[align=center]
من عيوني الغافية
على هموم
أُبكيها بشرارة
من نار أشعلتها
وزدت إشتعالها
لتحول قلبي الى رمادْ ..
ِلمَ تضيعني
وتتيهني
وأنا الآتية
من خلف الدمارْ
مسلوبة
محتلة
خاسرة
ضائعة
وأمسيت غريبة بلا دار...
أيها الموغل
بعمق تاريخي ..
أبكتني السنين
وجعاً
وأذاقتني
كأس المرار
رغم هذا
وكل ذاك
مازلتُ
أناجيكْ
تعانقُك
أنفاسي الملتهبة
هذه أنا ... نعم أنا
لذا ... إجعلني
ذكرى تفيقك
من حزنك العميق ...
وكلما تشتاقني
أهمس لي
حتما سأسمعك ...[/align]
من عيوني الغافية
على هموم
أُبكيها بشرارة
من نار أشعلتها
وزدت إشتعالها
لتحول قلبي الى رمادْ ..
ِلمَ تضيعني
وتتيهني
وأنا الآتية
من خلف الدمارْ
مسلوبة
محتلة
خاسرة
ضائعة
وأمسيت غريبة بلا دار...
أيها الموغل
بعمق تاريخي ..
أبكتني السنين
وجعاً
وأذاقتني
كأس المرار
رغم هذا
وكل ذاك
مازلتُ
أناجيكْ
تعانقُك
أنفاسي الملتهبة
هذه أنا ... نعم أنا
لذا ... إجعلني
ذكرى تفيقك
من حزنك العميق ...
وكلما تشتاقني
أهمس لي
حتما سأسمعك ...[/align]
تعليق