أخي العربي حاج
سلام الله عليك
هذه حكمة لعاشق متمرس
أطربني نصك
لك تحيتي

الأديب خالد البهلكي . و هذا رد مثقف و قارئ و كاتب ذي باع في هذا المجال ... سررت بأن يكون في ساحتنا بلغاء مثلك . قلت قليلا و تركت دليلا . شكرا.

لا ثقة في الغرام فعلا شاعرنا العربي حاج صحرواي

الحب وجد ليكون قبل الزواج لانه لا يكون بعد الزواج

شكرا لك

سلمت وطبت
شاعرنا المفدى : العربي حاج صحراوي
حكمة بالغة لا يراها إلا شاعر عاشق متمرس
له السبق في دنيا الغرام
تقبل مروري أخي الحبيب
ولك خالص الود والمحبة

تقديري الكبير لك شاعرنا الرائع العربي الحاج صحراوي


أبدعت في أسلوبك المتميز والشيق. مهارة في ربط الحلم بالواقع. دائما تغني قوس الشعر بطيف جديد.

دمت متألقا!

محبتي وتقديري

خالد شوملي

[CENTER] [/CENTER]وجرى المنطق في مقبوله = مانحا أنثاه أجواء انسجام


الشاعر الكبيرتحيتي واحترامي

كل من مر!قبلي من الرجال -----وكلهم أيدوا رأيك في لا ثقة في الغرام

لا ثقة في الغرام من الطرفين لا من المرأة فقط، وانت تقول

( بل سراب كل أنثى وانعدام)-فأنت عكست الاية الرجل من يتخلى ويغير غالباً

وأنت أشرت الى انثى وذكر وليس لشريكين حبيبين
ولماذا الانثى بالذات؟!

والبيت الشاهد الذي اخترته يفسر ذلك طالما
نظر المغرم-----لحبيبته على انها الانثى وهو الذكر
فبالطبع عندما تغيب انثاه يحتاج أخرى ،وهي كذلك
لكن عندما تككون الشراكة مبنية على الحب والود
والاخلاص لن تنظر لغيره مهما حصل فهو الحبيب الشريك الودود-------------الخ
لكن السؤال هنا -ترى هل الرجل الذي سيحافظ على مغيبها

ولا ينظر لسواها؟!!!!!!

إذن لا ثقة في الغرام ------مختلفة وهي عن تقلب القلوب ليس عن الشراكة في الحياة

وغالباً ما يكون الرجل هو المتقلب المتغير

الغرام لا دخل له العيب في البشر-لأن من يحب حقاً لا يكره

ولو بعد مائة سنة سمعت باسم من كنت احببتها سينبض قلبك
للغرام السابق-----إذا ليس هو موضع الشبهة ---نحن البشر موضع الشبهة
فلا تظلم الغرام بل بعض المغرمين والبعض هذه تنفي التهمة عن الكل-فراجع
حساباتك أستاذي----أنت هنا ليس ضد الغرام وغيره انت ----تتهم المرأة فقط!

تحياتي واحترامي

غالية بوستة أديبتنا المحترمة .سأعود لمناقشتك في أقدمت عليه . شكرا.

ظميان غدير الشاعر الكبير أهلا بك ... هكذا عهدناك قارئا للشعر و متفهما دقائقه ... ما تزال رقم واحد الذي يفهمني جيدا ... و يعرف جل مرامي أو كلها ... أعترف بقدرتك في فك رموز و مقاصد أبياتي .

خالد شوملي الشاعر الفذ ... شكرا على الاعجاب و التعليق الرائع .. لا شك أنك و الشعر في علاقة خاصة ... و طربت لما نثر قلمك تحية صدق .

QUOTE=غالية ابو ستة;875035][CENTER] [/CENTER]وجرى المنطق في مقبوله = مانحا أنثاه أجواء انسجام


الشاعر الكبيرتحيتي واحترامي

كل من مر!قبلي من الرجال -----وكلهم أيدوا رأيك في لا ثقة في الغرام

لا ثقة في الغرام من الطرفين لا من المرأة فقط، وانت تقول

( بل سراب كل أنثى وانعدام)-فأنت عكست الاية الرجل من يتخلى ويغير غالباً

وأنت أشرت الى انثى وذكر وليس لشريكين حبيبين
ولماذا الانثى بالذات؟!

والبيت الشاهد الذي اخترته يفسر ذلك طالما
نظر المغرم-----لحبيبته على انها الانثى وهو الذكر
فبالطبع عندما تغيب انثاه يحتاج أخرى ،وهي كذلك
لكن عندما تككون الشراكة مبنية على الحب والود
والاخلاص لن تنظر لغيره مهما حصل فهو الحبيب الشريك الودود-------------الخ
لكن السؤال هنا -ترى هل الرجل الذي سيحافظ على مغيبها

ولا ينظر لسواها؟!!!!!!

إذن لا ثقة في الغرام ------مختلفة وهي عن تقلب القلوب ليس عن الشراكة في الحياة

وغالباً ما يكون الرجل هو المتقلب المتغير

الغرام لا دخل له العيب في البشر-لأن من يحب حقاً لا يكره

ولو بعد مائة سنة سمعت باسم من كنت احببتها سينبض قلبك
للغرام السابق-----إذا ليس هو موضع الشبهة ---نحن البشر موضع الشبهة
فلا تظلم الغرام بل بعض المغرمين والبعض هذه تنفي التهمة عن الكل-فراجع
حساباتك أستاذي----أنت هنا ليس ضد الغرام وغيره انت ----تتهم المرأة فقط!

تحياتي واحترامي[/QUOTE]

الأديبة غالية أبو ستة ...شكرا على ما تفضلت به . و تحية لقلمك الحي الذي ينثر درا. و لكن لي وقفات :
- وددت لو تأملت جيدا الأبيات و اهتديت الى ما قصدت .
- لا ثقة في غرام الأنثى أي أن بقاءه مرتبط بأمور أخرى .. فهي متى تزوجت توقفت و قطعت علاقتها مع من تحب ان لم يكن هو الخاطب . أو قد تقطع علاقتها نتيجة فرض الأولياء عليها حصار أو منعها ...بينما الذكر فهو يمكن مواصلة مسيرته بحرية حتى و هو متزوج ولا ينظر اليه مثلما ينظر الى الأنثى ... وطبعا الأنثى لا لوم عليها ..
- الرجل متقلب صحيح .... وهذا الأمر لم تناقشه القصيدة لأنها لا تخص هذا لا بالنسبة للمرأو ولا الرجل .
- طبعا القصد الانسان لا الغرام و الغرام بلا انسان لا غرام كالظل بلا جسم لا ظل .
- الحب لا يموت ففعلا و لو بعد ألف عام لوكان العمر طويلا ... وتجربتي تعلمني هذا . صدقت . وأنا لم أقل عكس هذا .
- كل من مروا أيدواهذا ... ولهم الحق فهم فهموا قصدي و لا عجب. و عارضت ولا عجب .
- اعلمي أختاه المحترمة أن العربي حاج صحراوي لا يكتب أو يتحدث الا بعد أن يزن ما يقول وليس له حاجة لمراجعة الحساب لأنه راجعه قبل أن يقوله ....
- أنا أنقل واقعا .. ولم أظلم المرأة و لن أفعل و أنا في الأصل مع المرأة . و عودي الى القصيدة لإانا أبرئها من المسؤولية وأقول لا لوم عليها .
- أعتقد أديبتنا أنك تسرعت في الحكم علي و أنا بريء مما نسبت الي . و القصيدة أمامك .
تحية خالصة لك .

تحية أديبتنا ...ها أنا عندي وعدي
خصصت الأنثى أو ركزت عليها أو قل قصدتها هي فقط ... لأن القصيدة بلسان رجل ولأن المشكلة في المرأة في مجتمعنا العربي خاصة ، فهي بين اللحظة و الأخرى قد تضع نقطة للحب لا بارادتها و لكن تحت قهر العرف و الدين و ما تعارف عليه الناس هنا .. تقبر في البيت بعد البلوغ أو نهاية الدراسة أو لأسباب أخرى فلا تصبح ترى ، و لا تظهر ، أو تعثر لها على أثر ، و قد تتزوج فهناك النهاية .. فلا تفكير بعد ذاك خارج هذه الحدود والا كانت الكارثة ، و لا يحق لها أن تفكر في غير النقطة المحورية التي هي زوجها ... و لهذا أنا أعني المرأة ، ولا أتهمها كما فهمت بل أتهم المجتمع أو المنظومة ككل انطلاقا من أني شاعر لا واحد من الناس الآخرين .
نقطة أخرى أوضحها و هي أنني لا أتهم الغرام كما فهمت ، فهذا مفروغ منه ، وانما القصد أحد الطرفين ، و هنا هو المرأة ، وتدقيقا ليست المرأة بل الظروف التي أرغمتها .
قلت أختاه : راجع حساباتك ...والله أخوك العربي يقرأ ألف حساب لما سيقال .. وعليه أنا لم أقصد ما ذهبت اليه ، وأنت محقة في قولك لو كنت أنا أقصد أن المرأة مذنبة أو الغرام كغرام ... و لكن أنا أتحدث عن طبيعة ظرف المرأة
والحب في هذه البلاد الشرقية .
شكرا لك وقد كنت في مستوى ما نريد ... و معذرة لتأخر ردي . و دمت في سعادة .