تويت
الدين هو حياتي الاجتماعية ومعاملتي مع الآخرين والمسؤولية الكاملة عن نفسي وعن الآخرين وان أتعامل مع الأديان الأخرى باحترام وحرية للرأي
أما العقيدة هي أساس كل شيء في حياتنا إن نبي الإسلام هو إسماعيل ورسول الإسلام هو محمد ص واكبر من ذلك الوحدانية الخالق الواحد الأحد أما أنا
من أنا ؟ أنا الإنسان الذي خلقه الخالق ليعمر الأرض بالخير وان معجزة الله هذه الأرض يعيش عليها بخير وأمان ومهما وصلنا من استو عاب لنستوعب هذه معجزة خلق الأرض إن الأرض موجودة في كون غدار وسيء للغاية نسبة الحياة في هذا الكون من المائة 99\ 99من المستحيل إن الحياة توجد ولكن كل يوما يأتي العلماء باكتشاف شيئا من العلم وهو التجدد للمعلومات عن حياتنا والكون ولكن الخالق العظيم ليجدد إن كل شيء محسوبا بالدقة لا يجوز عقل البشر إن يعلم فشيئا وما هو هذا الشيء إن الإنسان يحمل في جسده أكثر من ألا فات التريليون من الذرة ولكن هنا نقف فإذا هذه الذرة المتكونة في جسد الإنسان انفجرت لأشياء كثيرة نسفت من على وجهه الأرض ولكن حكمة الله أن هذه الكمية فقط للتحرك لكي تشبع الخلايا الجسمانية ولكي تقوم الخلايا بعملها وذلك موجود في جسم الإنسان 30 ألف نوع من الخلايا وكل خلية لها عملها مثل الكمبيوتر وهذه معجزات الله سبحانه وتعالى
فإذا نظرنا إلى جسم الإنسان وعمله كل ثانية يحدث تجدد كل نبض من قلب الإنسان يدفع كمية من الدم مابين 6 إلى 7 لتر إلى كل أجزاء الجسم إلى تجديد الحياة وهنا المعجزة ألإلهيه عند اندفاع الدم لو حدث فوران في الدم وإذا دخلت هذه إلى القلب أو المخ فانتهينا بمعنى أن كل حياتنا تتعلق بكل ثانية نعيشها لان الإنسان معذورا لا يفهم معجزات الخالق وعلى أرضه وسمائه عندما استيقظ من النوم واجد الشمس والحياة واجلس على مائدة الإفطار واجد ما يشتهيه النفس من الطعام وكل هذا من معجزات الله وعندما انظر من النافذة وارى الأزهار واستنشق الهواء أرى أن ذلك معجزة من معجزات الخالق للأسف نحن أغبياء والعادات جعلت منا ثلوج من الجبال أرجو منك يا الهي آن تغفر لنا لان بدون رحمتك لن توجد لنا الحياة الأبدية
مع تحياتي د\سمير المليجى
أما العقيدة هي أساس كل شيء في حياتنا إن نبي الإسلام هو إسماعيل ورسول الإسلام هو محمد ص واكبر من ذلك الوحدانية الخالق الواحد الأحد أما أنا
من أنا ؟ أنا الإنسان الذي خلقه الخالق ليعمر الأرض بالخير وان معجزة الله هذه الأرض يعيش عليها بخير وأمان ومهما وصلنا من استو عاب لنستوعب هذه معجزة خلق الأرض إن الأرض موجودة في كون غدار وسيء للغاية نسبة الحياة في هذا الكون من المائة 99\ 99من المستحيل إن الحياة توجد ولكن كل يوما يأتي العلماء باكتشاف شيئا من العلم وهو التجدد للمعلومات عن حياتنا والكون ولكن الخالق العظيم ليجدد إن كل شيء محسوبا بالدقة لا يجوز عقل البشر إن يعلم فشيئا وما هو هذا الشيء إن الإنسان يحمل في جسده أكثر من ألا فات التريليون من الذرة ولكن هنا نقف فإذا هذه الذرة المتكونة في جسد الإنسان انفجرت لأشياء كثيرة نسفت من على وجهه الأرض ولكن حكمة الله أن هذه الكمية فقط للتحرك لكي تشبع الخلايا الجسمانية ولكي تقوم الخلايا بعملها وذلك موجود في جسم الإنسان 30 ألف نوع من الخلايا وكل خلية لها عملها مثل الكمبيوتر وهذه معجزات الله سبحانه وتعالى
فإذا نظرنا إلى جسم الإنسان وعمله كل ثانية يحدث تجدد كل نبض من قلب الإنسان يدفع كمية من الدم مابين 6 إلى 7 لتر إلى كل أجزاء الجسم إلى تجديد الحياة وهنا المعجزة ألإلهيه عند اندفاع الدم لو حدث فوران في الدم وإذا دخلت هذه إلى القلب أو المخ فانتهينا بمعنى أن كل حياتنا تتعلق بكل ثانية نعيشها لان الإنسان معذورا لا يفهم معجزات الخالق وعلى أرضه وسمائه عندما استيقظ من النوم واجد الشمس والحياة واجلس على مائدة الإفطار واجد ما يشتهيه النفس من الطعام وكل هذا من معجزات الله وعندما انظر من النافذة وارى الأزهار واستنشق الهواء أرى أن ذلك معجزة من معجزات الخالق للأسف نحن أغبياء والعادات جعلت منا ثلوج من الجبال أرجو منك يا الهي آن تغفر لنا لان بدون رحمتك لن توجد لنا الحياة الأبدية
مع تحياتي د\سمير المليجى