تويت
عُرْسُ الدِّيك
(ق ق ج)
- ألمْ أحَذِّرْكُمْ بأنِّيَ حَصَانٌ ... ؟؟
عَلَتِ الجَلَبَةُ مِنْ حَوْلِهِ رَدَهًا بيْنَمَا خَبَتِ الأدْوَارُ ... فأغْمَدَ لِسَانَهُ الصَّدِئَ فِي فِيهِ ثُمَّ حَيَّا عَلىَ المَغِيبِ
-
عُرْسُ الدِّيك
(ق ق ج)
- ألمْ أحَذِّرْكُمْ بأنِّيَ حَصَانٌ ... ؟؟
عَلَتِ الجَلَبَةُ مِنْ حَوْلِهِ رَدَهًا بيْنَمَا خَبَتِ الأدْوَارُ ... فأغْمَدَ لِسَانَهُ الصَّدِئَ فِي فِيهِ ثُمَّ حَيَّا عَلىَ المَغِيبِ
التعديل الأخير تم بواسطة توفيق صغير; الساعة 13-12-2012, 09:27.[frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame] -
لعل فعله الاخير اشعره بمسخه..
ادرك تفاهته فانسحب..
لم يكن بليغا بل كان من المتلاشيات..
اعذر تفاعلي السطحي، اجدني اتعلم في حضرة كتاباتك، و هو قول صدق.
مودتي -
لم يثر على نفسه الا الجلبة التي بادلته الأدوار
وما فعلته الا أنها أوقعت برأسه كالنعام وأهدأت الفيض الذي كان يعتليه
ومهما تجبر في حضرة آناه الا أنه وقع بالمحضور
كانت القصة رائعة ومائزة أدت الغرض وأتت مختصرة جدا
أحييك أخي توفيق على جمال اللغة وعمقها وعلى الفكرة وطريقة سردها
كن بخير مع أوركيدا لمحياك .تعليق
-
ذكرتني بالعصفور الذي توعد البعير في حضرة سيدنا سليمان .. هذا ما نسميه عندنا أبو علي ..
جميلة جداً .. ومشغولة بعناية .. أحييك .من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
أستاذي الكريم عبدالرحيم التدلاويالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
تواضُعُك في وصْم ردِّك بالسَّطْحِي لا يُناسبُ عمْقَ مُرُورك الواعي
على تخوم الومضة. أشكرك على النفاذ
كل الحب والود[frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]تعليق
-
سيدتي الكريمة : خديجة بن عادلالمشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
كنتُ فعلا أنتظر تفاعُلَكِ المنتِج وأحرصُ عليْه، وما نَابَني مِنْكِ يرْفعُ من شأنِ هذه القُصيْصَة.
دُمْتِ فاعلة كمَا أنتِ .. وطُوبَى لنَا بكِ أختا ومعلمة
[frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
أستاذي البهي : فاروق طه
جميل هذا الاستحضار برسم سيرة سيدنا سليمان وينم على سعة المكتبة
لــــ "أبي علي" صولات وجولات في هذا الضباب الكثيف يا صاح هههه
بات غير المستحي شريكا في تدافع وأخرج مكبر الصوت في مشهد لم يكن
ليحلم بحضوره حتى ...
كل التحايا ووردة[frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة توفيق صغير مشاهدة المشاركة
عُرْسُ الدِّيك
(ق ق ج)
- ألمْ أحَذِّرْكُمْ بأنِّيَ حَصَانٌ ... ؟؟
عَلَتِ الجَلَبَةُ مِنْ حَوْلِهِ رَدَهًا بيْنَمَا خَبَتِ الأدْوَارُ ... فأغْمَدَ لِسَانَهُ الصَّدِئَ فِي فِيهِ ثُمَّ حَيَّا عَلىَ المَغِيبِ
دعني أهمس في أذنك أخي الحبيب توفيق :فوزي بيترو
هذا الديك يصلح أن نعمل عليه أكلة مفتول " كسيكوسية "
أليس كذلك ؟نص جميل شكلا ومضمونا
تحياتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
أيها الحبيبُ .. طيِّبَ الأعْرَاق : دكتور فوزي
صدقتَ سيِّدي، وأزيدُ على ما قُلْتَ : "ربَّما يصِحُّ أن "نفتِلهُ" فتْلا، فتتوارَى أعْطالُهُ عُطْلا فعُطْلا"
تقديري الكبير لمُرُورك المُبْهج
[frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]تعليق
-
أخي الحبيب:المشاركة الأصلية بواسطة توفيق صغير مشاهدة المشاركة
أعجبني هذا الرد على الأستاذ عبدالرحيم التدلاوي من أي شيء قرأت هذا الأسبوع حاشا القرآن الكريم!
أشهد لك بالإبداع المركب!
تحياتي العطرة.
عبدالرحمن!تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
الدكتور العزيـــز : عبد الرحمان السليمان
سنظلُّ نقــفُ تبجيلا لكل أساتيذنا من أمثالك وأمثال الأخ عبد الرحيم التدلاوي.
لن أنسَى أني هنا بدأتُ، وهنا شُذِّبَتْ دواتي، وتمدَّدتْ صلِاتي
بوركتَ أيها الحبيب على تثمينك للرَّد،
تحياتي ووردة[frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]تعليق
تعليق