حدود

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد المجيد التباع
    أديب وكاتب
    • 23-03-2011
    • 839

    حدود

    كل الرسائل الواضحة التي كانت تصله من شعبه لم تحسم في أمر تنازله...
    آخر رسالة وصلته، كانت من عدوه:"باسم رئاسة الموساد، نعلن مسؤوليتنا عن مقتل (أبوجهاد)،ونتقدم بتهانينا لكم بعيد ميلادكم السابع والستين".
    ولأن عمره يفوق السبعين، فقد حسََم أمرَه فورا وأَعلَن تنازلَه.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد المجيد التباع; الساعة 06-11-2012, 11:51.
  • المختار محمد الدرعي
    مستشار أدبي. نائب رئيس ملتقى الترجمة
    • 15-04-2011
    • 4257

    #2
    أخيرا شعر بالخطر و أعلن جهرا عن التنازل
    لأن الذي يهمه حياته لا حياة الشعب
    لقطة معبرة أستاذ عبد المجديد لكم التحية
    [youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
    الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف



    تعليق

    • خديجة بن عادل
      أديب وكاتب
      • 17-04-2011
      • 2899

      #3
      بعدما امتص خيرات الوطن فما يفعله بعد هذا سوى أن يرمم عظامه في مكان آخر !
      وبما أنه منصب مسبقا من عندهم فلا ولن يكترث لمطالب الشعب ولو لم ينتهو من تقتيل بعض
      قصة جميلة أستاذ عبد المجيد التباع / تحيتي واحترامي .
      http://douja74.blogspot.com


      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #4
        هل تنازل لادراكه ان الخيانة الداخلية اقوى بحيث مكنت الاعداء من القضاء على اقوى خصم لهم.؟
        ما اقبح الهزيمة حين تكون مرسومة بايد عربية و اخرى اجنبية.
        مودتي

        تعليق

        • الطاهر التاي
          أديب وكاتب
          • 16-06-2012
          • 348

          #5
          يبدو إنه عميل ومتواطيء مع العدو ،وحاكم بأمرهم ، والرسالة التي وصلته هي في الحقيقة
          قرار وأمر بالتنحي الفوري ، ففعل .

          محبتي ... وكل الود

          تعليق

          • سما الروسان
            أديب وكاتب
            • 11-10-2008
            • 761

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
            كل الرسائل الواضحة التي كانت تصله من شعبه لم تحسم في أمر تنازله...
            آخر رسالة وصلته، كانت من عدوه:"باسم رئاسة الموساد، نعلن مسؤوليتنا عن مقتل (أبوجهاد)،ونتقدم بتهانينا لكم بعيد ميلادكم السابع والستين".
            ولأن عمره يفوق السبعين، فقد حسََم أمرَه فورا وأَعلَن تنازلَه.
            لان الموساد هم رؤسائه الحقيقين وصلته رسالتهم المبطنة بتجاوز ثلاث سنين عن موعد اغتياله وهذه نهاية الخونة

            تقديري

            تعليق

            • عبد المجيد التباع
              أديب وكاتب
              • 23-03-2011
              • 839

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
              أخيرا شعر بالخطر و أعلن جهرا عن التنازل
              لأن الذي يهمه حياته لا حياة الشعب
              لقطة معبرة أستاذ عبد المجديد لكم التحية
              لشعور بالخطر يجعل المرء يواجهه بحذر أو بحزم كما هم أسياد المقاومة أما هو فقد واجهه بلا مبالات تمهد الطريق لتمزيق ماتبقى ...فمنه يأتي الخطر..منهجيا ومرحليا
              شكرا لك، أستاذ المختار
              مع فائق تقديري ومحبتي

              تعليق

              • عبد المجيد التباع
                أديب وكاتب
                • 23-03-2011
                • 839

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
                بعدما امتص خيرات الوطن فما يفعله بعد هذا سوى أن يرمم عظامه في مكان آخر !
                وبما أنه منصب مسبقا من عندهم فلا ولن يكترث لمطالب الشعب ولو لم ينتهو من تقتيل بعض
                قصة جميلة أستاذ عبد المجيد التباع / تحيتي واحترامي .
                عندما تجري رياحه بما لا يشتهي شعبه وبما تشتهي سفنهم، فبديهي أنهم من ولوه ونصبوه...
                شكرا لحضورك أستاذة خديجة،وطلتك البهية
                مع تقديري الكبير

                تعليق

                • عبد المجيد التباع
                  أديب وكاتب
                  • 23-03-2011
                  • 839

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                  هل تنازل لادراكه ان الخيانة الداخلية اقوى بحيث مكنت الاعداء من القضاء على اقوى خصم لهم.؟
                  ما اقبح الهزيمة حين تكون مرسومة بايد عربية و اخرى اجنبية.
                  مودتي
                  وهل هناك خيانة أكثر من أن تفعل ما يمليه عليك عدوك؟
                  لمّحو له بأن : حدود 67تغنيه عن مصير (أبو جهاد).فقال: إذن نتنازل حتى تخوم 67
                  الصديق الأستاذعبد الرحيم، امتناني لحضورك المشرف
                  وتقديري اللائق

                  تعليق

                  • عبد المجيد التباع
                    أديب وكاتب
                    • 23-03-2011
                    • 839

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة الطاهر التاي مشاهدة المشاركة
                    يبدو إنه عميل ومتواطيء مع العدو ،وحاكم بأمرهم ، والرسالة التي وصلته هي في الحقيقة
                    قرار وأمر بالتنحي الفوري ، ففعل .

                    محبتي ... وكل الود
                    يبدو أنه كذلك...
                    هو لم يتنحى بعد،هو فقط تنازل عن بعض أشياء تغنيه عن المقاومة ...
                    الأستاد القديروالجميل أبو نسيبة
                    تقبل فائق تقديري وتحياتي
                    مع محبتي لك

                    تعليق

                    • روينا عاصم
                      أديب وكاتب
                      • 07-07-2012
                      • 240

                      #11
                      صورة لمشهد بات يتكرر بأرجاء بلداننا العربية
                      فلم تعد السلطة لهم بقدر ماهى بيد الأعداء
                      ما أتعس زمننا
                      تقديرى أخى الفاضل.
                      التعديل الأخير تم بواسطة روينا عاصم; الساعة 24-11-2012, 13:19.

                      تعليق

                      • مُعاذ العُمري
                        أديب وكاتب
                        • 24-04-2008
                        • 4593

                        #12
                        أعن الوطن تنازل؟!
                        لا يتنازلون، إلا بعد أن يسرقوا المستقبل، وهذا الأخير، من شدة عناده لنا، يخاله المرء عميلا موساديا!
                        القدير، صديقي، عبدالمجيد

                        عمل طيب وجميل

                        أطيب المنى

                        تحية خالصة
                        صفحتي على الفيسبوك

                        https://www.facebook.com/muadalomari

                        {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                        تعليق

                        • السيد البهائى
                          أديب وكاتب
                          • 27-09-2008
                          • 1658

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
                          كل الرسائل الواضحة التي كانت تصله من شعبه لم تحسم في أمر تنازله...
                          آخر رسالة وصلته، كانت من عدوه:"باسم رئاسة الموساد، نعلن مسؤوليتنا عن مقتل (أبوجهاد)،ونتقدم بتهانينا لكم بعيد ميلادكم السابع والستين".
                          ولأن عمره يفوق السبعين، فقد حسََم أمرَه فورا وأَعلَن تنازلَه.
                          الفاضل /
                          عبد المجيد التباع..
                          ستستمر الخيانة تواكب محبى السلطة .. أن من يتحالف مع العدو من أجل بقاءه.. مصيره معروف ومحتوم..
                          سلمت يداك.
                          تحياتى..


                          الحياة قصيره جدا.
                          فبعد مائه سنه.
                          لن يتذكرنا احد.
                          ان الايام تجرى.
                          من بين اصابعنا.
                          كالماء تحمل معها.
                          ملامح مستقبلنا.

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            #14
                            لا أدري .. من المفترض أن يحدث العكس
                            و خاصة أن رضاهم هو جانب من الرضا الأكبر لدى من وراءه
                            فالسي آى ايه بالطبع راضية
                            ربما هو في داخله استشعر عدم الرضا منهم و توجس خيفة !

                            محبتي
                            sigpic

                            تعليق

                            • فاروق طه الموسى
                              أديب وكاتب
                              • 17-04-2009
                              • 2018

                              #15
                              مرحباً أخي عبد المجيد .. كيف حالك ..
                              تطربني نصوصك التي تعري هؤلاء المتواطئين .. وأحيي غيرتك وحميتك .. نقد لاذع بنص ساخر .. وق.ج جميلة ..
                              لك المحبة ..
                              من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                              تعليق

                              يعمل...
                              X