قال لي البحريوما:تعالي إني أحتفظ لك بهمسات تحملها موجاتي،
تعالي لا تفزعي سنكون صديقين،فأنت مثلي في ثورانك،وفي هدوئك،
تعالي نرتحل معا،نتعانق.
قلت:يابحر إليك حنين،همسات،حوار،فأنا قط لا أخاف أن تبتلعني في حالة غضبك،
أتوق لرسم لوحاتي،لأن أسبح وأبحر،ولكي أُعَاوِد المشي مجددا وبقوة،فقد شلت اليابسة حراكي وسكناتي،
أيها البحر أرنو لمصافحتك،فقد ضجرت من حياة البشر.
أنت يا بحر صادق،غير مخادع،
فأنا في غمارك فقط أعرب عما يخالجني،
لم تساورني الشكوك يوما حول صدقك وكرمك الظنون،
أنا أنشرح كلما لمست رمالك قدميي،كلما جال بصري في أرجائك،
فلنظل إذن صديقين.
تعالي لا تفزعي سنكون صديقين،فأنت مثلي في ثورانك،وفي هدوئك،
تعالي نرتحل معا،نتعانق.
قلت:يابحر إليك حنين،همسات،حوار،فأنا قط لا أخاف أن تبتلعني في حالة غضبك،
أتوق لرسم لوحاتي،لأن أسبح وأبحر،ولكي أُعَاوِد المشي مجددا وبقوة،فقد شلت اليابسة حراكي وسكناتي،
أيها البحر أرنو لمصافحتك،فقد ضجرت من حياة البشر.
أنت يا بحر صادق،غير مخادع،
فأنا في غمارك فقط أعرب عما يخالجني،
لم تساورني الشكوك يوما حول صدقك وكرمك الظنون،
أنا أنشرح كلما لمست رمالك قدميي،كلما جال بصري في أرجائك،
فلنظل إذن صديقين.
تعليق