ويبقى على المرء الإختيار ما بين حياة كريمة تكون له الهوية والعنوان ، وما
بين الهوان ، إذ يُمسي ظلاً ولساناً لسمك القرش والحيتان ، حين اختاروا أن
يُقيموا مملكتهم فوق رُفات الإنسان ، فسلبوه الإدراك ولا عَزاء .
لبنى
بين الهوان ، إذ يُمسي ظلاً ولساناً لسمك القرش والحيتان ، حين اختاروا أن
يُقيموا مملكتهم فوق رُفات الإنسان ، فسلبوه الإدراك ولا عَزاء .
لبنى
تعليق