ليْتَنَا نَعِشُ كلَّ البِدايَاتِ...
و نَكتُبَ فِي أَوَّل السَّطر ...
نَشيدَ العُمرِ ...
وَ نَتلُو رَقَصاتنَا ...
عَلى حوَافِّ مَلاَمِحِي ...
حِينَ يَنْكَسِرُ فِنْجَانُ المَسَاء ...
و نَسْتَعْجِل ليل فَوقَ الإِحْتِمَال ...
حتَّى تَصِير الأَنْفاس بِلا يَقين ..
وَ تَخْتَزِلُ الفَرَاشَاتُ كُلَّ الفُصول ...
لَيْتَنَا نَغدُو فِي غَيْبُوبة الوَقْت ..
فَلا جِدالٌ حِين الفُراقِ ...
صَمْتٌ .. و امْتِدادُ السُّكُون ...
عَلى أُفُق المطَر ...
نُغَنِي ... و نَعْزِفُ ...
و نُجَدِّد الوَتَر ...
فَكَاْسِي غَايةٌ لا تَتَكرر ..
أَراكَ و اللَّيلُ في صِراع ...
فَإنِي حين أُحبُّكَ أَكِثر ...
أَشْتَاقُ للحُبِّ معكَ أَكْثَر ..
فَلاَ نِسْيَان ... وَ لاَ انْتِظَار ...
و لاَ غُبَار الخَرِيف ...
يَكْتُبُ سَذاجَة الذِّكْرَيَات ...
لَيْتَنَنا نُمهِل القَدر ...
فَلربَّما يَكتُبُنا علَى عَتَبَات الحُبِّ ...
بأَسْمَاء تُشْبِهُنَا ...
لاَ أَجِدُ نَفْسِي حِين تَهمِسُنِي ..
بِجُمَل تَرْتَحِل ...
فِي نَفْسِي .....
و نَكتُبَ فِي أَوَّل السَّطر ...
نَشيدَ العُمرِ ...
وَ نَتلُو رَقَصاتنَا ...
عَلى حوَافِّ مَلاَمِحِي ...
حِينَ يَنْكَسِرُ فِنْجَانُ المَسَاء ...
و نَسْتَعْجِل ليل فَوقَ الإِحْتِمَال ...
حتَّى تَصِير الأَنْفاس بِلا يَقين ..
وَ تَخْتَزِلُ الفَرَاشَاتُ كُلَّ الفُصول ...
لَيْتَنَا نَغدُو فِي غَيْبُوبة الوَقْت ..
فَلا جِدالٌ حِين الفُراقِ ...
صَمْتٌ .. و امْتِدادُ السُّكُون ...
عَلى أُفُق المطَر ...
نُغَنِي ... و نَعْزِفُ ...
و نُجَدِّد الوَتَر ...
فَكَاْسِي غَايةٌ لا تَتَكرر ..
أَراكَ و اللَّيلُ في صِراع ...
فَإنِي حين أُحبُّكَ أَكِثر ...
أَشْتَاقُ للحُبِّ معكَ أَكْثَر ..
فَلاَ نِسْيَان ... وَ لاَ انْتِظَار ...
و لاَ غُبَار الخَرِيف ...
يَكْتُبُ سَذاجَة الذِّكْرَيَات ...
لَيْتَنَنا نُمهِل القَدر ...
فَلربَّما يَكتُبُنا علَى عَتَبَات الحُبِّ ...
بأَسْمَاء تُشْبِهُنَا ...
لاَ أَجِدُ نَفْسِي حِين تَهمِسُنِي ..
بِجُمَل تَرْتَحِل ...
فِي نَفْسِي .....
تعليق