يترُكُنِي البَحرُ كَمَا أحبُّ :
أنْ أبتكرَ حواسَهَ الخَمْسَ كَمَا يحْلُو لـ ( لتانغو ) أنْ يوزِّعَ هَوسَهُ
وأنْ أعضَّ ( جودو ) مِن غِيَابِهِ ،
وأشربَ مَعَهُ انتظَارَه خفيفَ السُّكّر
يتركُنِي كَمَا أحبُّ :
أثرثرُ مَعَ الفُرصِ السَّانحةِ لدقّ وجْهِي حتّى يخرجَ نبيًّا فِي مَلابسِ نَومِهِ
بعيدًا عَنِ الإضَاءةِ يبدو أشبَهَ بالقَصيدةِ دونَ ( صندلِ ) حَبيبتِي ،
وكعبِهِ العَالِي .
أنْ أبتكرَ حواسَهَ الخَمْسَ كَمَا يحْلُو لـ ( لتانغو ) أنْ يوزِّعَ هَوسَهُ
وأنْ أعضَّ ( جودو ) مِن غِيَابِهِ ،
وأشربَ مَعَهُ انتظَارَه خفيفَ السُّكّر
يتركُنِي كَمَا أحبُّ :
أثرثرُ مَعَ الفُرصِ السَّانحةِ لدقّ وجْهِي حتّى يخرجَ نبيًّا فِي مَلابسِ نَومِهِ
بعيدًا عَنِ الإضَاءةِ يبدو أشبَهَ بالقَصيدةِ دونَ ( صندلِ ) حَبيبتِي ،
وكعبِهِ العَالِي .
تعليق