أُحِبُّكَ مُستَبِدًّا ... مَغْرُورا ..
بَيْنَ كُلِ النِّساء ...
جَمِيلاً ... مُذهِلاً ...
كَمَا النُّبَلاَء .....
أُحبُّكَ .. كلَّ يوم بِلا مَدى ..
فتَغَار مِن حُبِّي لكَ النِسَّاء ...
أُحِبُّكَ دُون كَلِمَات ...
فأنْت كُلَّ الكَلمَات ...
و مَعنَى الأمَل ...
حِينَ تَرْسم لِي معنى الحَياة ...
أُحبُّكَ فَوقَ كُلِّ الحبْ ...
صِرتُ لاَ أُتْقِن أيَّ شَيء ..
سِوى حُبَّك ...
لأنَّهُ فَاقَ كُلَّ شَيء ...
فَاق الوُجود ..
فأنتَ كُلَّ الوُجُود ....
فَاق الحَياة ....
لأنَّكَ كُلَّ الحَياة ....
أُحِبُّكَ مَهْما رَحَلت ...
فاليَاسَمين لا يُزهِر ...
إلاَّ فِي فَصل العُشَّاق
و لا تَزْهُو الأَنْفَاس ...
إلاَّ فِي مَوسم الأَشْواق ...
فلاَ الفُصُول و المَوَاسِم ...
تَكفِينا ....
لأنَّ الحُبَّ فينَا ...
يُشْبِهُنَا ... يُحيينَا ...
يُضحِكُنا ... يُبْكِينَا ....
أُحِبَّكُ ... كَما أَنت ...
مَهمَا كُنْت .....
أَمِيرا .... فَقِيرا ....
أو حتَّى مَغْرورا ....
أُحِبَّكُ ... كَما أَنت ...
مَهمَا كُنْت .....
تعليق