا. ويبدو أن إيرماك حضّر لهذا العمل جيدا، وبنى رؤيته الدرامية على قصة حقيقية من خلال سيرة جده السيد محمد يافاش الذي جعله (بنفس الاسم الحقيقي) الشخصية الرئيسية للفيلم وقام بدورها الممثل المخضرم تشيتين تيكندور الذي أدى الدور بإتقان شديد. ويعود إيرماك بهذا العمل لتقديم الرؤية من خلال عيون الحفيد "أوزان" الذي قام بأداء دوره الصغير دوروكَان تشيليكايا إلا إن طريقة تناول الموضوع اختلفت باختلاف قضية العمل رغم بعض السمات المتشابهة مع فيلم "أبي وإبني". ولعل ما يمنح القوة لأعمال إيرماك هو تلك القدرة على تفسير العلاقة ما بين الأجيال وعرض التعقيدات في علاقاتهم عرضًا صادقًا ومقنعًا ويخلو من النمطية والتقليد. إلا إن العمل يشرح هذا الجانب بشكل موازٍ وليس محوري، فالفكرة الرئيسة تقوم على مسألة الحنين والاشتياق للوطن. وعلاقة الجيلين البعيد بالقريب (الجد بالحفيد مع عدم التركيز على الأب) تعمل على نقل هذا الوجدان الشعوري بالفيلم بكل شفافية، فالحفيد يريد أن يفهم سبب تصرفات الجد بينما الجد يخفي السبب رغم عدم اجتهاده بذلك، وبين هذه الشد والجذب تظهر الصورة تلقائيا وبانسيابية وإقناع للمشاهد. وهنا تظهر براعة المخرج بعرض النتيجة أمام المشاهد.





    وعلى خلاف فيلم أبي وإبني، أضاف المخرج لمسات من الطرفة والكوميديا على مدار العمل الذي امتد لساعتين كاملتين. وهذه اللمسات لا تخرج عن روح الواقع، فهو مبكي ومضحك ذات الوقت. ومن خلال مشاهداتي لأعمال سابقة، يتضح لي أن هذا الدمج والتوفيق بين الكوميديا والدراما والتراجيديا وعرضها بعمل يخرج بسمات فنية إيجابية ورفيعة ليس من السهولة بمكان على أي مخرج مهما بلغت مكانته وخبرته، فهي مهارة تقترب من الموهبة الإبداعية بقراءة الواقع وإجادة توظيفها دراميا وفنيّا.



    تشاكَان إيرماك



    وهنا يشرح لأحد ممثلي العمل

    يعتبر المخرج تشاكان إيرماك من أفضل مخرجي تركيا حاليًا، ويتميز بعرض المشاعر الصادقة والمؤثرة، والبعيدة عن ما تشتهر به السينما التركية من "ميلودراما" مفتعلة كمثيلتها الهندية. وعندما أحدث عمله السابق "أبي وإبني" الضجة الفنية والجماهيرية الكبيرة، لم أتوقع أنه سيستمر بذات المستوى "فرب رمية بلا رام". إلا إنه أثبت علو كعبه وصعد درجات فنية مكّنته من أن يحتل مكانة رفيعة بين المخرجين الأتراك. وهو مخرج محترم بطبعه ولا يركز على الإثارة أو عرض المفاتن أو المشاهد الساخنة كما هو معتاد في السابق في السينما التركية، بل يهتم بالفكرة ونقائها وصفائها وصدقها، وقد وجدتُ له بعض الأعمال الأخرى ذات قيمة مثل "كل شيء عن مصطفى" و"في الظلام" و"الرسول" قد نعمل على ترجمتها بالمستقبل بإذن الله.




    وقائع وإسقاطات على العمل

    خلفية القصة المحورية تتمثل بالمأساة الإنسانية التي وقعت عام 1923 فيما يسمى "اتفاقية التبادل السكّاني" بين اليونان وتركيا، وهي مسألة شبيهة بما حدث بين الهند وباكستان عند تقسيمهما عام 1947. فالدولة العثمانية كانت تبسط سيطرتها على كل من تركيا واليونان وبلغاريا، وكان رعاياها المسلمون واليونان والبلغار يعيشون كل حسب منطقته وبغض النظر عن ديانته. ولكن الاتفاقية المذكورة نصّت على تهجير المسلمين الذين يعيشون في اليونان إلى تركيا وتهجير المسيحيين الذين يعيشون في تركيا إلى اليونان. ونحن نعلم أن الدين لا علاقة له بتاتا بمكان الميلاد، لكن جنون القومية في القرن العشرين جلب هذه الطامة الإنسانية بكل ما خلّفته من ألم الاقتلاع من الأرض. وأبشع نموذج للاقتلاع هو ما جرى للشعب الفلسطيني من تهجير قسري ووحشي عبر خلق شيء وهمي يسمى "إسرائيل" وإعطاءه الصبغة القانونية الدولية بليلة وضحاها ونزعها من صاحب الأرض الفلسطيني من خلال ما يطلق عليه "الأمم المتحدة" التي نظمت قمع الأمم وخنقها، وهو ما يدعونا للكفر بهذه المنظومة العوراء.



    مأساة التهجير السكّاني

    ثم يعرض العمل مسألة الانقلاب العسكري الذي وقع في تركيا عام 1980 وما أدى إليه من قمع وتسلط واستبداد وقضى على حرية الرأي والتفكير. والغريب أن هذا الانقلاب كان بالوكالة للقوى الخارجية إبان فترة الحرب الباردة، وأشعل صراعا داخليا في تركيا بين التيّارات الموالية للغرب ومثيلتها التي تميل للشيوعية والاشتراكية. ويعرض إيرماك أعماله تداعيات هذا الحدث الذي أثّر على تركيا إجتماعيا وفكريا.

    ومن النقاط التي يذكرها العمل هامشيا، ولكن بنفس الوقت يجب أن تبقى حاضرة بذهن المشاهد، مسألة الغزو التركي لشمال قبرص عام 1974 وتأسيس جمهورية قبرص التركية برئاسة رؤوف دنكطاش حيث كان هذا سببا رئيسيا بمنع بطل الفيلم العجوز من زيارة مسقط رأسه في كريت اليونانية أول مرة بعد قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين اللدودين، بينما منع للمرة الثانية بعد وقوع الانقلاب سالف الذكر.





    ترجمة العمل
    كانت الترجمة مرهقة كثيرا لطول سطورها وتشعب أفكارها أحيانا واعتمادها على الطرفة والحوار السردي. وكنتُ قد بدأت ترجمة العمل قبل شهر رمضان الماضي واضطررت إلى التوقف بسبب إقامة الدورة التفاعلية للترجمة المرئية التي انتهت على خير ولم أترجم من العمل شيئا في رمضان. وبعد انتهاء الشهر الفضيل قررتُ فجأة ترجمة فيلم فتح القسطنطينية لأهميته التاريخية بعد صدور ملف إنجليزي مناسب للترجمة، إلا إنني عدت لترجمة "قوم جدّي" لاقتناعي بفكرة العمل وأهميتها الفكرية. وكانت سطور الفيلم تجاوزت 1700 سطر إلا إنه مع دمج السطور القصيرة والسريعة المتقاربة أصبحت السطور 1580 سطر تقريبا، وهذه بحد ذاتها عملية مجهدة بخلاف عملية الترجمة والتدقيق.

    وقد تفضل الصديق والأخ العزيز الأستاذ منتظر السوادي بمراجعة النص العربي وتدقيقه وتنقيحه رغم مشاغله المهنية والأكاديمية، فأشكره جزيل الشكر على توفير جانب من وقته له لإخراج هذه الترجمة إلى النور.


    نسخ الفيلم

    Dedemin Insanlari 2011 720p BRRip x264-EHD

    Dedemin Insanlari (2011) DVDRip x264 AC3 DD5.1-LTRG



    الفيلم كاملا عبر اليوتيوب



    وستظهر الترجمة مباشرة عند التشغيل، وإذا لم تظهر يرجى تفعيل خاصية Captions أو CC الموجودة بأسفل يمين شاشة العرض مع إمكانية تكبير الخط وتغييره وتغيير لونه حسب رغبة المشاهد


    رابط الترجمة والتورنت


    تقبلوا مني أطيب تحية

    فيصل كريم





    تصميم سائد ريان
  • منيره الفهري
    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
    • 21-12-2010
    • 9870

    #2
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    و تعود إلينا دائما استاذي الفاضل
    فيصل كريم
    و في جعبتك القيم من التراجم
    قرأت الموضوع الذي يشد القارئ كعادتك في تقديم تراجمك المرئية الرائعة
    و ها أني أحمل الفلم عبر التورنت

    وسأعود بعد مشاهدة الفلم
    بإذن من الله و توفيقه

    كما لا يفوتني شكر الاستاذ القدير منتظر السوادي على تعاونه المثمر هنا
    فشكرا اخي منتظر و جزاك الله كل خير

    من القلب أشكرك أستاذي المترجم فيصل
    و لي عودة ان شاء الله

    تعليق

    • منيره الفهري
      مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
      • 21-12-2010
      • 9870

      #3

      شكرا استاذ فيصل كريم

      لنشر هذا الموضوع القيم في مجلة الترجمة


      و هذا الرابط لمن يهمه الأمر




      تعليق

      • سليمان بكاي
        أديب مترجم
        • 29-07-2012
        • 507

        #4
        أريد بادئ ذي بدء أن أهنئك يا أستاذ فيصل على هذا العمل الضخم الذي استنزف بلا شك الكثير من الوقت و الجهد، و إني لأضغط على يدك بشدة لمواصلة مثل هذه الأعمال التي تستنزف منك أيضا الكثير من الحب!!
        لم أتمكن بعدُ من مشاهدة العمل و إني لأراه رائعا، و لا أنسى أن أشكرك على التوطئة التي وضعتها هنا و المستفيض من المعلومات التي تضع القارئ ثم المشاهد في سياق الحدث.
        تحياتي إليك و وافر التقدير و الاحترام
        التعديل الأخير تم بواسطة سليمان بكاي; الساعة 05-10-2012, 04:36.

        تعليق

        • فيصل كريم
          مـستشار في الترجمة المرئية
          • 26-09-2011
          • 386

          #5
          شكرا للأستاذة الفاضلة منيرة الفهري على تشجيعها الطيب والشكر موصول للأستاذ الأديب سليمان بكاي على ما تفضل به من كلمات جميلة.

          بالنسبة لمشاهدة الفيلم بطريقة صحيحة، هناك ملفين للترجمة كل منهما يناسب النسخة الخاصة به فيرجى اختيار الملف المتوافق مع النسخة الخاصة بها ويُعرف ذلك من خلال اسم الملف المتوافق مع النسخة، فيرجى الانتباه لذلك حتى لا يحدث تأخير بتوقيت الترجمة عند مشاهدة الفيلم.

          تقبلوا أطيب تحية





          تصميم سائد ريان

          تعليق

          • المختار محمد الدرعي
            مستشار أدبي. نائب رئيس ملتقى الترجمة
            • 15-04-2011
            • 4257

            #6
            أحييك أستاذ فيصل و أقف تقديرا و إحتراما لهذه الأعمال الكبيرة التي عودتنا على أن نعيش معها أروع اللحظات مستمتعين
            بما فيها من الأحداث المشوقة و التي عادة ما تكون حول قضايا معاصرة من صميم الواقع و محل مشاغل
            فئة كبيرة من المجتماعات في عالمنا اليوم
            تقديري الفائق أخي و أستاذي المبدع فيصل كريم
            [youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
            الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف



            تعليق

            • منيره الفهري
              مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
              • 21-12-2010
              • 9870

              #7
              روووووووعة الفلم روووووووعة
              أنهيت للتو مشاهدة الفلم و كانت تتقاذفني مشاعر عدة
              قصة مؤثرة جداااا خاصة و أنها حقيقية
              فمن خلال الترجمة ..أقول الترجمة لأنه لو لا الترجمة
              ما كنت لأفهم فلما جميلا كهذا باللغة التركية
              إذا من خلال الترجمة تعرفت على جوانب عديدة من تاريخ المسلمين في اليونان و تركيا
              فعشت معهم زمنهم و كأنني معهم
              عشت حكاية ترحيلهم الحزينة و معاناتهم و هم ينتظرون الخلاص على الشواطئ
              عشت مأساة الأم المسكينة التي انتزعوا منها ابنها قسرا
              ليلقوه في اليمّ بعد ان أصيب بالتيفوييد و مات
              ليصبح بعد ذلك "صبي البحر" مصطفى.
              عشت الحب الكبير الذي يكنه الصغير أوزان لجده
              و محاولته فهم تصرفات هذا الأخير و لكنه لا يفلح
              و تعويض هذا الفشل بشقاوة الأطفال المؤذية.
              عشت صلابة الجد و حنانه الكبير في آن واحد
              و قد كان هذا الجد البطل رااائعا بأتم معنى الكلمة
              لدرجة أنه ابكاني و أضحكني في آن واحد
              إذ أن الممثل تشيتين تيكندور أدى دوره بإتقان عجيب.
              و كانت النكتة حاضرة دائما ..النكتة الراقية الهادفة.
              عشت حنين هذا الجد محمد لمسقط رأسه
              و كتابته الرسائل وإرسالها في القنينات عبر البحر
              علّ أحدا يتلقاها فيدله عن بيته القديم كيف أصبح.
              و أخيرا كانت النهاية و فضل محمد "أن يختار نهايته مادام حيا"
              فرحل عن عالم" لا يستطيع العيش فيه " بطريقة مؤثرة جداااا

              حقيقة عشت لحظات جميييييلة جدا على مدار الساعتين
              فشكرااا من القلب أستاذنا المترجم القدير
              فيصل كريم
              على هذا العمل الضخم بلامنازع
              و شكراا لوجودك الثري بيننا
              جزاك الله كل الخير

              التعديل الأخير تم بواسطة منيره الفهري; الساعة 07-10-2012, 19:11.

              تعليق

              • فيصل كريم
                مـستشار في الترجمة المرئية
                • 26-09-2011
                • 386

                #8
                حياك الله أستاذنا العزيز المختار الدرعي وحيالله أطلالتك الجميلة دائما.
                شكرا للأستاذة الفاضلة منيرة الفهري على شعورها بالاستمتاع والتأمل بقضية الفيلم وقصته ونواحيه الفيلم.

                والحقيقة أننا دائما نكون بحاجة للمشاهد الواعي الذي يفهم مرتكزات العمل الدرامي الجيد ويستمع به بنفس الوقت.


                لكما مني أطيب تحية






                تصميم سائد ريان

                تعليق

                • رجاء نويصري
                  عضو الملتقى
                  • 04-01-2012
                  • 41

                  #9
                  أستاذ فيصل كريم القدير

                  دائما معك تكون المواضيع و التراجم المفيدة
                  يبدو أنه فلم رائع من خلال ما كتبتموه من مقدمة
                  و من خلال تعليق الاخت الغالية منيرة الفهري
                  التي شاهدت الفلم

                  سأحاول ان أحمل الترجمة و الفلم

                  جزاك الله كل خير على ما تبذله من مجهود مشكور في الترجمة
                  و ننتظر دائما المزيد من إبداعكم

                  تعليق

                  • منيره الفهري
                    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                    • 21-12-2010
                    • 9870

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان علاوي مشاهدة المشاركة
                    أستاذ فيصل كريم القدير

                    دائما معك تكون المواضيع و التراجم المفيدة
                    يبدو أنه فلم رائع من خلال ما كتبتموه من مقدمة
                    و من خلال تعليق الاخت الغالية منيرة الفهري
                    التي شاهدت الفلم

                    سأحاول ان أحمل الترجمة و الفلم

                    جزاك الله كل خير على ما تبذله من مجهود مشكور في الترجمة
                    و ننتظر دائما المزيد من إبداعكم

                    شكرا لمرورك الكريم
                    اختي العزيزة إيمان علاوي
                    تحياتي و كل التقدير

                    تعليق

                    • إقبال ورغلي
                      أديب وكاتب
                      • 02-10-2013
                      • 62

                      #11
                      الأستاذ الفاضل فيصل كريم
                      ليتك تعطينا رابط الفلم المترجم المباشر حتى نتمكن من التمتع بمشاهدته
                      جزاك الله خيرا

                      تعليق

                      • فيصل كريم
                        مـستشار في الترجمة المرئية
                        • 26-09-2011
                        • 386

                        #12
                        أهلا أستاذة إقبال وحياكي الله

                        اسمحي لي أقولك "حظك حلو" فقد تبين أن الأصدقاء الأتراك رفعوا الفيلم على اليوتيوب مما يسمح لنا بإضافة الترجمة العربية للعمل.
                        فانتظري يومين أو ثلاثة حتى نعدل الترجمة على نسخة اليوتيوب ثم نرفعها للفيلم. فترقبي هذا قريبا ولا تغلقي الصفحة.

                        تقبلي أطيب تحية





                        تصميم سائد ريان

                        تعليق

                        • إقبال ورغلي
                          أديب وكاتب
                          • 02-10-2013
                          • 62

                          #13
                          أستاذ فيصل كريم المحترم
                          بحثت في اليوتيوب و لم أجد الفلم المترجم روحي تبحر إلى الوطن
                          أرجو أن تعير لهفتي انتباها فأنا جد مغرمة بالأفلام المترجمة و وجدت هنا الكثير منها و في نفس الوقت موضوعها جدي و قيم
                          تحيتي

                          تعليق

                          • فيصل كريم
                            مـستشار في الترجمة المرئية
                            • 26-09-2011
                            • 386

                            #14
                            لا يا سيدتي، عبارة "روحي تبحر للوطن" هي عنوان من بنات أفكاري لهذا الموضوع. بينما الفيلم عنوانه "قوم جدي".

                            ورغم إنني وضعت رابط الفيلم مترجما على اليوتيوب بالمشاركة الأولى، سأضعها هنا مرة أخرى




                            وستظهر الترجمة مباشرة عند التشغيل، وإذا لم تظهر يرجى تفعيل خاصية Captions أو CC الموجودة
                            بأسفل يمين شاشة العرض مع إمكانية تكبير الخط وتغييره وتغيير لونه حسب رغبة المشاهد





                            تصميم سائد ريان

                            تعليق

                            • إقبال ورغلي
                              أديب وكاتب
                              • 02-10-2013
                              • 62

                              #15
                              لا أعرف كيف أشكرك استاذ فيصل كريم
                              كم هو جميل أن نشاهد الفلم مترجما
                              بارك الله فيك
                              كان فلما من أجمل ما شاهدت
                              و أنا في شغف لمشاهدة الفلم التالي
                              تحيتي الصادقة و كل الشكر

                              تعليق

                              يعمل...
                              X