كل الرسائل الواضحة التي كانت تصله من شعبه لم تحسم في أمر تنازله...
آخر رسالة وصلته، كانت من عدوه:"باسم رئاسة الموساد، نعلن مسؤوليتنا عن مقتل (أبوجهاد)،ونتقدم بتهانينا لكم بعيد ميلادكم السابع والستين".
ولأن عمره يفوق السبعين، فقد حسََم أمرَه فورا وأَعلَن تنازلَه.
آخر رسالة وصلته، كانت من عدوه:"باسم رئاسة الموساد، نعلن مسؤوليتنا عن مقتل (أبوجهاد)،ونتقدم بتهانينا لكم بعيد ميلادكم السابع والستين".
ولأن عمره يفوق السبعين، فقد حسََم أمرَه فورا وأَعلَن تنازلَه.
تعليق