حيرة توقفت عند محبرتي
تمكنت من قيودي
استطارت تيها وقلمي مكبل
في سنه بوح لا يكتب
فانظر بين السطر والسطر
ترى النزف
وهول الجموع
تطيرت بذات الشال
انتبذت شرقا
لكنها لم تزل تحت الجفون
وبين الساعدين
وكفا الرجاء تجوب السكينه
تثير الموج
ورياح الغروب
تشكل من رمال الحرمان
كثبان الجوع
جفاف شفاه العطش الى الرواء
كتبت لك اميتي الفاجعه
وقلم الداء بنصف كبوه
يرسم لقاء العود بالجود
بكل الكبرياء
من على هودج السرى
بإشارة من طرف
تقوم القافلة
تنسى ساعات النهار
واهوال يوم الجمع
بين الطارق وذاك السارق
المخبوء تحت جمار التوق
وهول الجموع
تطيرت بذات الشال
انتبذت شرقا
لكنها لم تزل تحت الجفون
وبين الساعدين
وكفا الرجاء تجوب السكينه
تثير الموج
ورياح الغروب
تشكل من رمال الحرمان
كثبان الجوع
جفاف شفاه العطش الى الرواء
كتبت لك اميتي الفاجعه
وقلم الداء بنصف كبوه
يرسم لقاء العود بالجود
بكل الكبرياء
من على هودج السرى
بإشارة من طرف
تقوم القافلة
تنسى ساعات النهار
واهوال يوم الجمع
بين الطارق وذاك السارق
المخبوء تحت جمار التوق
تعليق