دخلنا المسبح ذا الأحواض الكثيرة..تشبه توابيت مختلفة الأحجام..
بدل أن نتجه صوب الصغرى..سار أصدقائي إلى العميقة..
وقفت كتمثال أراقب قفزهم الرشيق و عومهم الماهر و حركاتهم البهلوانية الممتعة..
أقبلوا علي مشجعين..خفت أن أصبح ترابا تذروني رياح السخرية..و أنا الزعيم..
قفزت كحجرة ارتطمت بالماء..
عاد أصحابي إلى البرية..و بقيت أبحث عن طريق العودة إلى الآن..
بدل أن نتجه صوب الصغرى..سار أصدقائي إلى العميقة..
وقفت كتمثال أراقب قفزهم الرشيق و عومهم الماهر و حركاتهم البهلوانية الممتعة..
أقبلوا علي مشجعين..خفت أن أصبح ترابا تذروني رياح السخرية..و أنا الزعيم..
قفزت كحجرة ارتطمت بالماء..
عاد أصحابي إلى البرية..و بقيت أبحث عن طريق العودة إلى الآن..
تعليق