هكذا انتي
طائر حر بسماء البراءة .... حبر يسقي القلب رقة وجمال

لله درك يا سيدتي .....
شعرتك بفستانك الابيض تحلقين فوق الياسمين ... بخيال طاهر بعيد عنهم
ويمكن عنه أيضاً ....
وستبقين هكذا .... رائعة ايتها النجمة حول القمر

من القلب قبلة محبة كبيره واعتزاز يعلمها الله
فشكرًا لهذا الجمال استمتعت بسطرك فعلا
وسعيدة لأني اول من صافح هذا الجمال
احتراماتي

حين يكون الحضور الأول لبلقيس الملكه
فهذا يعني لي أمر عظيم ...
أن حرفي يليق بالسلاطين
أترين عزيزتي كيف أن ل مرورك تزهر الرياحين
وينبت على جنبات الحرف ورود الياسمين
من يشرف حقاً هو أنا بحضورك الملكي بلقيس
تحيات قلبي ودعاء روحي لك ...

الاستادة امنية
كم انت محظوظة بالاماني بالاحلام بالرضى والسكن بالعشق ثم السلام...تختالين في عالمك الحر البريئ تتوغلين في القلوب بلا استئدان ثم تاسرين العقول بحسن الكلام....ابداعا قد تخر له الاقلام..
مررت من هنا وكم سررت بالمرور.دمت بخير.تقديري واكثر.

هكذا هي
تختصر المواسم بنظرتها
تغزل الخريف عنقود ربيع
يشرق الغروب من زفير الفجر
تتناسل الأغاني من تراث وسنها
تبقي القمر ترنيمة عطر ٍ عاشق
أنثى لا نواميس تحتويها
زئبقية الخفقات
سقطت من الجنة سهوا
قلبها قبلة ياسمين
روحها أكليل عشق .

القديرة أمنية
رفيقة القمر
كوني هكذا دوما
برهان السحر و تمتمات الجمال
من حرفك نعصر قوافي الربيع
ليظل الليل ترنيمة جلال
تقديري و جل احترامي

السلام عليكم
جميل أن نحلم أن نشخصه أن نرتمي بين أحضانه
ونبقى نحلم كي نعيش
جميل بوحك أمينة قريبة الى الروح
تقديري

رسمته في مخيلتي ليس كالبشر عانقت به السماء ليظل رمزا للطهر هناك يحلق بعيدا عن كل ضرر حلقت في سماء الإبداع فأزهر الحرف ياسمينا واستحيت الحروف لجمال البيان

أيتها ال كلثومة الرقيقه
مرورك زاد لحرفي بعداً آخر للجمال
وارتقى بي نحو السماء تيها
تحياتي وأكثر ...كوني بخير .

آه ٍ رفيق القمر ...
ربما تتفق الاماكن والساعات على محو سطور الحبور ؟
وربما تتواجد هنات الزمان لتعطينا بعض أمل
أقول ربما لان اليقين نسبي الحدوث ...
ل مرورك عبق الياسمين مجللاً بضياء القمر
تحياتي وأكثر ...

إشتقتُ حرفك المدهش يا رفيقة القمر ..
آسفة أن ابتعدتُ عن مجالكِ القمريّ بعض الوقت ، رغماً عني ..فالغيوم السوداء عكّرتء أجواءنا
وشوَّهت سماءنا ، وأغلقت قلوبنا وعيوننا امام الفرح والجمال ،
هذا قدرُنا كفلسطينيين ، فكلما حاولنا التنفُّس أو التنفيس عن أرواحنا المثقلة بالهموم ..جاء القدر يصفعنا
لنصحو على جرحٍ جديد ..ووجعٍ جديد ،
أبدعتِ امنيتي العزيزة كما دائماً ..، بحروفك التي عانقت روعة القمر ، وتعتّقت بعبير الحياة..ورحيق القلوب العاشقة .
فما أجمل التصالح مع النفس والرضى ..اتمنى لك كل السعادة ودوام الهناء .

حروف معطرة بانفاس الربيع، ذات صور بديعة و لغة رقيقة.
مودتي

وجميل مرورك أيتها الرقيقه لينده
والأروع أن نعيش كي نحلم غاليتي
حبي وودي ...ونسائم صبا

الندية الرقيقه ريما
تكون الفكرة تتملك الروح
وحين يخطها القلم تجذب الفراشات كانت
فتسعد وتحاول الأجمل
شكراً لمرور عبق ...

استاذي التدلاوي
يزداد بريقها بمرورك الكريم بها
اشكر قراءتك النديه
ودي واحترامي وعبق الأرض بالمطر ...

هكذا أنتي لا تبحثين كثيراً عن تفاصيل حلم مر في مخيلتك و ترغبين أن يصير أفضل من الحلم
و يتحول الحلم الى أسطورة عندما تكلفيه باكثر مما خلق له فيكتبك حورية و يسطرك حروف كبيرة يراها الجميع لتصبحي الفتاة الكبرى للعشق التي لا تظهر كثيراً و لكنها أشهرهن و ينتهي بذلك المشهد الأول
--------------------
في المشهد الثاني أعجبك كثيراً حرف العين فأنهيتي به الشطر و هو المعبر الوحيد عن مكوثك حيث البراءة و ابتعادك عن مشاهد الهلع و مكنونك بأنك لا تحسنين تنميق الكلمات رغم أنك تحسنين ذلك
انتي حروف تناغي البلابل فتحولك الى أشعارك هو تحول صادق .. و صعب
عندما جمعتي نفسك ( أحرفك ) فداعبتي البلابل فانتي رقيقة كالفراشة كل هذا رغم الوجع الذي اصدرته مشاهد الهلع الذي ظننتي انك هربتي منه و أنتي عالقة فيه فالهلع أكثر من الخوف و أصعب منه بكثير و مشاهده لا تنسى بسهولة ... فنشغل أنفسنا و نستدعي برائتنا لتداعب البلابل و نحن من الداخل لا ننفك من النزر في تلك المشاهد التي لا ترقّ أبداً و لا ترأف بحال الفراشات كمشاهد قتل الأبرياء في سوريا أو فلسطين .
-------------
المشهد الثالث هو مشهد المناجاة ,... مناجاتك لنفسك التي هي أحرف تداعب البلابل ( الأنا الأخرى التي شرحتي عنها في النص ) بجعلها هي الحقيقية في عالم يقتلون فيه الأطفال و لم يتعرفوا على الحب فيه بعد .. كن يا عالمها الذي في الحلم قصيد
و الذي لم ينتبه اليه غيري أن يا أنا يأنا ... هي بداية أغنية لفيروز - فصار كل النص مبدع و مبدع من صمم هندسته و مبدع من اهتم بحرف العين و مبدع من نقل إحساسي الى حيث تقصد و قد أعددت لك صورة معبرة عن نصك سأهندسها الآن بعد الاتفاق مع قصي و أخبرني أنه سيستأذن منك في جعلي مصمم أعمال الصفوة في الملتقى و كل كلماتي و أعمالي لا ترقى لأن تقدم الشكر للمبدعة ...... أمنية - و سأعتبر أنني استأذنتك و أنك وافقتي