لِأبِي ..
قامةٌ بِكَاملِ امْتدادِهَا
ونورٌ عَلَى طَرفِ لِسَانِهِ
يُسدلُهُ شَعرًا فَوقَ جَبينِ أمِّي
أمِّي ..
الّتِي عَلَّمَتْنِي ..
... أنْ أتسلَّقَ ظَهْرَ نَخْلةٍ نَبَتَتْ - مَابينَ عَينيهَا - مُتشبثًا بِجَدائلِ ضَفَائِرِهَا , وَدُعَائِهَا الّذي يرافقُ ظِلِّي
ظِلّي .. المُمْتَدُّ مِن قَامةِ أبِي حَتَّى النِّدَاءِ
يَا .........تَخرجُ وردةً مِن يَاقةِ القَصيدَةِ
وتدعُونِي لِلعُرسِ
...
لِلعُرسِ الّذي , كَانَ لِسَاعِدِي كلَّ الحُضورِ
كَقَوسٍ عَانَقَ خَصرَ الحُلمِ الرّاقصِ فِي صَدرِي
وحلّقَ لِقَامةٍ بكاملِ امتدَادِهَا ..
هيَ لآبِي
" أحمد بيومي "
قامةٌ بِكَاملِ امْتدادِهَا
ونورٌ عَلَى طَرفِ لِسَانِهِ
يُسدلُهُ شَعرًا فَوقَ جَبينِ أمِّي
أمِّي ..
الّتِي عَلَّمَتْنِي ..
... أنْ أتسلَّقَ ظَهْرَ نَخْلةٍ نَبَتَتْ - مَابينَ عَينيهَا - مُتشبثًا بِجَدائلِ ضَفَائِرِهَا , وَدُعَائِهَا الّذي يرافقُ ظِلِّي
ظِلّي .. المُمْتَدُّ مِن قَامةِ أبِي حَتَّى النِّدَاءِ
يَا .........تَخرجُ وردةً مِن يَاقةِ القَصيدَةِ
وتدعُونِي لِلعُرسِ
...
لِلعُرسِ الّذي , كَانَ لِسَاعِدِي كلَّ الحُضورِ
كَقَوسٍ عَانَقَ خَصرَ الحُلمِ الرّاقصِ فِي صَدرِي
وحلّقَ لِقَامةٍ بكاملِ امتدَادِهَا ..
هيَ لآبِي
" أحمد بيومي "
تعليق