رباب
عشقتْ رباب غير زوجها. طُلِّقت و حُرِمت رُؤية أطفالها. تعذَّبت، ندِمت، تابتْ، لم يُصدّقها أحد. نَبَذتها المدينةُ و الجِوار. هاجرت رباب الى الصَّحراء كي ينساها الناس و تنسى هي قصَّتها. بعدَ مرورِ عشراتِ السّنين، مرَّ بخيمتها بدويٌ طالباً شُربةَ ماء. استضافته على أن يعزِف لها شيئاً على الرَّبابة، فعزفَ.. قِصَّتها!
عشقتْ رباب غير زوجها. طُلِّقت و حُرِمت رُؤية أطفالها. تعذَّبت، ندِمت، تابتْ، لم يُصدّقها أحد. نَبَذتها المدينةُ و الجِوار. هاجرت رباب الى الصَّحراء كي ينساها الناس و تنسى هي قصَّتها. بعدَ مرورِ عشراتِ السّنين، مرَّ بخيمتها بدويٌ طالباً شُربةَ ماء. استضافته على أن يعزِف لها شيئاً على الرَّبابة، فعزفَ.. قِصَّتها!
تعليق