تويت
دخلت دور الموضة في سباق شرس و محموم من أجل الطفر بأفضل تصميم للباس عابر للزمان و المكان..
تساقطت جميعها كأوراق الخريف..
كنستها ريح الخمار الأسود !
تساقطت جميعها كأوراق الخريف..
كنستها ريح الخمار الأسود !
-
-
و هل الخمار الأسود ( الشبح الأسود ) ليس خاضعا للموضة ؟
إنهم يبدعون فيه هو الآخر
و كل حسب ذوقه و ماله
هناك الفل للغلابا و التُّل المشغول و المهروش للي مش غلابا
محبتيsigpic -
صدقت، صديقي العذب، ربيعالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
فهو الاخر خضع لابداعهم و صرنا لبضاعتهم من المشترين..
صنعوا لنا السجاد الذي يدلنا على القبلة و الساعة المنبهة لاوقات الصلاة و المؤذنة طبعا..
اشكرك على جمال الالتفاتة و بهي الاشارة.
بوركت
مودتيتعليق
-
هل لبستْ خديجة خمارا؟
لستُ أدري!
لكنها، لو أنها لبستْ، ما باعت لا اشترت،
ولا تجارت ولا استأجرت
ولا تزوجت مصطفا، ولا أسكنت مروعا، ولا نصرت نبيا، ولا سألتْ نوفلا حدسا ومعرفة
ولا كانت ذات يوم نصف دين أبدا
ما دلالة تسمية هذا الزي خمارا؟
القدير عبدالرحيم
في النص وعظٌ كثير، ولم يخلُ من قص طيب على أي حال.
أطيب المنى
تحية خالصةالتعديل الأخير تم بواسطة مُعاذ العُمري; الساعة 11-10-2012, 16:01.صفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
مبدعنا العذب، معاذ العمريالمشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
و اخيرا تحقق الرجاء و حضرت..
اشكرك على تعطير نصي بقراءتك التي مست عصبا مهما في حياتنا، سعى النص الى اثارتها..
لو ادركوا ذلك ما صدعوا رؤوسنا بهذه الفريضة السادسة..
بوركت
مودتيتعليق
تعليق