المؤمنون اخوة...

**الطاهر التاي** · 06-10-2012, 15:53

المبدعة ريما
هذا النص ظلمه العنوان .. لأن مضمونه وتجلياته تشير إلى عكس ما يعنيه العنوان .
وأعتقد بأن محتواه ومخرجاته تشير إلى ذلك ( الصنف ) من البشر الذي لا يخجل
ولا يستحي .. ويريد كل شيء بدون عنلء أو تعب !
والضبابية في ( الخباز ) وموقفه المحير ؟

خالص الود .. والمحبة

**عكاشة ابو حفصة** · 06-10-2012, 17:30

[frame="11 98"]

أستاذتي ريما ريماوي المحترمة ،
أسعد الله أوقاتك بكل خير .
نص يحمل في طياته لفته إنسانية .
يمكن تلخيص الومضة في يلي :
- إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءا ولا شكورا.
وعندنا مثل عن الفرني يقول "وجهه للنار وظهره للعار ".
الحمد لله الذي خلق الغني والفقير .
وكم من خباز يخرج العشرات يوميا دون أن يؤثر ذلك على دخله .
أيهما أحسن من يخرجها في سبيل الله ، أم من يلقي بها في القمامة ؟.
حضورك أستاذتي على هذا الركن يحمل حكمة .
هكذا طليت والسلام عليكم ورحمة الله .

[/frame]

**م. زياد صيدم** · 06-10-2012, 22:38

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

المؤمنون كمثل الجسد الواحد

دخل العجوز رث الثياب إلى المخبز .. يحمل كيسا على ظهره..
هتف بحدّة وشموخ: - أريد.. خبزا.
ظهرت الحيرة على وجه الفرّان، لكنّه قال: - كم تحتاج...؟!
ثم ناوله طلبه، وبصمت دون شكر ولا منّة ولا امتنان وبغير مقابل،
انصرف كل منهما إلى شأنه، رافعا رأسه......!

========================

** الراقية ريمة...

الاول عجوز خرف ومتسول وهذا واضح والثانى قام بتقييم الموقف فصمت قائلا: لاحول ولا قوة الا بالله فى سريرته وناظرا للسماء.
تحياتى العطرة

**ريما ريماوي** · 07-10-2012, 15:14

المشاركة الأصلية بواسطة الطاهر التاي مشاهدة المشاركة

المبدعة ريما
هذا النص ظلمه العنوان .. لأن مضمونه وتجلياته تشير إلى عكس ما يعنيه العنوان .
وأعتقد بأن محتواه ومخرجاته تشير إلى ذلك ( الصنف ) من البشر الذي لا يخجل
ولا يستحي .. ويريد كل شيء بدون عناء أو تعب !
والضبابية في ( الخباز ) وموقفه المحير ؟

خالص الود .. والمحبة

ألست معي سيدي بأنه فعلا لم يخجل ولم يستح،
لأنه ليس من المفترض أن يجوع وأهله،
والفرن يمتلئ خبزا...

الأستاذ المبجل المبدع والصديق الطاهر الثاي
أسعدني أن تكون أول المارين هنا...

عدلت عنوان النص، لربما هكذا أحسن.

كن بخير وصحة وعافية.

لك أطيب التحايا وخالص التقدير.

**تاقي أبو محمد** · 07-10-2012, 15:42

النص يبدو من الوهلة الأولى بسيطا في شكله ومضمونه ولكن أعتقد أنه من السهل الممتنع الذي ينطوي على حكمة بالغة..لك مني أسمى تقدير وأزكى تحية، أستاذة ريما ريماوي.

**جلاديولس المنسي** · 07-10-2012, 17:21

أي إباء في ...... أريــــــد ..!!!
وأي أخوة هنا وهو من جاء بوقاحة ولم تأتيه حاجته بعزة
فأين قول رب العزة ( يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف )

**ريما ريماوي** · 08-10-2012, 07:18

المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة

[frame="11 98"]

أستاذتي ريما ريماوي المحترمة ،
أسعد الله أوقاتك بكل خير .
نص يحمل في طياته لفته إنسانية .
يمكن تلخيص الومضة في يلي :
- إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءا ولا شكورا.
وعندنا مثل عن الفرني يقول "وجهه للنار وظهره للعار ".
الحمد لله الذي خلق الغني والفقير .
وكم من خباز يخرج العشرات يوميا دون أن يؤثر ذلك على دخله .
أيهما أحسن من يخرجها في سبيل الله ، أم من يلقي بها في القمامة ؟.
حضورك أستاذتي على هذا الركن يحمل حكمة .
هكذا طليت والسلام عليكم ورحمة الله .

[/frame]

اهلا وسهلا بك الاستاذ عكاشة ابو حفصة..

اعجبني ردك الآثر كثيرا،

الذي كان في صميم عمق النص،

شكرا جزيلا لك،

خالص المودة والإحترام والتقدير.

تحيتي.

**ريما ريماوي** · 08-10-2012, 07:26

المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة

========================

** الراقية ريمة...

الاول عجوز خرف ومتسول وهذا واضح والثانى قام بتقييم الموقف فصمت قائلا: لاحول ولا قوة الا بالله فى سريرته وناظرا للسماء.
تحياتى العطرة

أهلا ومرحبا بك الأستاذ زياد ..

الأول عجوز هرم صحيح لكنه جائع وكرامته لا تسمح له بأن يتسول،
والفران استشف من لهجته جوعه فاحتار قليلا في الامر، ولكنه قرر أن يعطيه
طلبه وما يحتاجه، صدقة، دون أن ينتظر شكورا، حفظا لكرامة الشيخ المسكين،

سررت بحضورك الكريم، تقبل كل الود والاحترام والتقدير.

تحيتي.

**ريما ريماوي** · 09-10-2012, 10:05

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

النص يبدو من الوهلة الأولى بسيطا في شكله ومضمونه ولكن أعتقد أنه من السهل الممتنع الذي ينطوي على حكمة بالغة..لك مني أسمى تقدير وأزكى تحية، أستاذة ريما ريماوي.

هذا النص من واقع قصة حقيقية كنت شاهدة شخصيا عليها منذ مدة طويلة،
ولم يغب عن بالي بطليها أبدا ذلك العجوز بشموخه وإبائه،وذلك الخباز الذي
استطاع أن يستشف الجوع في طلب العجوز، وأعطاه لوجه الله دون إنتظار
أي شكرا أو مقابل.

الأستاذ الحساس تاقي أبو محمد سعيدة جدا بحسن استنباطك لإحساسي
لدى كتابة هذا النص.

الله يسعدك ويحفظك ويوفقك...

تحيتي واحترامي وتقديري.

**ريما ريماوي** · 09-10-2012, 10:14

المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركة

أي إباء في ...... أريــــــد ..!!!
وأي أخوة هنا وهو من جاء بوقاحة ولم تأتيه حاجته بعزة
فأين قول رب العزة ( يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف )

أهلا وسهلا بك ومرحيا اختي الغالية...

اسمحيلي هنا أن أخالفك الرأي،

هل حاولت إطعام قطة جائعة، لايكون

عندها صبر أبدا، بل تصيح ويرتفع صوتها بالمواء

حيت تراك قادمة ومعك الطعام، وقد تخرمشك وتخدشك

وهي تحاول جذب الطعام من يدك قبل أن تضعيه لها...

وهكذا كان الشيخ المسكين هنا، صاح بعزة وإباء،

لأنه لم يكن يريد أن يتسول لكنه جائع...

شكرا لك على حسن التفاعل والحضور...

كوني بخير وصحة وعافية.

تحيتي واحترامي وتقديري.

**ربيع عقب الباب** · 09-10-2012, 14:36

القصة جميلة
و موقف الخباز أقرب إلي الطبيعية بلا تزيد
و هو هنا حكم عقله في تقبل لهجة الرجل رأفة به و رحمة
و لم يطرده أو يخرجه مطعونا بسكين أو سيف !

لكن العنوان فعلا غير لائق أستاذة خاصة و لم تقل القصة أنهم مؤمنون
ربما صاحب المخبز ملحد و العكس صحيح
فما الفرق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تقديري و احترامي

**ابراهيم شحدة** · 10-10-2012, 08:34

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

القصة جميلة
و موقف الخباز أقرب إلي الطبيعية بلا تزيد
و هو هنا حكم عقله في تقبل لهجة الرجل رأفة به و رحمة
و لم يطرده أو يخرجه مطعونا بسكين أو سيف !

لكن العنوان فعلا غير لائق أستاذة خاصة و لم تقل القصة أنهم مؤمنون
ربما صاحب المخبز ملحد و العكس صحيح
فما الفرق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تقديري و احترامي

وهل ترى اخي ربيع ان الملحد غير مؤمن ؟

**سما الروسان** · 10-10-2012, 10:29

لو طبق المسلمون حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الحديث الشريف

الذي يحث على اخوة المؤمنيين في توادهم وتراحمهم

لما جاع هذا العجوز ولم يحتاج الى تسول الخبز

رغم ان الخباز عامله بروح الاسلام والرأفة وهذا نادرا مايحدث !

تقديري

**ربيع عقب الباب** · 10-10-2012, 10:37

المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم شحدة مشاهدة المشاركة

وهل ترى اخي ربيع ان الملحد غير مؤمن ؟

قصدت مؤمن بما أطلقت أستاذتنا ريما
و بما قد يكون هو قصدها الحقيقي
أما كون الملحد مؤمن .. فهو مؤمن بما ألحد به عن الملة التي عليها القوم سواء كان مسلما أم مسيحيا
و كثيرا ما يكون فكر الملحد معادلا للدين الذي أدين به القوم !
شكرا أستاذ ابراهيم
و إن كنت في حل عن الرد عن سؤالك ، في أرض أولى برأيك و تعليقك !!

محبتي

المؤمنون اخوة...

المؤمنون اخوة...

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث