مجون المرأة التي أمامي
فستقة مقشّرة خضراء
وهي في شمس رغبتها تستكين.
أصرخ في سرّي :
يا للمتوسّط الذي يتلالا كماسة ساحرة !
يا للحوض الذي يتفتّح كالأفق البهيّ !
يا للعطش الكونيّ يزمجر في أرجائي!
كم أجراس سأطفئها ،
كم أعناق سألويها ،
كم من شعاب سأقطعها،
كم سجوف وكم غيوب سأفتحها...
يا لمثلث برمودا وهو يسحبني إلى هوّة وارفة!.
فستقة مقشّرة خضراء
وهي في شمس رغبتها تستكين.
أصرخ في سرّي :
يا للمتوسّط الذي يتلالا كماسة ساحرة !
يا للحوض الذي يتفتّح كالأفق البهيّ !
يا للعطش الكونيّ يزمجر في أرجائي!
كم أجراس سأطفئها ،
كم أعناق سألويها ،
كم من شعاب سأقطعها،
كم سجوف وكم غيوب سأفتحها...
يا لمثلث برمودا وهو يسحبني إلى هوّة وارفة!.
تعليق