المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى
مشاهدة المشاركة
الصديق الكريم الأديب السيد البهائي،
مطالعات، إنما في الصميم.
أما أنا، ففرحتُ بحضورك كثيرا، وكان لنا زمان لم نلتقِ به
شكرا على هذه الإطلالة الطيبة دوما
كم سرني أنك هنا
تحية خالصة
تعليق