فلتعذر الورد أن الشوك أدماهُ
ولتسأل الدمع كم سالت خفاياهُ
القلب في حيرةٍ يمضي الى أسفٍ
والحلم في مقلة الأيام شكواهُ
يرنو الى حسرة هاجت سرائرها
في ظلمة تكتسي دربي وتغشاهُ
لما مشيت الى بئر الصفا خفقت
مني الخطى علني يوما سألقاٌه
حتى شربت الأسى والكف نازفةً
والروح في شهقةٍ سفت ثناياهُ
ياويل عمر مضى والهمُ مسكنهُ
كيف السبيلُ ولم تحيا بقاياهُ
شكوى ضلوعي لها في الأرض نازلةٌ
هزت ضلوع المدى والموت سقياهُ
ولتسأل الدمع كم سالت خفاياهُ
القلب في حيرةٍ يمضي الى أسفٍ
والحلم في مقلة الأيام شكواهُ
يرنو الى حسرة هاجت سرائرها
في ظلمة تكتسي دربي وتغشاهُ
لما مشيت الى بئر الصفا خفقت
مني الخطى علني يوما سألقاٌه
حتى شربت الأسى والكف نازفةً
والروح في شهقةٍ سفت ثناياهُ
ياويل عمر مضى والهمُ مسكنهُ
كيف السبيلُ ولم تحيا بقاياهُ
شكوى ضلوعي لها في الأرض نازلةٌ
هزت ضلوع المدى والموت سقياهُ
تعليق