(القدس ) تُغتصب وخوفي -على أخواتها
من لها؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!من لها!!!!!!!!!!!!!!؟؟
أين فرسانهاالعرب والمسلمون----ما رأي الشيوخ والحكام والوعاظ
طيور حقّ ترترف حولها يا مرحبا
فلسطين العرب والمسلمين والأحرار حجاجا وضيوفا مكرمين
الجمال والطيبة والبحر والنهر والجبل
وطني يا حبّة الخال على وجه القمر
لكل من مرّبها الق النجوم وهالات القمر
أنين من أوجاع الحدود
****************** **
من لها؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!من لها!!!!!!!!!!!!!!؟؟
أين فرسانهاالعرب والمسلمون----ما رأي الشيوخ والحكام والوعاظ

طيور حقّ ترترف حولها يا مرحبا
فلسطين العرب والمسلمين والأحرار حجاجا وضيوفا مكرمين
الجمال والطيبة والبحر والنهر والجبل
وطني يا حبّة الخال على وجه القمر
لكل من مرّبها الق النجوم وهالات القمر
أنين من أوجاع الحدود
****************** **
أنين من أوجاع الحدود
****************** **ياذلّ َأرضِ العُربِ أضحتْ غابة ً
راقت أسَاطينُ الرّدَى بِذئِابِها
-
بالأمر والرؤيا لها من ظَالم ٍ
بالحقدِ صاغ الزيفَ جوفَ خِطابِها
-
فُرسـاننُا سُدَّت منافذُ خيلِهم ْ
سُود الحدودِ استنفرت أوصابُها
-
كــم سـَح ّدمع ُالقلبِ يــَذرفُ غُبنَهُ
إذ أحكَمــوا الإذلال َفي أطنابها
-
هذِي المهازلُ في المدائنِ عشّشَتْ
والعُرْبُ أسرى الحدّ ِرهنُ جِرابِها
-
عن وَجهِ أرض ِالعُربِ تنَفضُ عِزّةً
ويَضُخُّ ُسَيلَ الضَّعفِ سمَّ لُعابِهــا
-
ما هـــذه ِالأضــداد ُتلعبَ حَوْمَةً
في الأرض والأحلام ُمن أسْلابـِهـــا
-
في المنِبَر ِ الهــدّارِ يُزبــِـدُ مَوجــُهم
والحَدُّ نَولُ القـَـهرِ في أعتابِهـــا
-
في دولــــة ِالخمسينَ تَعلـُـو رايــَــةٌ
كم رايـــــةٍ في أرضنا بِعَذَابِهـــــا
-
لا عـــزّةً فــي رايـــةٍ قــدْ مُزّقــت
هل عــزّةُ تبقَى لِمَن ضَحَّى بِهــــا
-
وجـَـعِي على الأوطـانِ لعبةَ مُغرِضٍ
بالخُلفِ يُكسر ُنابُهــا بِحِرابِهـــــا
-
يَجنِي ويَنهَـبُ يستبيحُ أجـَـــانبٌ
يَغدو بِها الأبناءُ من أغْرابِهــــــــــا
-
أطفالُنــَـا الحرمانُ عَصْفَر لونَهَم
ويعيشُ كلبُ الغربِ في أطيابِهـــــا
-
يا حيفَ شعبِ الضادِ أَسْبلَ جَفنَهُ
يَرضَى مِنَ اْلدّنيا بِسَقْطِ نِصابِهـــا
-
تجري المهـازلُ في المحافلِ أرفلَت
كم القمونــا علقمــــاً بِضرابهــا
-
طافت بأندلس الفقيدةِ وجعـــةً
بينَ الطـوائف عَشّشَتْ بِرِحابِهــــا
-
هذي الحدودُ صَنيعــَـــــــة ٌوبَغيضـَــة
تذرو على الأوطان نَقْعَ هِبابِها
-
هذي الحدود دسيسـة ورخيصةٌ
من لحمنا من عِرضِنا لكِلابِهــا
-
قـلبي عـــلى الأقصي يصيحُ بأمـّــة
كفُّ اْلعَنَا متَحَكّـــــمُ بجوابِهـــــا
-
يـــا حيفَ ياوطني وأهلُك غُبْنُهم
أغــرى سلاسلَ قيــــدِهم برقابِها
-
من عددوا راياتهم لا ترجُهم
من هابَ أشلاءً زهت أثوابُها!
-
والحــرُّ يا للحرّ تقفــــو خطــوه
إن صال نحو الخصم سال لعابُها
-
يجري الفتى للقدس يسمو عزّة
تثنيــه عن أهدافــــه أبوابُهــــــا
-
ويصيح يعْربُ ويحكم ذُلَ الحمى
وحدودكم قد عطّنت أعتابُهــا
-
يا نقح جرح ســـادرٍ في غيّــه
من دمعة الأوطان ران مصابها
****************** **ياذلّ َأرضِ العُربِ أضحتْ غابة ً
راقت أسَاطينُ الرّدَى بِذئِابِها
-
بالأمر والرؤيا لها من ظَالم ٍ
بالحقدِ صاغ الزيفَ جوفَ خِطابِها
-
فُرسـاننُا سُدَّت منافذُ خيلِهم ْ
سُود الحدودِ استنفرت أوصابُها
-
كــم سـَح ّدمع ُالقلبِ يــَذرفُ غُبنَهُ
إذ أحكَمــوا الإذلال َفي أطنابها
-
هذِي المهازلُ في المدائنِ عشّشَتْ
والعُرْبُ أسرى الحدّ ِرهنُ جِرابِها
-
عن وَجهِ أرض ِالعُربِ تنَفضُ عِزّةً
ويَضُخُّ ُسَيلَ الضَّعفِ سمَّ لُعابِهــا
-
ما هـــذه ِالأضــداد ُتلعبَ حَوْمَةً
في الأرض والأحلام ُمن أسْلابـِهـــا
-
في المنِبَر ِ الهــدّارِ يُزبــِـدُ مَوجــُهم
والحَدُّ نَولُ القـَـهرِ في أعتابِهـــا
-
في دولــــة ِالخمسينَ تَعلـُـو رايــَــةٌ
كم رايـــــةٍ في أرضنا بِعَذَابِهـــــا
-
لا عـــزّةً فــي رايـــةٍ قــدْ مُزّقــت
هل عــزّةُ تبقَى لِمَن ضَحَّى بِهــــا
-
وجـَـعِي على الأوطـانِ لعبةَ مُغرِضٍ
بالخُلفِ يُكسر ُنابُهــا بِحِرابِهـــــا
-
يَجنِي ويَنهَـبُ يستبيحُ أجـَـــانبٌ
يَغدو بِها الأبناءُ من أغْرابِهــــــــــا
-
أطفالُنــَـا الحرمانُ عَصْفَر لونَهَم
ويعيشُ كلبُ الغربِ في أطيابِهـــــا
-
يا حيفَ شعبِ الضادِ أَسْبلَ جَفنَهُ
يَرضَى مِنَ اْلدّنيا بِسَقْطِ نِصابِهـــا
-
تجري المهـازلُ في المحافلِ أرفلَت
كم القمونــا علقمــــاً بِضرابهــا
-
طافت بأندلس الفقيدةِ وجعـــةً
بينَ الطـوائف عَشّشَتْ بِرِحابِهــــا
-
هذي الحدودُ صَنيعــَـــــــة ٌوبَغيضـَــة
تذرو على الأوطان نَقْعَ هِبابِها
-
هذي الحدود دسيسـة ورخيصةٌ
من لحمنا من عِرضِنا لكِلابِهــا
-
قـلبي عـــلى الأقصي يصيحُ بأمـّــة
كفُّ اْلعَنَا متَحَكّـــــمُ بجوابِهـــــا
-
يـــا حيفَ ياوطني وأهلُك غُبْنُهم
أغــرى سلاسلَ قيــــدِهم برقابِها
-
من عددوا راياتهم لا ترجُهم
من هابَ أشلاءً زهت أثوابُها!
-
والحــرُّ يا للحرّ تقفــــو خطــوه
إن صال نحو الخصم سال لعابُها
-
يجري الفتى للقدس يسمو عزّة
تثنيــه عن أهدافــــه أبوابُهــــــا
-
ويصيح يعْربُ ويحكم ذُلَ الحمى
وحدودكم قد عطّنت أعتابُهــا
-
يا نقح جرح ســـادرٍ في غيّــه
من دمعة الأوطان ران مصابها
تعليق