تويت
القصة على مدونتي دفاتر ثقافية من هنا
-
دقائق قبل النشر, ودون سابق إنذار استلم نصه معدلا في آخر لحظة, وعلى السندان, تفحص بعينين جاحظتين ركاكة الأسلوب وأخطاء الإملاء, استشرف ملامحه في المرآة, ولهول ما رأى من قبح, مزق الأوراق, كسر المرآة, وأحرق المطرقة.
القصة على مدونتي دفاتر ثقافية من هنا
-
الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
-
المشاركة الأصلية بواسطة أوهيبة يحيى مشاهدة المشاركة
الأديبُ الواعي : أوهيبة يحيى
جاءت ومضتك معزِّرَةً لمن سلَّمَ ذقْنَهُ صَاغِرًا .. ذكَّرْتَني بدُور الصِّحَافة وخُطُوبِهَا البيرُوقرَاطية السَّمِجَةِ : نصٌّ للتعْديل ... قبْلَ النَّشْر ... سِنْدَانُ الرَّقيبِ (رئيسُ التَّحْرير) ... مرْآةُ المُجْتَمَع.
جولة عميقة في فُؤَادٍ يحمِلُ ثوْرَةً علىَ واقِع مُزْرٍ.
كل التقدير والاحترام لهذا المنسوب اللغوي الجميل
[frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]تعليق
-
السلام عليكم
سعدت بفراستك أستاذ توفيق صغيرالتعديل الأخير تم بواسطة أوهيبة يحيى; الساعة 15-12-2012, 14:39.
تعليق
-
رقابة مشوهة للنص..على المبدع عدم الرضوخ.
مودتيتعليق
-
نعم معك حق صديقي عبد الرحيم, يسعد القارئ بالنصوص العميقة, ويسعد الكاتب بالقراءة العميقة أيضا, ولكن وجب ترك الباب مفتوحا للتأويل حتى لا نقتل النص. شكرا لك
تعليق
تعليق