سيرة كتاب
بُعَيْدَ ميلاد سعيد وفي طقوس احتفالية عز نظيرها جيء به إلى المكتبة الملكية ، وهو لا يزال في ريعان طفولته، وظل معتكفا فيها لأربعة قرون، على أمل أن تفتح أبوابه للباحثين عن كنوزه ..كاد أن يفقد الأمل لولا أن يدا رحيمة امتدت إليه ،انتشله من غياهب سجنه،مسحت عن وجهه غبار السنين، ثم بعثت فيه الأمل من جديد وهي تحول أوراقه النفيسة لفائف لنُقَلٍ يتداولها الرعاع.
[frame="11 98"] تأبين[/frame]
رحم الله الفقيد، لقد توفته المنية بعد أن أدى رسالته الخالدة عن عمر يناهز مائة لفة ، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
بُعَيْدَ ميلاد سعيد وفي طقوس احتفالية عز نظيرها جيء به إلى المكتبة الملكية ، وهو لا يزال في ريعان طفولته، وظل معتكفا فيها لأربعة قرون، على أمل أن تفتح أبوابه للباحثين عن كنوزه ..كاد أن يفقد الأمل لولا أن يدا رحيمة امتدت إليه ،انتشله من غياهب سجنه،مسحت عن وجهه غبار السنين، ثم بعثت فيه الأمل من جديد وهي تحول أوراقه النفيسة لفائف لنُقَلٍ يتداولها الرعاع.
[frame="11 98"] تأبين[/frame]
رحم الله الفقيد، لقد توفته المنية بعد أن أدى رسالته الخالدة عن عمر يناهز مائة لفة ، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
تعليق