كزهر القيامة أو أبعد ...لروح درويش

**ربيع عقب الباب** · 01-12-2012, 04:38

قصيدة تليق بروح درويش
ممزوجة بعشق ازلي
و لغة تتهادي في ترقرق
شارد .. يتأمل النظرة منه إليه
إليها .. في تعبد و تعشق
فرح و إن شجى
الصورة ترسم أبعد من ظاهرها
كزهر القيامة أة أبعد
و الأنفاس هادئة .. كأنها تأتي من الخارج إلي الداخل و العكس

هذه واحدة تضاف إلي جمال ما تكتبين
بوركت

**د. محمد أحمد الأسطل** · 01-12-2012, 10:42

سأخرجُ من أوراق الدّالية

سأخرجُ من دمعات العنب
فهذه الكرمة ُ لك
وهذا الكرملُ فراشُ الرّواية
وكل ذياكَ الغيم قافِلتك
كم نظرتُ حَولي
كم بحثتُ عنك
وأنت تنام في الأعالي
فليُسقِطكَ المطر
كدتُ أزين الكلماتَ والحروفَ والصروفَ
أزينها فوقَ خطوطِ النار
لأنهي فوضى الظّلال
إنه الغياب الذي يُرسِلـنا في كل الإتجاهات
يُرسِلـنا وراءَ ذكراك
ذات شوق رسمتـُكَ عَلى رصاصة ..
فلم أجِدك !
---------
سيدتي الشاعرة
أهلا بك وطاب يومك
كنت رائعة وجميلة
رحم الله شاعرنا الكبير
محبتي وأزهر الصفصاف

**شيماءعبدالله** · 01-12-2012, 10:53

الغالية العزيزة آمال محمد
دائما كلماتك مبدعة كأنت
وحتما نتمنى لمن له مكانة كبيرة في أنفسنا أن يمد الله بعمره
وإن الخلود لله سبحانه وإن طغى حبه كل شيء وأي شيء
لكن نلمس الأحباب ينعمون في وجيب القلب مرتعهم
دمت متألقة ولك باقة عطرية كحروفك الندية
محبتي وأكثر أيتها البهية ..

**صهيب خليل العوضات** · 01-12-2012, 16:40

أتذكر في آخر قصائد درويش قبل موته
( لا أريد لهذه القصيدة أن تنتهي )
يقول : ( لا أتذكر قلبي إلا إذا شقه الحب نصفين )
هكذا كان قلبه منذ أن غادر فلسطين إلى المنفى
درويش كما كان في حياته يشغل كل العالم بقضيته و أشعاره
فهو أيضاً يشغلهم بقضيته و أشعاره في موته أيضاً
رحم الله الشاعر الكبير محمود درويش
وعذراً إن خرجت عن السياق
قصيدتكِ رائعة تعتلي هام السحاب
بوركتِ

**أبوقصي الشافعي** · 01-12-2012, 19:56

شكرا لك ِ يا ذا الحرف الشارد..
ذي الضوء الساجي..
شكرا أيها الشعاع يا صاحب الضياء الوهاج..
يا رعشة تحنان، يا خفقة في كل شريان
لا زالت تسري في صمت تحطم...
ستبقى يقين اليراع و الإباء

القديرة آمال
كثيرة أنت ِ بمفاتن اللغة
فواصلي سيدتي ينوع الأبجدية
فلا قرطاس يستوعب رونقك
ولا يراع يختصر سموك
تقديري و تحية تليق

**آمال محمد** · 02-12-2012, 02:22

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

قصيدة تليق بروح درويش
ممزوجة بعشق ازلي
و لغة تتهادي في ترقرق
شارد .. يتأمل النظرة منه إليه
إليها .. في تعبد و تعشق
فرح و إن شجى
الصورة ترسم أبعد من ظاهرها
كزهر القيامة أة أبعد
و الأنفاس هادئة .. كأنها تأتي من الخارج إلي الداخل و العكس

هذه واحدة تضاف إلي جمال ما تكتبين
بوركت

أستاذي ربيع

ادرك كم ترى من الروح حين الكتابة
هذا ما تصفه كلماتك مع كم كبير من معرفة وخبرة وتشجيع

وكأن بك تزن الفكرة ...تقدرها

وأنت الشاعر القادر

تقديري كبير وعميق

**آمال محمد** · 02-12-2012, 02:33

المشاركة الأصلية بواسطة د. محمد أحمد الأسطل مشاهدة المشاركة

سأخرجُ من أوراق الدّالية

سأخرجُ من دمعات العنب
فهذه الكرمة ُ لك
وهذا الكرملُ فراشُ الرّواية
وكل ذياكَ الغيم قافِلتك
كم نظرتُ حَولي
كم بحثتُ عنك
وأنت تنام في الأعالي
فليُسقِطكَ المطر
كدتُ أزين الكلماتَ والحروفَ والصروفَ
أزينها فوقَ خطوطِ النار
لأنهي فوضى الظّلال
إنه الغياب الذي يُرسِلـنا في كل الإتجاهات
يُرسِلـنا وراءَ ذكراك
ذات شوق رسمتـُكَ عَلى رصاصة ..
فلم أجِدك !
---------
سيدتي الشاعرة
أهلا بك وطاب يومك
كنت رائعة وجميلة
رحم الله شاعرنا الكبير
محبتي وأزهر الصفصاف

اضافة رائعة ...كأنت

كم وصفت وكم أجدت

نعم أنه الغياب ..يرسلنا وراءه

نراه بكامل الإيحاء

تقديري

**آمال محمد** · 04-12-2012, 02:25

المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة

الغالية العزيزة آمال محمد
دائما كلماتك مبدعة كأنت
وحتما نتمنى لمن له مكانة كبيرة في أنفسنا أن يمد الله بعمره
وإن الخلود لله سبحانه وإن طغى حبه كل شيء وأي شيء
لكن نلمس الأحباب ينعمون في وجيب القلب مرتعهم
دمت متألقة ولك باقة عطرية كحروفك الندية
محبتي وأكثر أيتها البهية ..

سيدتي الشيماء

وروحك التي تبهج المكان

رصيد يضاف إلى لغتنا يعمقها ...يقومها

دمت غالية استثنائية

محبتي

**آمال محمد** · 05-12-2012, 07:10

المشاركة الأصلية بواسطة صهيب العوضات مشاهدة المشاركة

أتذكر في آخر قصائد درويش قبل موته
( لا أريد لهذه القصيدة أن تنتهي )
يقول : ( لا أتذكر قلبي إلا إذا شقه الحب نصفين )
هكذا كان قلبه منذ أن غادر فلسطين إلى المنفى
درويش كما كان في حياته يشغل كل العالم بقضيته و أشعاره
فهو أيضاً يشغلهم بقضيته و أشعاره في موته أيضاً
رحم الله الشاعر الكبير محمود درويش
وعذراً إن خرجت عن السياق
قصيدتكِ رائعة تعتلي هام السحاب
بوركتِ

اضافة رائعة أستاذي صهيب

نعم خصوصية درويش حديث لا ينتهي

وقصيدته الأخيرة مثال على الارث اللغوي الذي تركه لنا

رحمه الله

شكرا لرقي الحضور

**ليندة كامل** · 05-12-2012, 08:50

السلام عليكم
القديرة والصديقة العزيزة أمال كنت أتسائل لما وضعت قصيدتك النثرية هنا في صيد الخاطرة
وأنت تذركين جيدا أناها قصيدة وليست خاطرة
وبعد السؤال تهت أنا في جمال حرفك وقوت خيالك لست أعرف في الشعر الكثير لكنني استمتعت بتيه بديع
تقديري لحرفك السامك محبتي

**آمال محمد** · 06-12-2012, 03:44

المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة

شكرا لك ِ يا ذا الحرف الشارد..
ذي الضوء الساجي..
شكرا أيها الشعاع يا صاحب الضياء الوهاج..
يا رعشة تحنان، يا خفقة في كل شريان
لا زالت تسري في صمت تحطم...
ستبقى يقين اليراع و الإباء

القديرة آمال
كثيرة أنت ِ بمفاتن اللغة
فواصلي سيدتي ينوع الأبجدية
فلا قرطاس يستوعب رونقك
ولا يراع يختصر سموك
تقديري و تحية تليق

الحقيقة قصي

تتدارى اللغة إذ تعرج على ضوئك

تتبني مداركنا

كم تلزمنا مثل هذه الروح حتى يتبارك المداد

كثير أنت

لحضورك

لروعتك

تقديري واحترامي

**عبد الرحيم محمود** · 10-02-2013, 04:08

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

قصيدة تليق بروح درويش
ممزوجة بعشق ازلي
و لغة تتهادي في ترقرق
شارد .. يتأمل النظرة منه إليه
إليها .. في تعبد و تعشق
فرح و إن شجى
الصورة ترسم أبعد من ظاهرها
كزهر القيامة أة أبعد
و الأنفاس هادئة .. كأنها تأتي من الخارج إلي الداخل و العكس

هذه واحدة تضاف إلي جمال ما تكتبين
بوركت

أخي ربيع الغالي
محبة لك أوضح بأمانة الحرف :
درويش لم يبعد ولم ينفه الاحتلال البغيض
لا بل ذهب لموسكو ليدرس وهو شيوعي
وعضو في حزب راكاح الصهيوني ، وهناك
اختار كما قال يوسف إدريس صديقه عنه
كان خبيرا بالشقراوات الروسيات والخمر !
الوطن كان وترا وحصان طروادة لا أكثر
ويكفي أنه في شعره شتم الله وانتقصه ،
وشتم النبي صلى الله عليه وسلم ، وسفّه
القرءان ، وعاب الملائكة ، الوطن كان
عنده سلما لأنه تركه وتنازل عن بيته
في البروة بشمال فلسطين ، مثلك
كاتب لا يخدعه السراب !!

**آمال محمد** · 11-02-2013, 05:28

السلام عليكم
القديرة والصديقة العزيزة أمال كنت أتسائل لما وضعت قصيدتك النثرية هنا في صيد الخاطرة
وأنت تذركين جيدا أناها قصيدة وليست خاطرة
وبعد السؤال تهت أنا في جمال حرفك وقوت خيالك لست أعرف في الشعر الكثير لكنني استمتعت بتيه بديع
تقديري لحرفك السامك محبتي

ليندة كامل

حبيبتي لينده

لكل فن أخلاقة ورؤياه

وقد وجدتها قريبة بعيدة ...لا يعيبها انها هنا

فالخاطرة فن لا يقل ابداعا عن غيرها من الفنون

كلماتك الرقيقة ...عبرتني قوة ومحبة

تقديري الكبير لك

**آمال محمد** · 11-02-2013, 05:40

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة

أخي ربيع الغالي
محبة لك أوضح بأمانة الحرف :
درويش لم يبعد ولم ينفه الاحتلال البغيض
لا بل ذهب لموسكو ليدرس وهو شيوعي
وعضو في حزب راكاح الصهيوني ، وهناك
اختار كما قال يوسف إدريس صديقه عنه
كان خبيرا بالشقراوات الروسيات والخمر !
الوطن كان وترا وحصان طروادة لا أكثر
ويكفي أنه في شعره شتم الله وانتقصه ،
وشتم النبي صلى الله عليه وسلم ، وسفّه
القرءان ، وعاب الملائكة ، الوطن كان
عنده سلما لأنه تركه وتنازل عن بيته
في البروة بشمال فلسطين ، مثلك
كاتب لا يخدعه السراب !!

لا يليق بشاعر مثلك أن يتناول قامة شعرية مثل درويش بهذه الطريقة

ارث درويش الثقافي لا ينكره أحد
ووطنيته لا جدال فيها...

كان من وإلى فلسطين ...حتى في حواراته مع الحبيبة
وان يكن خبيرا بالشقراوات ...رغم تعسف الجملة , ما الذي ينقص من هامته التي رفعت ميزان الشعر ووشمت عباراته على القلوب وعلى الحجر

درويش احب الله على طريقته ...وليس لمخلوق ان يحاسب ضميره إلا من فطره

درويش علامة شعرية ملهمة ...يدخل بالبسيط العميق... روح قارئه

لك ان تتناول أدبه وشعره ولا حق لك بتناول سيرته الشخصية ورؤياه عن الملائكة

فله رب أعلم

كزهر القيامة أو أبعد ...لروح درويش

كزهر القيامة أو أبعد ...لروح درويش

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث