كفّ عني
كُفّ عني فأعصابي تفجّرت أشلاء
وأدمنتك كما الكتابة كما المرآة
سيطرتَ على عقْلي ونخَرْتَ فيه
كما السّنجاب في الشجرة حين يقترب الشّتاء
تعبْت وفيك أرتاح ومنك يصيبني ألفُ داء
كفّ عني فقد تجدرت فيّا كما الأمنيات في الطّفل
كما اللحن في الغناء
وتسمّرتَ أوتادا في ستائر القلب تخفي رغبة
ولهفة هوجاء
كفّ عني
فقد لبستنى رداءا كما العظم واللّحم
وسرت في أنفاسي كما الهواء
لن أبوح بسري فقد علّمْتَني كيف العناد والكبرياء
وأعلم انّك الحب حين يثور في الرّوح نشوة جنون
و أوجاع ونزف دماء
كف عني
فحبك داء كذبتُ لو قلتُ أرجو منه دواء
ولكن سيدي تعبت قبل أن ابدأ
وصرت أخاف الموت عشقا
ففيك أمقت كل شئ و أعشق بك كل الأشياء
لا تعجب فاني صرت من المجانين
و أعترف أني من الجبناء
الشاعرة لمياء عياد
كُفّ عني فأعصابي تفجّرت أشلاء
وأدمنتك كما الكتابة كما المرآة
سيطرتَ على عقْلي ونخَرْتَ فيه
كما السّنجاب في الشجرة حين يقترب الشّتاء
تعبْت وفيك أرتاح ومنك يصيبني ألفُ داء
كفّ عني فقد تجدرت فيّا كما الأمنيات في الطّفل
كما اللحن في الغناء
وتسمّرتَ أوتادا في ستائر القلب تخفي رغبة
ولهفة هوجاء
كفّ عني
فقد لبستنى رداءا كما العظم واللّحم
وسرت في أنفاسي كما الهواء
لن أبوح بسري فقد علّمْتَني كيف العناد والكبرياء
وأعلم انّك الحب حين يثور في الرّوح نشوة جنون
و أوجاع ونزف دماء
كف عني
فحبك داء كذبتُ لو قلتُ أرجو منه دواء
ولكن سيدي تعبت قبل أن ابدأ
وصرت أخاف الموت عشقا
ففيك أمقت كل شئ و أعشق بك كل الأشياء
لا تعجب فاني صرت من المجانين
و أعترف أني من الجبناء
الشاعرة لمياء عياد