فزعت إلى جدتي هربا من غول استوطن قلبي..
لم أجدها في غرفتها الباردة..
توجهت إلى الشجرة التي شهدت دفء أماسينا..وجدتها ساقطة فوقها الأوراق ساقطة فوقها الشجرة ساقطة فوقها الحكايات..
صار السقوط صخرة حملتها فوق ظهري..و كالأحدب جبت بها الأزقة و الحواري..و اتخذت الساحات العامة سكنا..
لم أجدها في غرفتها الباردة..
توجهت إلى الشجرة التي شهدت دفء أماسينا..وجدتها ساقطة فوقها الأوراق ساقطة فوقها الشجرة ساقطة فوقها الحكايات..
صار السقوط صخرة حملتها فوق ظهري..و كالأحدب جبت بها الأزقة و الحواري..و اتخذت الساحات العامة سكنا..
تعليق