[bor=66CCFF]همــ
سافروا في الهَمِ بلا انتظارا للنتائج ...
عشقوا صناعة الطريق الأولى ...
وتمنوا لنا حياة أفضل ...
لكنهم سافروا ...
وبقيت الامنيات ....
وسافرنا نحن الى جنة الأرض ..
فهل حقا على الأرض جنة ...
هكذا أوهمنا أنفسنا ...
ضحكنا على الأطفال ...
أطعمناهم بسكويت معلب ...
" صهيوني المذاق " ...
وقلنا لهم ليجربوا طعم السلام ...
كان السم والله ...
ولم يموتوا الأطفال ...
فقد أدمنت أجسادهم الطاهرة ...
كل ما نقدمه لهم بإسم الأبوة ..
والأبوة يا سادتي الكرام هي العطاء ...
وهي السمع والطاعة ...
ومنها تبدأ الهزيمة ...
من كان ابوه كاذبا فليغلق فاهُ بــ قطعة سكر نقية ...
ومن كان أبوه ثوريا قديما فلتترحم معه على القضية ...
ومن كان أبوه من قمامات الزعامات المحشوة دجلا فليدعو له بالهداية ..
هنا كانت البداية ...
كان هنا كنعان ينشد الحرية ...
كان صهيون يعشق الدم الكنعاني ....
كانت الطيبة طريقا الى الهزيمة ...
كانت فلسطين اسيرة الخزعبلات الملكية والرئاسية والثورية ...
وضاعت فلسطين ...
لكنهم عادوا يسحقون الجماجم طمعا في الهيروين المزور ...
في النهاية كانوا تجارا لقضية ...
قلت لكم قمامات مزرية ...
مقاولين بحجم الأرض المسلوبة ...
والبعض عما قريب ستمنحه حكومة الرضا الجنسية ..
من لا يعرف حكومة الرضا فليحرق نفسه الف مرة ..[/bor]
الرائع د مازن:
قرأت تعليقك هذا على إنحناءة ليدى
ووجدت تعليقى عليه فى موقعه سوء أدب
فنقلته الى هذا المقام
دعنى أقول انك لخصت القضية كاملة ومواقفنا
الضعيفة فى هذا التعليق فكان لأا بد أ يكون له مكان
ثابت ليقرأ
إحترامى ومتابعتى المستمرة هنا وعلى مدونتك إن شاء الله
سافروا في الهَمِ بلا انتظارا للنتائج ...
عشقوا صناعة الطريق الأولى ...
وتمنوا لنا حياة أفضل ...
لكنهم سافروا ...
وبقيت الامنيات ....
وسافرنا نحن الى جنة الأرض ..
فهل حقا على الأرض جنة ...
هكذا أوهمنا أنفسنا ...
ضحكنا على الأطفال ...
أطعمناهم بسكويت معلب ...
" صهيوني المذاق " ...
وقلنا لهم ليجربوا طعم السلام ...
كان السم والله ...
ولم يموتوا الأطفال ...
فقد أدمنت أجسادهم الطاهرة ...
كل ما نقدمه لهم بإسم الأبوة ..
والأبوة يا سادتي الكرام هي العطاء ...
وهي السمع والطاعة ...
ومنها تبدأ الهزيمة ...
من كان ابوه كاذبا فليغلق فاهُ بــ قطعة سكر نقية ...
ومن كان أبوه ثوريا قديما فلتترحم معه على القضية ...
ومن كان أبوه من قمامات الزعامات المحشوة دجلا فليدعو له بالهداية ..
هنا كانت البداية ...
كان هنا كنعان ينشد الحرية ...
كان صهيون يعشق الدم الكنعاني ....
كانت الطيبة طريقا الى الهزيمة ...
كانت فلسطين اسيرة الخزعبلات الملكية والرئاسية والثورية ...
وضاعت فلسطين ...
لكنهم عادوا يسحقون الجماجم طمعا في الهيروين المزور ...
في النهاية كانوا تجارا لقضية ...
قلت لكم قمامات مزرية ...
مقاولين بحجم الأرض المسلوبة ...
والبعض عما قريب ستمنحه حكومة الرضا الجنسية ..
من لا يعرف حكومة الرضا فليحرق نفسه الف مرة ..[/bor]
الرائع د مازن:
قرأت تعليقك هذا على إنحناءة ليدى
ووجدت تعليقى عليه فى موقعه سوء أدب
فنقلته الى هذا المقام
دعنى أقول انك لخصت القضية كاملة ومواقفنا
الضعيفة فى هذا التعليق فكان لأا بد أ يكون له مكان
ثابت ليقرأ
إحترامى ومتابعتى المستمرة هنا وعلى مدونتك إن شاء الله
تعليق