تويت
رجل على دابته توقف يدعوها للركوب،
فكرت كم سيارة تجاهلتها وهي تمشي إلى العمل،
على عقدين من الزمن تدنت نوعيتها من فارهة إلى أقل فأقل،
لتقتصر على سيارات الشحن..
والآن كان القرار..
البيت.
-
رجل على دابته توقف يدعوها للركوب،
فكرت كم سيارة تجاهلتها وهي تمشي إلى العمل،
على عقدين من الزمن تدنت نوعيتها من فارهة إلى أقل فأقل،
لتقتصر على سيارات الشحن..
والآن كان القرار..
البيت.
التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 08-11-2012, 17:56.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
ريماالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
ريما
ريما
غاليتي
ضحكت بقسوة
لا أدري لم ضحكت أصلا
هل لأنك كنت ساخرة جدا
اكتشفت أنك تستطيعين أن تسخري القلم بهذا الإتجاه
سخرية لاذعة وبكل جدارة
تحياتي لك حبيبة قلبيالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق -
كان قرارها الأخير الأصوب أفضل لها من اذلال أكثر وأعظم !
كانت القصة جميلة / تحيتي واحترامي .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
أستاذتي ريما المحترمة ، السلام عليك .
كان قرارا صعبا لكنه أرحها من الذهاب و الأياب .
صاحب الدابة كان رحيما من أصحاب السيارات .
لماذا نتركها تذهب إلى العمل ؟ ونحن قادرون على توفير لها العيش الرغيد .
لتتفرغ لهدفها الأساسي في المنزل .
ذكرتني أستاذتي بالآية الكريمة : وقرن في بيوتكن ... صدق الله العظيم . سورة الأحزاب الآية 33 .
مشكورة أستاذتي على هذه الومضة .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
ذكيّ هذا الجمع بين الدابة والسيارات استاذة ريما ..
لتكون المفارقة ..
لكن منذ متى نحن نستقلّ أي سيارة تتوقف وتدعونا للركوب
مهما كانت فارهة ، ثم اين هي وسائل المواصلات مثلاً ..
عموما لم تكن مشكلة المواصلات سبباً مقنعاً ..للقرار البيتوتي ..
فربما هي من كانت تصبو للراحة ..وهذا من حقها طبعاً
المهم أن تكون هي صاحبة القرار دون ضغطٍ أو إكراه ...!
**
تحياتي استاذة ريما ..أبداعٌ غزير ونشاط ..ماشاء الله ..
أمسيتك سعيدة ..
تعليق
-
يا الله
انحدار متسارع
الافضل حماية نفسها في البيت.
مودتيتعليق
-
ههههههه
ما أروعك هنا أختي ريما...
لو تغيرين العنوان إلى مقياس فقط في نظري يكون أفضل
تحياتي الحارةتعليق
-
أهلا وسهلا ومرحبا بك الأستاذة المبدعة عائدة...المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
لكم أسعدتني بتعليقك وردك وفرحت بضحكتك الرقيقة..
جعل الله الفرح حليفك وفي صفك...
كوني بخير وصحة وعافية.
تحيتي واحترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
هههههه هو إذلال بحكم تقدمها في العمر فقط...المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
الغالية خديجة.. سعدت بحضورك الآثر ..
الله يسعدك ويديمك ...
مودتي واحترامي وتقديري.
تحيتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
أهلا بك ومرحبا الأستاذ عكاشة ..المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
شكرا على ردك القيم الذي فتح آفاق جديدة للنص..
لكن لاحظ أنها التزمت البيت بعد عشرين سنة..
شكرا جزيلا لك، ودام عطاءك ..
كن بخير وصحة وعافية.
مودتي واحترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
أهلا بك أستاذة نجاح ومرحبا ..المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
وأنا تعجبني ملاحظاتك، وأوافقك السيدات الفاضلات لا يتجاوبن مع من هب ودب
من الذين يعرضون عليهن الركوب..
فكانت بطلتنا ترفض طبعا، وهي لا تملك سيارة خاصة، ولربما لكون عملها قريب
أو لرغبتها في التريض تذهب إليه مشيا على الأقدام..
وأزعجها التناسب العكسي بين فخامة السيارات وتدنيها مع تقدمها في العمر، ولما
توقف ذلك الرجل على حماره، فهمت أنها تقدمت كثيرا بالسن، وآن أوان تقاعدها في
البيت..
طبعا هي صورة كاريكاتيرية لا أكثر.. ولهذا استدرج النص الساخر الضحكات من قبل
من رأى هذه الصورة...
سعدت بحضورك الجميل ... الله يسعدك ويحفظك.
مودتي واحترامي وتقديري...
تحيتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
تعليق