لحروفٍ معطرة سلبت لب الذائقة كتبت ...
هو الســــــــــــــــــــحر إلا أن فيـــــــه مفـــــــاتناً
سمت و ارتقت بالحرف عذبا منمنما
هو العــــــــــــــــــــطر إلا ان للــــــــيل برقـــــــعاً
يغطـــــــــــــــــــيه , لكن العـــبـــــــير تكــــــــلما !!
لك الله يا هاتيك ، ماتســـكبـــــــيــنهُ ...
يمس شغاف القلب ، ينساب في الدِّمَـا !
يغـــــــــــــــازل حبات القــــــــــــلوب يشـــــلها
كرامٍ رمى ســهـــــــــماً فأصــــمى اذا رمى !
هو الجــــــــــــــــــــــــرح إلا أنه من طـــــــــبيبةٍ
فكـانت يد الجــــــــــراح طُهرا وبلـســــما !
هو البــــــــــــــحر.... إلا ان فيه حــلاوة !!
فيــا دُرَّهــــا كيــــــــــف استــحلتَ منـــظما !!
فمن أنتِ؟... من أي السماوات جـــئتنا ؟
و من أنت؟... أشعلت القريح فألــــــهما !
وكيف إغتصبت القلب ... أنى؟.. متى؟.. لِمَ ؟
رويـــــــداً !!... فــكلي قبـــــــــــــــل بعضي تصــــــرما !
خطـــــــــــــــرتِ على بال الحـــروف فَــــــرَاقَهَا
بأن ترسليـــها من يراعـــــــــــــــــــك أســـــــــهما !
أما خطــــــــــرت في بال عــــــطرك مـــــــرة
هواجيس ليـــــــلٍ أن تبيحـــــــــي المحرما ؟
بقتل الذي مــــــــــــا زار عاصــــــــمة النسا
ليعْلَقَ ، لـــــكنَّ القـــضا كان محكما !
فخـــبَّلْتِ عــقــلاً كــان يزهـــو رجــاحةً
و حـــطمتِ قــلبا لــم يــكن قد تــــحطما
و أضـــرمــتِ فـــيه النـــار دون تــــعمد
و لـــم ألق عطرا قـــبل فــاح فأجــــرما
و أردى صـــبياً جـــاء يســـلو غرامه
وينسى فلـــما عـــاد ، عــاد مــتيما !!
فإمـــا رششت العـــطر بالله فــارفــقي !
فما موضع في القلب ، إلا تـــثـــــــلما !!!
هو الســــــــــــــــــــحر إلا أن فيـــــــه مفـــــــاتناً
سمت و ارتقت بالحرف عذبا منمنما
هو العــــــــــــــــــــطر إلا ان للــــــــيل برقـــــــعاً
يغطـــــــــــــــــــيه , لكن العـــبـــــــير تكــــــــلما !!
لك الله يا هاتيك ، ماتســـكبـــــــيــنهُ ...
يمس شغاف القلب ، ينساب في الدِّمَـا !
يغـــــــــــــــازل حبات القــــــــــــلوب يشـــــلها
كرامٍ رمى ســهـــــــــماً فأصــــمى اذا رمى !
هو الجــــــــــــــــــــــــرح إلا أنه من طـــــــــبيبةٍ
فكـانت يد الجــــــــــراح طُهرا وبلـســــما !
هو البــــــــــــــحر.... إلا ان فيه حــلاوة !!
فيــا دُرَّهــــا كيــــــــــف استــحلتَ منـــظما !!
فمن أنتِ؟... من أي السماوات جـــئتنا ؟
و من أنت؟... أشعلت القريح فألــــــهما !
وكيف إغتصبت القلب ... أنى؟.. متى؟.. لِمَ ؟
رويـــــــداً !!... فــكلي قبـــــــــــــــل بعضي تصــــــرما !
خطـــــــــــــــرتِ على بال الحـــروف فَــــــرَاقَهَا
بأن ترسليـــها من يراعـــــــــــــــــــك أســـــــــهما !
أما خطــــــــــرت في بال عــــــطرك مـــــــرة
هواجيس ليـــــــلٍ أن تبيحـــــــــي المحرما ؟
بقتل الذي مــــــــــــا زار عاصــــــــمة النسا
ليعْلَقَ ، لـــــكنَّ القـــضا كان محكما !
فخـــبَّلْتِ عــقــلاً كــان يزهـــو رجــاحةً
و حـــطمتِ قــلبا لــم يــكن قد تــــحطما
و أضـــرمــتِ فـــيه النـــار دون تــــعمد
و لـــم ألق عطرا قـــبل فــاح فأجــــرما
و أردى صـــبياً جـــاء يســـلو غرامه
وينسى فلـــما عـــاد ، عــاد مــتيما !!
فإمـــا رششت العـــطر بالله فــارفــقي !
فما موضع في القلب ، إلا تـــثـــــــلما !!!
تعليق