محمد المالكي
العراق / بغداد
مواليد 1966
كتبت الشعر في اول اول صباي
كنت اتغزل بمعلمتي في سن 13
وكانت تعجبها قصائدي
ما زلت اكتب الشعر العمودي والحر والخاطره
لكني لا اصنف موهبتي غير مجرد هواية لا اكثر
ككل من فتنته الكتابة والادب قرأت كثيرا جدا واقتنيت من الكتب ما يكفي
كنت في طبيعتي معارضا للانظمة الحكومية وما زلت
فبعد ان تغير نظامنا السياسي الذي ككنت اعارضه بشدة
وجدتني معارضا للنظام السياسي الجديد وبشدة ايضا
رببما هذا هو قدري
في الفترة الاخيره تحولت لكتابة الشعر المحكي ( الشعبي )
وقد سرقني تماما من روح القصيدة الفصحى
لكني ما زلت اخربش بالخاطرة كلما داعبت قلبي قصيدة حب
اشتاق كثيرا للعودة الى الملتقى
لكن عالم التواصل الاجتماعي سرقنا من المنتديات
وليتنا نعود الى هنا
فهو عالم حقيقي غير افتراضي
سؤالي عن جميع اساتذتي في الملتقي واذكر منهم
سالم العامري
محمد زكريا
سهير الشريم
بيان محمد درع
والكثير الكثير من اعلام هذا الصرح
تحياتي لكم جميعا

السلام عليكم جميعا أهل الملتقى

واصلوا هذا الإندياح

احمد فاضل هذا اسمي
من الأردن أعيش بالقدس .
أحببت الأدب وعالم الكتب منذ صغري
كنت إذهب الى المكتبة العامه بعد انتهاء اليوم الدراسي قبل أن أذهب للبيت لشدة شغفي بالقراءة . أنهيت الثانويه العامه وسافرت إلى ألمانيا للدراسة وكنت اشتري الكتب الادبيه والتاريخيه من المكتبه العربيه في جنيف يرسلونها الي بواسطة البريد
عندي نفس طويل في المطالعة اذا عثرت على كتاب أحبه لا أتركه حتى انتهي منه .
بدأت محاولاتي الكتابيه في سن الخامسة عشر .مسكون بحب امرأه لا أعرفها ولم التقي بها ابدا أتخيلها واكتب لها باستمرار . أول قصه تأثرت بها تأثيرا شديدا مرتفعات وذرنغ وكان يعجبني الأدب الروسي ديستوفسكي وتشيخوف وتولستوي ثم الأدب العربي الجاهلي ثم الإسلامي أحب التاريخ بل اعشقه .
بعد عودتي من ألمانيا وتجولي في معظم دول العالم عملت في التجاره مع والدي رحمه الله ومازلت . وفي فروعنا التجاريه أكداس كتب اقرأ بها كلما سنحت لي فرصه .
شديد الانتماء إلى إسلامي وعروبتي
متطرف بهذا الصدد .
جمال المرأة العربيه في دينها وخلقها
وعلمها فإذا اجتمعت بها هذه الخصال كانت أعظم امراه في الأرض .

نحن نتوالد للتكرار
ملحمة قتل اولم يقتل
إنما قُتل الأمام
ملحمة تتكرر كل ألف عام
نبعث قوما نلبس ثوب القمامه
تزييننا المرايا إننا أصحاب الحليِّ وأن ملكتنا بلقيس
أكتشف علمائنا إن الأرض لاتدور كما نتوقع
الأرض تهرب مِنا بالدوران
سئمت المخلوقة من فعل سكانها
تَحَشَدت الغيوم لامفر من الظلام فالشمش
لاتعترض على تهور الريح .....فلتحمل ماتشاء
عاصفة غبراء الريح تلهو أم تعبث ؟
تُحَمّلها الأرض دائما غضب
ثورات الرمال ! عندما تنتفض من غطرسة
الدبابات وقصف الطائرات تهاجر الرمال
أحيانا الى صدورنا لتعبث قليلا .!
الرمال تقتلها النيران والمفرقعات سُرَف الدبابات
أشتاقت كثيرا لسير قافلة الجمال
فقدنا الأثر .
الأرض لاتصمت هي ترسل لنا إشارتها
تكلمنا غاضبة أنا ......
فلا تغضبوا الله عليكم