..و في لحظة القنوط الكبرى..حيث شآبيب الحزن كادت تصحر النفوس..
انفرجت كفتاه و منها تفجرت مياه مباركة أشاعت الخصب في الأرض و الخضرة في النفوس..
ثم، انغلقتا..لتنفتح صفحات التاريخ..
تسود بياضهاسنابك الأهواء و مدافع النفوس..
انفرجت كفتاه و منها تفجرت مياه مباركة أشاعت الخصب في الأرض و الخضرة في النفوس..
ثم، انغلقتا..لتنفتح صفحات التاريخ..
تسود بياضهاسنابك الأهواء و مدافع النفوس..
تعليق