رحيل الأضواء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مهيار الفراتي
    أديب وكاتب
    • 20-08-2012
    • 1764

    #16
    أستاذي الشاعر الجميل مختار محمد الدرعي
    سررت بحروفك و مرورك الجميل
    الذي أطلق كرنفالات الفرح في أحداق البياض
    شكرا لك أستاذي و دمت بألف خير
    التعديل الأخير تم بواسطة مهيار الفراتي; الساعة 21-12-2012, 09:52.
    أسوريّا الحبيبة ضيعوك
    وألقى فيك نطفته الشقاء
    أسوريّا الحبيبة كم سنبكي
    عليك و هل سينفعك البكاء
    إذا هب الحنين على ابن قلب
    فما لحريق صبوته انطفاء
    وإن أدمت نصال الوجد روحا
    فما لجراح غربتها شفاء​

    تعليق

    • مهيار الفراتي
      أديب وكاتب
      • 20-08-2012
      • 1764

      #17
      الاستاذة الشاعرة القديرة بنت فلسطين الغالية غالية
      إن شاء الله ستكون الرحلة القادمة إلى الداخل داخل الوطن
      يكفينا من جحيم الغربة ماكابدناه بعيدا عنا
      عن هذا الوطن المحفور في جدران الذاكرة كنقوش خالدة
      سنعود أن شاء الله أقوى و أجمل و لن تكسرنا الريح أو يثنينا الموج عما نريد
      يوما ما سنعود و عسى أن يكون قريبا ذلك اليوم
      شكرا أستاذتي على مرورك الشذي
      و دمت بألف خير
      أسوريّا الحبيبة ضيعوك
      وألقى فيك نطفته الشقاء
      أسوريّا الحبيبة كم سنبكي
      عليك و هل سينفعك البكاء
      إذا هب الحنين على ابن قلب
      فما لحريق صبوته انطفاء
      وإن أدمت نصال الوجد روحا
      فما لجراح غربتها شفاء​

      تعليق

      • مهيار الفراتي
        أديب وكاتب
        • 20-08-2012
        • 1764

        #18
        الشاعر و الأديب القدير الدكتور محمد
        طابت كل أوقاتك
        لقد أشرقت الحروف بنور اطلالتك
        و اشتعل الفرح في أغصان الروح
        أشكرك جدا على جمال مرورك شاعرنا الجميل
        و دمت بألف خير
        أسوريّا الحبيبة ضيعوك
        وألقى فيك نطفته الشقاء
        أسوريّا الحبيبة كم سنبكي
        عليك و هل سينفعك البكاء
        إذا هب الحنين على ابن قلب
        فما لحريق صبوته انطفاء
        وإن أدمت نصال الوجد روحا
        فما لجراح غربتها شفاء​

        تعليق

        • مهيار الفراتي
          أديب وكاتب
          • 20-08-2012
          • 1764

          #19
          الأستاذة براءة
          مرورك خاطف كرسالة غيمة لأختها الأرض
          سأسجل في ذاكرتي أني كنت المحطة رقم 3 في تاريخ مشاركاتك و هذا شرف لي
          فأهلا و سهلا بك
          حللت أهلا و وطئت سهلا
          أسوريّا الحبيبة ضيعوك
          وألقى فيك نطفته الشقاء
          أسوريّا الحبيبة كم سنبكي
          عليك و هل سينفعك البكاء
          إذا هب الحنين على ابن قلب
          فما لحريق صبوته انطفاء
          وإن أدمت نصال الوجد روحا
          فما لجراح غربتها شفاء​

          تعليق

          • مهيار الفراتي
            أديب وكاتب
            • 20-08-2012
            • 1764

            #20
            الأستاذة الأديبة القديرة منيرة الفهري
            لا يسع حروفي إلا أن تنحني إكبارا و إجلالا لمرورك البهي
            شرف لي أن تمري من هنا أستاذتي
            و شرف أكبر أن تنثري أريج مدادك
            شكرا لك
            و دمت بألف خير
            أسوريّا الحبيبة ضيعوك
            وألقى فيك نطفته الشقاء
            أسوريّا الحبيبة كم سنبكي
            عليك و هل سينفعك البكاء
            إذا هب الحنين على ابن قلب
            فما لحريق صبوته انطفاء
            وإن أدمت نصال الوجد روحا
            فما لجراح غربتها شفاء​

            تعليق

            • مهيار الفراتي
              أديب وكاتب
              • 20-08-2012
              • 1764

              #21
              الاستاذ الأديب و الشاعر الكبير
              محمد مثقال خضور
              السماء التي أمطرتك عمدت المكان بماء الجمال
              و نشرت الضوء في جنبات العتمة
              سررت بك و بوهج حروفك أستاذي الكريم
              و دمت بألف خير
              أسوريّا الحبيبة ضيعوك
              وألقى فيك نطفته الشقاء
              أسوريّا الحبيبة كم سنبكي
              عليك و هل سينفعك البكاء
              إذا هب الحنين على ابن قلب
              فما لحريق صبوته انطفاء
              وإن أدمت نصال الوجد روحا
              فما لجراح غربتها شفاء​

              تعليق

              • سليمى السرايري
                مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                • 08-01-2010
                • 13572

                #22
                الذين يرحلون
                لا يرحلون وحدهم
                بل يأخذون بعضنا معهم
                - البعض الحي دائما -
                تاركين لنا حقائبهم
                على عتبات الغياب
                لنحملها في صعودنا الطويل




                تلك الحقائب مازالت خلف الباب تئن بصمت
                نكاد نسمع وشوشة أصابعهم وهم يرتّبون بعض ما تبعثر من أغراض
                لم نكن ندرك حينها ، انّنا سنبكي طويلا كلّما سقطت نظراتنا على تلك الحقائب.


                مهيار الفراتي الشاعر العميق

                تعرف جيّدا كيف تشدّنا إلى عمقك
                فاكتبنا من جديد.




                شكرا

                لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                تعليق

                • مهيار الفراتي
                  أديب وكاتب
                  • 20-08-2012
                  • 1764

                  #23
                  الشاعرة و الناقدة
                  الفنانة الراقية
                  آخر أنثى بلورية
                  سليمى السرايري
                  دائما يتركنا الرحيل هناك
                  مع حقائب الذكريات و الوجع
                  دائما يصلبنا على جذوع الألم و الحسرة
                  دائما يأخذ الأجمل منا دائما
                  و يتركنا لهزائمنا التي لا تنتهي
                  لك
                  لمواسم الفرح القادم في أحداق المطر
                  لقوافل الضوء المحملة على أهداب الأوركيد
                  شكرا
                  شكرا بحجم الشكر
                  لجمال حضورك الراقي
                  و روحك النقية
                  صديقتي العزيزة
                  و دمت بألف خير



                  أسوريّا الحبيبة ضيعوك
                  وألقى فيك نطفته الشقاء
                  أسوريّا الحبيبة كم سنبكي
                  عليك و هل سينفعك البكاء
                  إذا هب الحنين على ابن قلب
                  فما لحريق صبوته انطفاء
                  وإن أدمت نصال الوجد روحا
                  فما لجراح غربتها شفاء​

                  تعليق

                  • جمال سبع
                    أديب وكاتب
                    • 07-01-2011
                    • 1152

                    #24
                    للرحيل لون الروح المتأججة
                    نتنفسه كالبخار الساخن
                    يترصد بنا عندما تقبلنا الوسادة
                    في الطرقات .. في بالوعات الحنين .. في الصمت المتوقف لحظة العودة
                    **********
                    دوما رائع أيها الشاعر المسافر مع جمال الحرف
                    تقديري لحرفك أستاذ مهيار
                    عندما يسألني همسي عن الكلمات
                    أعود بين السطور للظهور

                    تعليق

                    • مهيار الفراتي
                      أديب وكاتب
                      • 20-08-2012
                      • 1764

                      #25
                      أخي و صديقي الأديب المبدع
                      جمال سبع
                      شكرا بحجم الشعر
                      لهذا المرور المضمخ بالياسمين
                      لفيض الحروف المسكية التي سكبت في سماء النص
                      و شكرا لهذا العبور الفاخم كــ أنت
                      دمت بألف خير سيدي الكريم
                      أسوريّا الحبيبة ضيعوك
                      وألقى فيك نطفته الشقاء
                      أسوريّا الحبيبة كم سنبكي
                      عليك و هل سينفعك البكاء
                      إذا هب الحنين على ابن قلب
                      فما لحريق صبوته انطفاء
                      وإن أدمت نصال الوجد روحا
                      فما لجراح غربتها شفاء​

                      تعليق

                      • مالكة حبرشيد
                        رئيس ملتقى فرعي
                        • 28-03-2011
                        • 4544

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة مهيار الفراتي مشاهدة المشاركة
                        رحيل الأضواء


                        الرحيل الذي
                        يجلد عشب الحياة
                        بأشعته الحقودة
                        يجففنا قطرة قطرة
                        تاركا للحنين
                        عربته الملعونة
                        باقتفاء الظل الأبيض
                        يصعد في أحاديث الضوء
                        إلى غيم النسيان الأسود
                        في أي أرض تمطرك
                        أيّها النسيان
                        و أين تدفع قطعانك بعيدا
                        عن بقايانا الهشة


                        تقترفنا الذكريات
                        على باب الحسرة
                        تتركنا هناك
                        و تمضي بالفرح الموؤود
                        في دواخلنا المؤكسدة
                        كم أنت عقيم أيها الفرح
                        وكم أنت خوانة أيتها الحياة


                        الذين يرحلون
                        لا يرحلون وحدهم
                        بل يأخذون بعضنا معهم
                        - البعض الحي دائما -
                        تاركين لنا حقائبهم
                        على عتبات الغياب
                        لنحملها في صعودنا الطويل


                        الذين يرحلون
                        ليسوا برءاء
                        من حزننا الملطخ بهم
                        و مشانقنا التي تنصبها
                        ظلالهم
                        على شرفات الحنين


                        الذين يرحلون
                        يضرموننا في
                        حقول النسيان
                        واثقين بأن الغياب
                        هو جوهر الوجود
                        و أننا مجرد أطياف
                        لم تجد بعد أجسادها


                        الغياب وجود
                        لعدمنا القادم
                        و الرحيل
                        ذاكرة أولى
                        لفخار الجسد
                        معرفة أولى
                        لذرة الرمل الحالمة


                        الذين يرحلون
                        يطوون ذواكرهم علينا
                        كما تطوي القطرة
                        صفحة من عطش
                        نحن الظلال الهاربة
                        من الصحارى الجرداء
                        نحن القصائد المخطوطة
                        في دفاتر العراء







                        يا أوراق الظلال المتساقطة
                        في حضن الرمل
                        علميني
                        كيف يشعل الشعراء
                        رماد القوافي
                        لأتلمس طريقي نحو الارتياح
                        أشعل الريح قصائد
                        على امتداد الضمائر
                        الغائبة والحاضرة
                        أمحو آثار أرق
                        منح الحياة
                        حدودا لضوء أعمى
                        حتى صار العيش
                        تابوتا لليقظة
                        اليقظة مرآة للنفي
                        النفي جمرا انطفأ
                        على شفة الورد
                        الورد أشواكا مكسورة اللحن
                        منحت صوتها لطرقات
                        تحتمي من الريح بالدخان
                        تشاغب الغابات بالاحتراق
                        و الفصول مواسم مختلفة
                        معظمها متخم بالخسران

                        جميل جدا ما قرات هنا استاذ مهيار
                        صار الغياب اشد وجودا من الحضور
                        ربما لاننا جميعنا نهرب من الاني ..والاتي
                        نحو ما كان
                        وان كنا في وقته لم نشعر بجماله ولا
                        بما كان فيه من سعادة
                        الذين رحلوا اخذوا اجمل ما فينا
                        لذا علينا التكيف على العيش
                        مع بقايا اجزائنا

                        دمت استاذ مهيار ودام الابداع

                        تعليق

                        • رشا السيد احمد
                          فنانة تشكيلية
                          مشرف
                          • 28-09-2010
                          • 3917

                          #27


                          الأستاذ القدير مهيار

                          كم هي اللغة وافرة الجمال هنا
                          وكم هي الصور زاخرة بنبض الوجع الذي رسمه الفقد
                          بحروف كبيرة نقشت في الخافيات من أرواحنا
                          ليت الغياب لا يترك أزاميله تنحت في أرواحنا نصب الوجع
                          ليته يتركنا نمضي بسلام في مسارب الحلم

                          كنت راائعا جداً
                          وروحك شفافة لونت الصور بمائية عذبة

                          ياسمين ..
                          لروح تطرز حقول الشعر
                          بالجمال
                          .


                          https://www.facebook.com/mjed.alhadad

                          للوطن
                          لقنديل الروح ...
                          ستظلُ صوفية فرشاتي
                          ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
                          بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

                          تعليق

                          • وفاء الدوسري
                            عضو الملتقى
                            • 04-09-2008
                            • 6136

                            #28
                            جميل استاذ:مهيار
                            قصيدة رائعة بحق
                            دمت بخير

                            تعليق

                            • نجلاء الرسول
                              أديب وكاتب
                              • 27-02-2009
                              • 7272

                              #29
                              الذين يرحلون
                              لا يرحلون وحدهم
                              بل يأخذون بعضنا معهم
                              - البعض الحي دائما -
                              تاركين لنا حقائبهم
                              على عتبات الغياب
                              لنحملها في صعودنا الطويل

                              حرفك جميل جدا أخي الأستاذ مهيار
                              حفظك الله وأيضا سأدعو للغياب كثيرا
                              تقديري ولحرفك النور
                              نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                              مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                              أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                              على الجهات التي عضها الملح
                              لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                              وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                              شكري بوترعة

                              [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                              بصوت المبدعة سليمى السرايري

                              تعليق

                              • أحمد الخالدي
                                أديب وكاتب
                                • 07-04-2012
                                • 733

                                #30
                                استاذي الرائع مهيار الفراتي ... مقاطع جميلة .. جذابة راقية المعني وعميقة الاحساس تصور دواخل النفس المحملة بآعباء الواقعية بتعبير راق .. لك كل الالق سيدي ودمت الف خير...

                                تعليق

                                يعمل...
                                X