تويت
[frame="2 70"][/frame]
-
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
-
[table1="width:83%;background-image:url('http://img.photobucket.com/albums/v477/likethewindlisab/bg1/ATTB.gif');background-color:#171717;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center][table1="width:80%;background-image:url('http://images2.layoutsparks.com/1/144274/baby-angel-stars-sparkle.gif');background-color:gray;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]
De. Souleyma Srairi[/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]
محمد سليم
هذا الاسم الذي جعل لنفسه مكانا في الصفوف الأماميّة من الأدب الساخر
لا يتردّد أن يوضّف ابتسامة في كلّ مداخلاته المسموعة في الصالون الصوتي مهما كانت جدّيّة الموضوع
ويضفي بذلك جوّا مرحا يمسح بعض التشنّجات والمشاحنات التي بدأت تكتسح الغرف الصوتيّة
والمتصفّحات .
خياله الخصب بطفو بالجميل الساخر ويتناول مواضيعه بشيء من الدعابة الساخرة فلا نملّ القراءة حتّى وإن كانت هذه النصوص طويلة نوعا ما.
يحلو لنا الإبحار على متن سفينته ولا نخشى الغرق ضحكا.
غير اننا في الآخر نعود من بحوره الشاسعة إلى حياتنا ونواصل رحلتنا في زمن متّشح بخواء العظام وسريان الإرهاق
نرسم أرقنا على زجاج الروتين.
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
-
[table1="width:83%;background-image:url('http://img.photobucket.com/albums/v477/likethewindlisab/bg1/ATTB.gif');background-color:#171717;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center][table1="width:80%;background-image:url('http://images2.layoutsparks.com/1/144274/baby-angel-stars-sparkle.gif');background-color:gray;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]
De. Souleyma Srair[/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]
نسبّب له تلقائيته بعض المشاكل في النفوس المريضة
التي لا تتقبّل وضع الأوراق على الطاولة
وتسليط الضوء بطريقة ادبيّة ساخرة تبيّن لنا الجوانب العديدة الغامضة
ويترك المتلقّي في حيرة من امره ويتساءل:
من اين ياتي هذا الرجل بهذا الكم الهائل من الطلاقة
"طلاقة القلم واللسان "
فانتعلنا خطواتنا وامتطينا صهوة السهر لنصغي إليه باتنتباه وهو يصول ويجول في طرح المواضيع الأدبيّة الساخرة
بلا كلل ولا ملل مرورا من السياسة والفكر والنقد و......الفيسبوك...
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
[table1="width:83%;background-image:url('http://img.photobucket.com/albums/v477/likethewindlisab/bg1/ATTB.gif');background-color:#171717;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center][table1="width:80%;background-image:url('http://images2.layoutsparks.com/1/144274/baby-angel-stars-sparkle.gif');background-color:gray;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]
أنظروا هنا في الصورة القديمة :
في ماذا يفكّر الأستاذ محمد سليم يا تُرى؟؟؟؟
De. Souleyma Srairi[/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
كتب العديد من النصوص الساخرة
وهذه بعض العناوين .
يلا( فِيسْ فِيسْ ) بالفسبوك facebook
أحيانا تنتظر ساعات وساعات ولا يفسك أحدهم وبالغالب الأعم تُفسْ فتسقط أرضا من على الحائط مغشيا عليك من كثرة الضحِك هذا لو كان الحظ حليفك والغريب أنك بعد أن تعود لرشدك تعاود الكرة بابتسامة عريضة مرة أخرى ليفسك أحدهم وهكذا دواليك..متعة ما بعدها متعة وكأنه جورب أو شراب بإستك تشده ليلسعك..ومن المثير في هذا الموقع أنني حالما أدخله يتملكني شعور سيبري غريب!.
ثورة وأكلتها القطة..
هناك ولا ريب أياد خفية تحاول سرقة ثورتنا..وهناك من يضرب بيد من حديد على كل يد تمتد للسمكة الشهية ليظل حارسها الأمين ليأكلها وحده بلا شريك..ولكني أوقن أننا جهزنا الثورة وفرحنا بها أيما فرح و لم ندعو جموع الشعب لحضور الوليمة والاستمتاع بها وإنما قدمناها على طبق من ذهب لقط قادم..
فهل حان الوقت لنزن السمكة ونتأكد أن الذي أمامنا الآن السمكة أم القطة ؟..
هيّا معاً ..
نزن القطة ..أو
نحافظ على ثورتنا و
نحرس سمكتنا...............
شبعان موووووت
(خاطرة ساخرة)
** كنت..( مواطن ).. لا..لا..كنتُ..شخصا عاقلا كادحا ويشار له بالبنان..أي بين هلالين.. وليس بالسبابتين المشرعتين (كقول السياسي المتلفز المأفون)..وكنتُ..محترما وأُبشّر بمستقبل واعد..ولكن بعد دخولي المتكرر واليومي بشبكة الانترنت العالمية أصبحت مهموما حزينا كئيبا.. ساخرالألفاظ مُر الكلمات..أسير على غير هدى.. تدفعني قوة خفية ساحقة في سراديب حياتي إلى هوة نفق مظلم..وبـ نهاية النفق..لا يوجد غير مستقبل فاشل وسجن مؤبد ..لا محالة آت متأبطا ذراع القانون وراكبا على الدستور.. وسيجئ.. سيجئ يوما أُخرج فيه من تحت سريري مشدودا
( وممسوكا من قفاي )..
برنامج(عفاريتي) لا مؤاخذة لحضرتك
عندما كنتُ صغيرا..أي منذ سنوات خمس,, تحديدا,,أو أقل قليلا,, بجد؟كنتُ مشاكسا,,عفريتا,,لا أنام ألبته..إلا لِماما,, يعني؛ فيما ندر وقل من ساعات الليل,,و أمي.. من ظُرف حكيها وأنا بحجرها..تقص عليّ الحكايا..حكايا الجان والعفاريت حتى أذهب في حضرة مقام النوم,,مُتسلطنا و,,من خفة روحي أغمض عيني هكذا كي لا أراهم بالحضرة,, فتظل أمي تقصّ وتقص حتى تنام من كثرة القصقصة ,,وبعدئذ,,يعنى بعد ذهاب أمي وحضور حضرة العفاريت الكِرام مجتمعين على رأس حضرتي..تغتابني حالة من التخيلات المصحوبة بالشنكحة......
شرارة والبزبوز
,,طويتُ صفحات الجريدة على راحتيو
ألتفتُ إلى الجالس جنبي وهو..يكرر بلجاجة لم أعهدها من قبل..-:أعرني سمعك واسمعني ملء أذنيك فالأمر جلل,,ألتفتُ بعينيّ..ناحية مدخله العجيب والذي ولج منه,, دون سابق إنذار,,تفحصت قسمات وجه..وجدتها..مهذبة بصورة لافتة..إلا أنه..هالني ما رأيت من دمعاته المليحة في عينين دامعتين متحجرة,,فقلتُ على سبيل المداعبة -:هات..هات يا صاح ما بجعبتك وأني.. لسامعك فالطريق وعِر والصحبة واجبة........
عمدة لكفرنا في التِو؟!.
في الحال والتو,,هبط الشيخ عوضين..
على رأسي العارية,, وقبّلها ,,كِدهوّن,, وكدهوّن,,ثم أغتصب أذنيّ بصوت أجش وهو يصيح:يجب أن نجد حلا سريعا في مصابنا الجلل؟..بالطول وبالعرض عاوزين عمدة على الأرض؟,, بحركة خفيفة,,خلعت نفسي و أذنيّ من بين يديه المرتعشة,, والعياذ بالله,, تناولت نفسا عميقا من سيجارتي المُعتبرة..مُحدقا في سحنته المذبوحة علي مقعدته:حالا سأُرسل في طلب عمدة "دلي- فري..أكس- برس" من أفخم "رسترو"المدينة.. بالمايونيز الغربي أم بالثوم المفروك تريده؟.
على- دين-الخرفان
الشر بره وبعيد..نزولاً على رغبة "الست-أم العيال"..بعيد عنكم..
بعد معركة حامية الوطيس بالليل والناس نيام..وضعت أصابعي في الشق..يا سادة يا كرام.. مع بزوغ شقشقة الفجر..خطفتُ رجلي بحالي ومحتالي..وعلى سوق المواشي وقفت كالأسد الجسور حيران..بالضبط كما بالكتاب؛ هذا كبش عظيم وذاك نطع مقوقس الظهر وهذه من صنف الغنم بلا بطن وتلك من الماعز لذيذ الطعم وإلى أخ أخ.. وأخْ..
جارية ممشوقة.. أثابكم الله .. يا.....
بجد بجد,,
,, لمّا مللت من التسكع في شبكة الانترنت بين الغث والسمين,,و لمّا أنتصف ليلي الطويل وجُنْ,,رأيت فيما يرى النائم بين الحياة والموت..صفحة انترنت مُعنكبة ولذيذة,,عيطبولة كالزرافة,,من تونس الخضراء مُفجرة ربيع العرب حتى مصر مفخرة الدنيا,,شمرت عن ساعدي وخلعت جلبابي وربعت قدميّ,,هكذا,, بجد,,اتكأت عليها وجعدت براحتي,,ولمّا شطح خيالي وذهب..بين الجبال النافرة والوديان المنبسطة إذ بـ.. يدي الأطول مني هذه بدأتْ تداعبها..والعياذ بالله..تتحسّس فقراتها العظيمة فقرة تلو فقرة ومفرداتها الهابطة مفردة أثر مفردة,,وفجأة انتبهت لحالي المنيّل بستين نيلة..,,فــ بكيت,,بكيت من شدة الفرِحْ والسعادة .....................
إلى غيرها من المواضيع الهادفة والتي سنكتشف البعض منها في سهرة خاصة بعنوان
" على الأثيـــــــر "
كونوا معنا أعزّائي و أهلا وسهلا بكم.
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
الأستاذ محمد سليم
ليس فقط أديب يكتب في اللون الساخر على الرغم من انطباع روحه الساخرة على معظم بل كل كتاباته
هو أيضا مفكر و ناقد و محلل سياسي بارع
لا نستطيع أن نرى أسمه دون أن نسرع لمعرفة ما تمخض عنه هذا القلم الواعي المثقف
و داخلنا شعور بأننا على أعتاب فكرة أو معلومة جديدة أو حتى متعة للقراءة لهذه الروح المتحررة
هو دائما منطلق في فكره لا يحده حدود و لا تمنعه حواجز
يعرض رؤيته بشجاعة و ثقة من يحمل رسالة يريدها أن تصل أيا كانت العواقب
فشكرا لك سليمى على استضافة هذا الأديب المفكر المثقف المحلل الناقد
و شكرا لأستاذ محمد سليم على ما يقدمه لنا من أعمال قيمة و مفيدة
و هذه بعض الأعمال الساخرة
للأديب
محمد سليم
http://www.youtube.com/watch?v=uC_We5mjr84تعليق
-
شكرا جزيلا الصديقة الغالية منار يوسف
على هذه المداخلة الرشيقة وهذا اليوتيوب الرائع.
تحياتي ومحبّتي.
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
يعمل...
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕
تعليق