(( فصالها مرّ ..... ختامها عنبر ))

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حكيم الراجي
    أديب وكاتب
    • 03-11-2010
    • 2623

    (( فصالها مرّ ..... ختامها عنبر ))

    (( فصالها مرّ ..... ختامها عنبر ))



    ما كل هذا الصراخ ..؟
    كأن الأوعية نسيت علة الزخرفة .. !
    كأنها ظنت إن ضنّت بما حوت
    سنبيت بلا أضراس حالمة ..
    بوقع الدسم على جنبات الفراش ..
    أو بنشوة النكش بعد الطعام ..!!
    ها أنا ذا ,,,
    بُعثتُ إلى مائة ألف أو يزيدون
    من عتاة الشوق وأخبثهم ..
    لأُحيي رميم هوس باذخ
    أدخل باب التجلّي حاملا سنّة التطهير ,,
    من كل الأصابع التي روّضت صيامي عن دلال الخمر ..
    من كل الأجرام الوثنية التي كممت أوزاري
    قبل إعلان الغرق ..
    ها أنا ذا ..
    أُبعثُ عاشقا من حنين
    لأعترف ,,,
    بجنحة الاحتياج الرهيب
    بجناية الوصل اللذيذ
    بجريمة الود الجامح
    صائما ..
    أعترف بوهن ذات صبري
    فداحة وجدي وتقهقري بين عينيك ..
    مواليا ..
    أعترف إن العيون التي يخافها صنّاع العفاف
    وضعت عُلية الشعر تحت تصرفها ,,
    وباعت حقوق الهتك على قارعة الغرام ..
    أعترف إن ساعات الهيام فارقت أميالها
    تمردت على أوكار العروج داخل العمر ..
    أصابتها عدوى التقعيد على ملامح الضوء ..
    فما برحت تخاتل الرضا في قدحة القانتين ..
    أعترف إن الورد ممتنٌ لرحبة الخدود
    تمنحه سطوة الوقار بين سماسرة الجمال ..
    بها يختال على جنان المغرمين ..
    بك نزلت أول آية من الغزل الصبيح
    تناهت إلى مدامع العاشقين فذابوا ..
    لأجلك تجمع الغيوم أشباح المياه
    تنثرها توددا بين شفتيك
    لتمطر أصواتا تقيم على شرفات الساكنين شمال الأمل ..
    لك كل الشائعات التي ,,,
    نزفتها نواميس المتربصين بحقول جنوننا
    قد أسبغوا المقال
    ألحدوا بسحرك وما شرع ..
    لكنهم ,,,
    باشروا التقليد .. !!
    إليك تحنّ كل وديعة
    لم تجرب الحب بين ثنيــّات الصلاح ..
    ترجوك أقلمة الفؤاد حيث يُصان ..
    بك أيضا ,,
    تعلّمت الكفر بكل الفاكهة التي ناشها
    مسار القطف قبل حلول العيد ...
    لن ينشف الشعر والمداد تلميذ مقلتيك
    يستعير بريقها ويهمس للصباح ..
    يا شذاها ,,,
    زلزل السطر فالنقاط ذهول .. !
    [flash= http://www.almolltaqa.com/upload//up....gif]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

    أكتب الشعر لا ليقرأه المهووسون بالجمال
    بل أكتب لأوثق انهيارات القُبــــح ..



  • آمال محمد
    رئيس ملتقى قصيدة النثر
    • 19-08-2011
    • 4507

    #2
    .
    .
    وقوف على باب السؤال
    بدأ بالجمال
    يقارع الأوعية على محتوى لم يحمل شذاها
    وأقصد بهذا أن مقدمة القصيدة رغم حسها الفني العالي لم تؤثث للمعنى الذي تلى

    لعلها حالة وجد ترنمت بموال للآتي من الجمال

    والذي رفع نسبة الغزل إلى حدود جديدة لم تطرق

    كدخولك باب التجلي حاملا سنة التطهير
    ما أروع الصورة هنا ...خاصة بكرية
    حملت منهج منفتح الإيحاء
    واسع التنظير

    وكم وقفت عند الأجرام الوثنية التي كممت أوزارك
    قبل بعثك عاشقا من حنين

    تعترف بوهن صبرك

    لتختمها ببريق همس في عينيها
    وزلزل السطر فالنقاط ذهول



    الحقيقة أخي الشاعر حكيم

    القصيدة حملت مدى تصويري نثري رائع

    تلائم مع لغة حداثوية

    وجمل مجازية مبتكرة

    رغم جنوحها ...إلا أنها حققت معادلة الجمال
    الوامض الذي عبر بالفعل عن قيمة وفنية القصيدة النثرية الحديثة


    تعليق

    • مهيار الفراتي
      أديب وكاتب
      • 20-08-2012
      • 1764

      #3
      نص راقي حد الابداع و تحليق مموسق
      ابحار في الرؤى و اسقاطات موفقة
      شاعرنا الجميل حكيم
      لقد أبحرت في نصك حتى الغرق
      و لكنني تعثرت بالدسم و النكش
      و انكرت على علية الشعر أن يكون تحت تصرف الغواية
      تقبل مروري المتواضع سيدي
      دمت سامقا كحروفك الراقية
      أسوريّا الحبيبة ضيعوك
      وألقى فيك نطفته الشقاء
      أسوريّا الحبيبة كم سنبكي
      عليك و هل سينفعك البكاء
      إذا هب الحنين على ابن قلب
      فما لحريق صبوته انطفاء
      وإن أدمت نصال الوجد روحا
      فما لجراح غربتها شفاء​

      تعليق

      • أحمد الخالدي
        أديب وكاتب
        • 07-04-2012
        • 733

        #4
        استاذي وصديقي العزيز حكيم ... انت متهم بعمق حنينك وحبك الباذخ كما انك نقي العبارة حريص الفكرة متوازن كثيف محلق مبدع ... تحياتي لشخصك النبيل

        تعليق

        • أحمد العمودي
          شاعر
          • 19-03-2011
          • 175

          #5
          فعلا يالحكيم..
          ما كل هذا الصراخ..
          ما كل هذا الشعر الذي إن حالفني الحظ وقرأته -مثل الآن- لا يُخَلِّف عندي سوى
          (قِلَّةِ الشَعَر) بسبب أن يسراي الخبيثة -حين أستمتع بنص ما- تلعب بعنفٍ همجيٍ
          في شَعَرِ رأسي، فتزيد تساقطه!!
          وسأحمِّلك وأضرابك ممن إذا فعلوا شعرا.. أتقنوه، مغبة أن أصاب بالصلع الذي
          سيُنوِّرُ قبة رأسي.. لا سمح الله!


          فنحن بين يدي نصٍّ (مشغووول)..
          بمعنى أنه نص تمّ العمل والاشتغال عليه بإبداع لا يقل عن إبداع الدفقة الأولى التي
          عادة ما تكون بحاجة إلى عملية مراجعة تَخْليْقيَّة تشبه كثيرا عملية (تكرير) النفط
          الخام، وفلترة المياه من الشوائب.
          فشعريًا.. أسهل مرحلة وخطوة –في نظري- هي كتابة القصيدة، بينما الأصعب والمُرهق
          هو ما يسبق/ومن ثمّ ما يلي.. عملية الكتابة من شحن لمختلف الأدوات والمهارات-بشتى
          تنوعها الذاتي والخارجي- التي تشترك في فعل الخلق والإنجاز النهائي للقصيدة.. وطرحها
          على مشرحة القارئ.

          ولازلتُ أذكر تلك المقولة لأحدهم: "أعطني ست ساعات لأقطع شجرة, سأقضي الساعات
          الأربعة الأولى منها في شحذ الفأس"،
          أو الآخر الذي قال: "99% من الإبداع: صنعة، و 1% فقط موهبة".
          أي وكأنه يقول أن الموهبة هي فقط لقدح الشرارة، بينما إضرام النار يحتاج إلى مهارات مكتسبة.

          هذا مع إيماني بأن نسبة الـــ99% مبالغ فيها كثيرا.. لكني ذكرته لأخذ المعنى الإجمالي
          للمقولة، وكون الشعر يحتاج لصقل حقيقي للموهبة بالإطلاع والقراءة المتوسعة نوعيا في
          شتّى النواحي الثقافية.. وهي ما تؤسس لأرضية منها الشاعر يصْدقْنَا الإبداع حتى في أكذب
          الشعر، وينجح في التخفف أو التخلص من مسايرة الرَّكْب.. نحو التخليق والتبديع.
          ** لا أدري هل (تبديع) هذه صحيحة تعبيريا، ام أني مثل "النجار الذي بابه مخلَّع"!!

          ظلال التأثير القرآني في النص واضحة منذ العنوان: (فصالها مرّ، ختامها عنبر)
          وتتجلى تماما في: (بُعثتُ إلى مائة ألف أو يزيدون...)الخ
          وفيه توضيف محسوب بمسطرة توفيقيّة، دون أن نشعر بأي إقحام أو تعسُّف تخبيطي كيفما اتفق.

          أما حبس الأنفاس يحدث فعلا، كي لا يُعكِّر سلاسة التلقي والتَّلذذ بِعَضِّ المعاني للشفتين، حين أقرأ:
          (بُعثتُ إلى مائة ألف أو يزيدون
          من عتاة الشوق وأخبثهم ..
          لأُحي رميم هوس باذخ
          أدخل باب التجلّي حاملا سنّة التطهير ,,
          من كل الأصابع التي روّضت صيامي عن دلال الخمر ..)
          وهذا العصر لمعاني الـــ"الطهارة.. الصيام.. الخمر" وتقطيرها شعريا بهذا الشكل المخالف للعُرف..
          هو ذاته مضمار غواية الذين هم "في كلِّ وادٍ يهيمون".

          بالنص الكثير من الالتفاتات العزيزة شعريا، والتي تتعثر فيها.. ثم ما تلبث إلا أن تقبلها حبا وإعجابا:
          (أعترف أن العيون التي يخافها صنّاع العفاف
          وضعت عُلية الشعر تحت تصرفها)
          وهو ذكّرني بقول جرير:
          (إن العيون التي في طرْفِها حَوَرٌ *** قتلننا.. ثم لم يُحيين قتلانا)
          * فحيث "في طرفها حور".. هو نفسه الذي "يخافه صنّاع العفاف"
          * وحيث "قتلننا ثم لم يحيين قتلانا".. اِمتلكنَ زمام الفعل وحقّ التصريف.. هو نفسه " وضعتْ
          عُلية الشعر تحت تصرفها".
          *** غني عن القول أني هنا لم أدون سوى ما يشبه الخاطرة حول المعنيين للشاعرين، وليس بينهما
          ثمة ترادف بمعنى انتحال.. إنما هو –ربما- انطلاق من نفس مؤثر ما قبل الكتابة، وكل شاعر ذهب
          لمعناه و(هام) من خلال (واديه) الخاص.

          (أعترف إن الورد ممتنٌ لرحبة الخدود
          تمنحه سطوة الوقار بين سماسرة الجمال ..
          بها يختال على جنان المغرمين)
          هنا في نظري.. تخليق لمعنى بديع، حيث الخدود هي التي تمنّ على الورد...
          ويالراحبة الشعر وجنونه حين يستغل حتى أقوال المتربصين.. فتزهر للحبيب، حين نقرأ:
          (لك كل الشائعات التي ,,,
          نزفتها نواميس المتربصين بحقول جنوننا)

          وياللخاتمة التي استبقنا إليها العنوان حين قال (وختامها عنبر).. وأزيد عليه من عندي (مِسك..
          وعسل حضرمي ليس كمثله عسل) لتكتمل متعة الحواس:

          (لن ينشف الشعر والمداد تلميذ مقلتيك
          يستعير بريقها ويهمس للصباح ..
          يا شذاها ,,,

          زلزل السطر فالنقاط ذهول .. !)


          عمت مساءا أيها الحكيم..
          فدع الشعر يختمر دوما.. لنختمر معه.

          * أتّفق تماما مع ذائقة سبقتني، وأقصد هنا (أ. آمال محمد)
          في كون الاستهلال في القصيدة لم يكن بمستوى السياق
          الإبداعي، وبالتالي لم يمهد كما ينبغي للدخول في تجليات
          النص اللاحقة.
          * (لأُحي رميم...).. لأُحْيِــي.
          التعديل الأخير تم بواسطة أحمد العمودي; الساعة 18-10-2012, 20:18.
          " أهذا آخر المكتوب خلف نشيج أسفاري!
          فيا لفداحة الأنهارِ
          والأشعار لم تأتي بظلِّ النارِ..
          بل قلبي الذي يَسْتَهْطِلُ الحطبَ
          "


          أنا..


          تعليق

          • الهام ابراهيم
            أديب وكاتب
            • 22-06-2011
            • 510

            #6
            بُعثت أبث الروح في كؤوس ألِفها المرّ
            فسكن منها لذيذ المقام
            سلبني شوق الحضور الى موائد الزهر الذي اتعبه انتظار الذبول في آنية الفضة
            تهتز جذوعي في ختام العيون في علية الشعر
            فانثني وروحي بعيدا في الشائعات
            وتمرُّ تمرُّ
            على عيوني حروف المسك
            تخفق امنياتي بايقاعها في شرك كلامي
            وبريق الشعر يهمس للصباح
            احيا في ندى الاوراق
            لن يجف مدادي
            .................. وبعد



            بك أكبر يا وطني

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #7
              صببت هنا كل الجمال
              و ما يسكر دون ذنب بائن
              كأنك لن تكتب بعد .. نثرت ذخيرتك هاهنا
              ربما لتعصر أفئدتنا رهبة و روعة
              و رغم ذلك لم تكن أرضك سوى ما نعرف !

              كيف يحدث الجمال خلخلة الريح و الروح !!

              محبتي
              sigpic

              تعليق

              • شيماءعبدالله
                أديب وكاتب
                • 06-08-2010
                • 7583

                #8
                يا الله
                قصيد بمنتهى الترافة اينعت إبداع
                أستاذنا المكرم المميز حكيم الراجي
                كان حقا عليّ أن أكون هنا من أول بزوغ فجر هذه الكلمات المشرقة
                بعد هذا الإبداع ما من كلام يقال سوى جمال الصمت والتمعن
                تقديري الكبير لحرفك الباذخ
                مع فائق التحية

                تعليق

                • حكيم الراجي
                  أديب وكاتب
                  • 03-11-2010
                  • 2623

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
                  .
                  .
                  وقوف على باب السؤال


                  بدأ بالجمال
                  يقارع الأوعية على محتوى لم يحمل شذاها
                  وأقصد بهذا أن مقدمة القصيدة رغم حسها الفني العالي لم تؤثث للمعنى الذي تلى

                  لعلها حالة وجد ترنمت بموال للآتي من الجمال

                  والذي رفع نسبة الغزل إلى حدود جديدة لم تطرق

                  كدخولك باب التجلي حاملا سنة التطهير
                  ما أروع الصورة هنا ...خاصة بكرية
                  حملت منهج منفتح الإيحاء
                  واسع التنظير

                  وكم وقفت عند الأجرام الوثنية التي كممت أوزارك
                  قبل بعثك عاشقا من حنين

                  تعترف بوهن صبرك

                  لتختمها ببريق همس في عينيها
                  وزلزل السطر فالنقاط ذهول



                  الحقيقة أخي الشاعر حكيم

                  القصيدة حملت مدى تصويري نثري رائع

                  تلائم مع لغة حداثوية

                  وجمل مجازية مبتكرة

                  رغم جنوحها ...إلا أنها حققت معادلة الجمال
                  الوامض الذي عبر بالفعل عن قيمة وفنية القصيدة النثرية الحديثة


                  أستاذتي الغالية / آمال محمد
                  قد تدركين إن رأيك عندي يتسلق أعلى منابر القبول ويصول في وادي السرور رائقا مهيبا ..
                  نعم لعلي آثرت أن يكون الإستهلال مغايرا هذه المرة .. لربما هي حاجة في نفسي أردتها مرمّزة غير جلية لكي نبقى على مقربة من حقول التجريب نطوف أعاليها وما نجتهد ..
                  شكرا لمداخلتك العريضة الفن والباسمة الحرفة ..
                  نحب هطولك الملتمع بالأخضر ..
                  محبتي وأكثر ...
                  [flash= http://www.almolltaqa.com/upload//up....gif]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

                  أكتب الشعر لا ليقرأه المهووسون بالجمال
                  بل أكتب لأوثق انهيارات القُبــــح ..



                  تعليق

                  • حكيم الراجي
                    أديب وكاتب
                    • 03-11-2010
                    • 2623

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مهيار الفراتي مشاهدة المشاركة
                    نص راقي حد الابداع و تحليق مموسق
                    ابحار في الرؤى و اسقاطات موفقة
                    شاعرنا الجميل حكيم
                    لقد أبحرت في نصك حتى الغرق
                    و لكنني تعثرت بالدسم و النكش
                    و انكرت على علية الشعر أن يكون تحت تصرف الغواية
                    تقبل مروري المتواضع سيدي
                    دمت سامقا كحروفك الراقية

                    أستاذي وصديقي الغالي / مهيار الفراتي
                    هو الجمال يتجلى في حضورك الرقيق فيمنّ على السطور بديم ذوقك الرفيع ..
                    يسعدني مرورك النغم ويتركني أمارس البهجة ظاهرها والباطن ..
                    لا تحرمنا هذا الود رجاء ..
                    محبتي وأكثر ...
                    [flash= http://www.almolltaqa.com/upload//up....gif]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

                    أكتب الشعر لا ليقرأه المهووسون بالجمال
                    بل أكتب لأوثق انهيارات القُبــــح ..



                    تعليق

                    • عبير هلال
                      أميرة الرومانسية
                      • 23-06-2007
                      • 6758

                      #11
                      القدير ..جميل الروح


                      حكيم


                      ما أروعك ..!!



                      كنتُ هنـااا لأستمتع بجمال

                      ما خطتهُ أناملك البديعة


                      متجدد على الدوام


                      ومدهش بالابتكار


                      تدعني أتساءل ماذا في جعبتك


                      المرة القادمة لتقدمها هدايا لعقولنا


                      وقلوبنا



                      أرق تحياتي لك
                      sigpic

                      تعليق

                      • المختار محمد الدرعي
                        مستشار أدبي. نائب رئيس ملتقى الترجمة
                        • 15-04-2011
                        • 4257

                        #12
                        نتابع بإهتمام كبير كل ما تجود به علينا من إبداعات
                        أستاذ حكيم
                        قصيدة آسرة بسحرها و نقاوة كلماتها
                        عمل ينضاف إلى خزينتك الثرية بالقصائد
                        نزف إليكم التهاني بهذا المولود الإبداعي
                        الجديد
                        تقديري الفائق
                        [youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
                        الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف



                        تعليق

                        • حكيم الراجي
                          أديب وكاتب
                          • 03-11-2010
                          • 2623

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الخالدي مشاهدة المشاركة
                          استاذي وصديقي العزيز حكيم ... انت متهم بعمق حنينك وحبك الباذخ كما انك نقي العبارة حريص الفكرة متوازن كثيف محلق مبدع ... تحياتي لشخصك النبيل

                          أستاذي وصديقي الرائع / أحمد الخالدي
                          كل عام وأنت بخير وسرور ..
                          والمتهم قلق حتى تثبت سطوره على ذائقة مثل ذائقتك الراقية ..
                          شكرا لمرورك الذي يطيب به الروح ويتنعش من هديله الفؤاد ..
                          أحب هطولك دوما ..
                          محبتي وأكثر ...
                          [flash= http://www.almolltaqa.com/upload//up....gif]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

                          أكتب الشعر لا ليقرأه المهووسون بالجمال
                          بل أكتب لأوثق انهيارات القُبــــح ..



                          تعليق

                          • سعدون الربيعي
                            • 13-07-2012
                            • 3

                            #14
                            لكن فصالها منعش أستاذي المبدع حكيم الراجي وختامها ليس عنبرا فقط بل زدته بنكهة طيبة لا تنسى ..
                            لك كل التقدير صاحب الحرف الصادق والمرهف

                            تعليق

                            • سميرة رعبوب
                              أديب وكاتب
                              • 08-08-2012
                              • 2749

                              #15
                              في محراب حبي كنت لي قديسا تقيا
                              تتلو آيات الحب بكرة وعشيا ..
                              تحملني نبضا لتسافر بي مكانا قصيا
                              نَهُزُ جذوع الشوق فتسقط القوافي جنيا

                              الشاعر السامي البيان الأستاذ الكريم حكيم الراجي
                              أعذر تعثر قلمي الوليد في ساحات الجمال لديك
                              راقت لي القصيدة وبدون وعي مني خربشت هنا بعض نبضاات
                              تقبلي مروري والإحترام ~
                              رَّبِّ
                              ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




                              تعليق

                              يعمل...
                              X