بالماضي كنت أكتب كيفما أتفق
لا تصنيفات لحرفي
أخلط هذا بهذا
أعشق ضجيج حرفي
وكركبة سطوري
لا أقنن يراعي و لا أقيد مداه
حر ٌ طليق
هناك حيث الزوايا لا قياس لها
إذ تنتهي من حساب الدهر للأبد
فلا نواميس للأشواق تضبطها
و لا قوانين للعشاق في البلد
والآن
أنا أحتفظ بشخصيتي الكتابية
ما زلت ذاك الصخب اللغوي
بل ربما زدت كثيرا
هذا أرث يراعي
فمن سينهبني حريتي؟
سألني أحدهم : أنت مشرف بصيد الخاطر
فما الخاطرة.
بطبعي لا أحب المصطلحات
وسرد البنود و الأنواع
والحوار بطريقة علمية مملة
فقلت له : اسمع يا رعاك الله
الخاطر ما يختلجك
ما تشعر به من عواطف و أحاسيس
الخاطرة ترجمان هذا
واللغة رفيق الإنسان
ومرآته الصادقة
قل لي ما تكتب
أقول لك من أنت؟
هي فلسفة شعنونية
وشعنون هذا له قصة قديمة
سأتطرق لها لاحقا.
تروي مكامن الحسن و الضعف
تحررك من كل ما يكبل وجدانك
تشف خفقاتك و عبراتك
تختصر قلبك و عقلك و ضمير
فن رفيع المقام..بديع الأركان
تختزل فنون الأدب و صنوف اليراع
مخاض مشاعرك وما يعتريك من أحاسيس
براكين غضبك
ربيع بسمتك
تناهيد حزنك
قناديل فكرك
تأملاتك
نورانية روحك
تنساب بلا قيود و لا حواجز
شلال ألق ٍ يمارس قدسية اللغة
تحكي تراث القلب و الروح
تستعير القمر و الليل
تزخرفها بالبديع و مفاتن البلاغة
ترحل بك لمساحات الألق
لزمن العبير و السنونو
بلا تدقيق و تمحيص و تقنين
هي أنت و ما بداخلك بلا رتوش
فراديس حريتك لتعدو بعين القمر
صراط اليراع المستقيم
سوطك و ريهام جلالك
ثورثك و احتجاجك
رضاءك و خنوعك
سطر ٌ يقرأ وجدانك
يرسم ملامح قلبك و روحك
وتضاريس فكرك و ضميرك
فأكتب يا رعاك الله
وراقص كلماتك
كحلها بأجمل ما فيك
تدفق تدفق
بكل السمو تعتق
فأنت تكتب نفسك
كن كما أنت
لا تكرر أحدا ً
لا تستنسخ غيرك بذاتك
مارس في اللغة أخلاقك
السطر سينبأ بما لا تراه الأبصار
فكن جميلا ً ليرتلك الوجود جميلا
والحرف يسبي قبل العين أحيانا.
فهل أقتنع بجوابي؟؟؟؟
أنت هناك يا من تتعجب من حرفي
أنا أؤرخ قلبي و روحي
فلا أحتاج لتقنين و لا تقيد
دعني أكتبني بصدق و كفى.
ألا يا منيتي
يا سلا خاطري
و أنا
أحبك ..أحبك ..احبك يا سلااااام
فهاك ِ خلاصة عمري
ربيعي و قمري
قلبي لليلك رام رام
جف الحبر
طرفي من سيخبرك
من يفضح الكلام
وانا
أحبك ..أحبك أحبك
يا سلام
تقديري للجميع
لا تصنيفات لحرفي
أخلط هذا بهذا
أعشق ضجيج حرفي
وكركبة سطوري
لا أقنن يراعي و لا أقيد مداه
حر ٌ طليق
هناك حيث الزوايا لا قياس لها
إذ تنتهي من حساب الدهر للأبد
فلا نواميس للأشواق تضبطها
و لا قوانين للعشاق في البلد
والآن
أنا أحتفظ بشخصيتي الكتابية
ما زلت ذاك الصخب اللغوي
بل ربما زدت كثيرا
هذا أرث يراعي
فمن سينهبني حريتي؟
سألني أحدهم : أنت مشرف بصيد الخاطر
فما الخاطرة.
بطبعي لا أحب المصطلحات
وسرد البنود و الأنواع
والحوار بطريقة علمية مملة
فقلت له : اسمع يا رعاك الله
الخاطر ما يختلجك
ما تشعر به من عواطف و أحاسيس
الخاطرة ترجمان هذا
واللغة رفيق الإنسان
ومرآته الصادقة
قل لي ما تكتب
أقول لك من أنت؟
هي فلسفة شعنونية
وشعنون هذا له قصة قديمة
سأتطرق لها لاحقا.
تروي مكامن الحسن و الضعف
تحررك من كل ما يكبل وجدانك
تشف خفقاتك و عبراتك
تختصر قلبك و عقلك و ضمير
فن رفيع المقام..بديع الأركان
تختزل فنون الأدب و صنوف اليراع
مخاض مشاعرك وما يعتريك من أحاسيس
براكين غضبك
ربيع بسمتك
تناهيد حزنك
قناديل فكرك
تأملاتك
نورانية روحك
تنساب بلا قيود و لا حواجز
شلال ألق ٍ يمارس قدسية اللغة
تحكي تراث القلب و الروح
تستعير القمر و الليل
تزخرفها بالبديع و مفاتن البلاغة
ترحل بك لمساحات الألق
لزمن العبير و السنونو
بلا تدقيق و تمحيص و تقنين
هي أنت و ما بداخلك بلا رتوش
فراديس حريتك لتعدو بعين القمر
صراط اليراع المستقيم
سوطك و ريهام جلالك
ثورثك و احتجاجك
رضاءك و خنوعك
سطر ٌ يقرأ وجدانك
يرسم ملامح قلبك و روحك
وتضاريس فكرك و ضميرك
فأكتب يا رعاك الله
وراقص كلماتك
كحلها بأجمل ما فيك
تدفق تدفق
بكل السمو تعتق
فأنت تكتب نفسك
كن كما أنت
لا تكرر أحدا ً
لا تستنسخ غيرك بذاتك
مارس في اللغة أخلاقك
السطر سينبأ بما لا تراه الأبصار
فكن جميلا ً ليرتلك الوجود جميلا
والحرف يسبي قبل العين أحيانا.
فهل أقتنع بجوابي؟؟؟؟
أنت هناك يا من تتعجب من حرفي
أنا أؤرخ قلبي و روحي
فلا أحتاج لتقنين و لا تقيد
دعني أكتبني بصدق و كفى.
ألا يا منيتي
يا سلا خاطري
و أنا
أحبك ..أحبك ..احبك يا سلااااام
فهاك ِ خلاصة عمري
ربيعي و قمري
قلبي لليلك رام رام
جف الحبر
طرفي من سيخبرك
من يفضح الكلام
وانا
أحبك ..أحبك أحبك
يا سلام
تقديري للجميع
تعليق